على يحيي الموتى عياذا بالله من كتب الشيعه

  على يحيي الموتى عياذا بالله


نوادر المعجزات لمحمد بن جرير الطبري الشيعي (القرن 4 هـ) صفحة31
12 - ومنها : حدثنا أبو التحف علي بن محمد بن إبراهيم المصري قال : حدثني الأشعث بن مرة عن المثنى بن سعيد عن هلال بن كيسان الكوفي الجزار عن الطيب الفواخري عن عبد الله بن سلمة الفتحي عن شقادة بن الاصيد العطار البغدادي قال حدثني عبد المنعم بن الطيب عن العلا بن وهب بن قيس عن الوزير أبي محمد بن سايلويه فإنه كان من أصحاب أمير المؤمنين ع [ العارفين. وروى جماعتهم ] عن ابن حريز عن أبي الفتح المغازلي عن أبي جعفر ميثم التمار قال : كنت بين يدي مولاي أمير المؤمنين ع إذ دخل علينا من الباب رجل مشذب عليه قباء أدكن قد اعتم بعمامة صفراء وقد تقلد بسيفين فنزل من غير سلام ولم ينطق بكلام فتطاول إليه الناس بالأعناق ونظروا إليه [ بالاماق ووقفت إليه الناس من جميع ] الآفاق ومولانا أمير المؤمنين ع وإليه التسليم لا يرفع رأسه إليه .
فلما هدأت من الناس الحواس فصح عن لسان كأنه حسام صقيل جذب من غمده وقال : أيكم المجتبى في الشجاعة والمعمم بالبراعة والمدرع بالقناعة؟ أيكم المولود في الحرم والعالي في الشيم والموصوف بالكرم ؟ أيكم أصلح الرأس والثابت الأساس والبطل الدعاس والمضيق للأنفاس والاخذ بالقصاص ؟ أيكم غصن أبي طالب الرطيب [ وبطله المهيب والسهم المصيب ] والقسم النجيب ؟ أيكم الذي نصر به محمد صلى الله عليه وآله في زمانه فاعتز به سلطانه وعظم به شأنه ؟ أيكم قاتل العمرو بن وآسر العمرو بن - العمروان اللذان قتلهما : عمرو بن عبد ود وعمرو بن الأشعب المخزومي والعمروان اللذان أسرهما : عمرو بن معد يكرب وعمرو بن سعيد الغساني أسره في يوم بدر . قال أبو جعفر ميثم التمار : فقال أمير المؤمنين ع : أنا يا سعد بن الفضل بن الربيع بن مدركة بن الصليب بن الأشعث بن أبي السمعمع بن الا حبل بن فزارة بن دعبل بن عمرو الدويني فقال : لبيك يا علي. فقال ع : سل ما بدالك فأنا كنز الملهوف وأنا الموصوف بالمعروف . أنا الذي قرعتني الصم الصلاب وهطل بأمري السحاب وأنا المنعوت بالكتاب . أنا الطور ذو الأسباب أنا " ق والقرآن المجيد " أنا النبأ العظيم أنا الصراط المستقيم أنا البارع أنا العسوس أنا القلمس أنا العفرس أنا المدعس أنا ذو النبوة والسطوة أنا العليم أنا الحليم أنا الحفيظ أنا الرفيع وبفضلي نطق كل كتاب وبعلمي شهد ذووا الألباب أنا علي أخو رسول الله صلى الله عليه وآله وزوج ابنته وأبو بنيه فقال الأعرابي : بلغنا عنك أنك تحيي الموتى وتميت الأحياء وتفقر وتغني وتقضي في الأرض [ وتمضي ليس لك مطاول يطاولك ولا مصاول فيصاولك . أفهو كما بلغنا يا فتى قومه ؟ ] فقال ع : قل ما بدالك .
فقال : إني رسول إليك من ستين ألف رجل يقال لهم " العقيمة " وقد حملوا معي ميتا قد مات منذ مدة وقد اختلفوا في سبب موته وهو على باب المسجد فان أحييته علمنا أنك صادق نجيب الأصل وتحققنا أنك حجة الله في الأرض وإن لم تقدر على ذلك رددته إلى قومه وعلمنا أنك تدعي غير الصواب وتظهر من نفسك ما لا تقدر عليه . فقال : يا أبا جعفر اركب بعيرا وطف في شوارع الكوفة ومحالها وناد : من أراد أن ينظر إلى ما أعطى الله عليا أخا رسول الله وبعل فاطمة الزهراء من الفضل و [ ما أودعه رسول الله من ] العلم فليخرج إلى النجف غدا . فلما رجع ميثم قال له أمير المؤمنين ع : خذ الأعرابي إلى ضيافتك [ فغداة غد سيأتيك الله بالفرج . قال أبو جعفر ميثم ] : فأخذت الأعرابي ومعه محمل فيه الميث وأنزلته منزلي وأخدمته أهلي . فلما صلى أمير المؤمنين ع صلاة الفجر خرج وخرجت معه ولم يبق في الكوفة بر ولا فاجر [ إلا ] وقد خرج إلى النجف . [ ثم ] قال الإمام ع : ائت يا أبا جعفر بالأعرابي وصاحبه الميت .
فأتى بهما النجف ثم قال أمير المؤمنين ع : يا أهل الكوفة قولوا فينا ما ترونه منا وارووا . عنا ما تسمعونه [ منا ] ثم قال ع : أبرك يا أعرابي جملك هذا وأخرج صاحبك - أنت وجماعة [ من ] المسلمين - من التابوت . فقال ميثم : فاخرج من التابوت عصب ديباج أصفر فاحل فإذا تحته عصب ديباج أخضر وأحل فإذا تحته بدنة من اللؤلؤ فيها غلام [ ثم] بذوائب كذوائب المرأة الحسناء . فقال أمير المؤمنين ع : كم لميتك هذا ؟ فقال : أحد وأربعون يوما . فقال : وكيف كانت ميتته ؟ قال الأعرابي : إن أهله يريدون أن تحييه ليعلموا من قتله لأنه بات سالما وأصبح مذبوحا من أذنه إلى أذنه . فقال ع : من يطلب دمه ؟ فقال : خمسون رجلا من قومه يقصد بعضهم بعضا في طلب دمه فاكشف الشك والريب يا أخا رسول الله صلى الله عليه وآله . قال ع : قتله لأنه زوجه يا بنته فخلاها وتزوج غيرها فقتله حنقا عليه . فقالوا : لسنا نرضى بقولك وإنما نريد أن يشهد الغلام بنفسه عند أهله [ على ] من قتله ويرتفع من بينهم السيف والفتنة . فقام ع فحمد الله تعالى وأثنى عليه وصلى على النبي وآله ثم قال : يا أهل الكوفة ما بقرة إسرائيل بأجل عند الله تعالى من علي أخي رسول الله إنها أحيت ميتا بعد سبعة أيام . ثم دنا ع من الميت وقال : إن بقرة بني إسرائيل ضرب ببعضها الميت فعاش وإني لأضربه ببعضي لان بعضي عند الله خير من البقرة ثم هزه برجله اليمنى وقال : قم بإذن الله يا [ مدرك بن ] حنظلة بن غسان بن بحير بن فهم بن سلامة بن طيب بن مدركة بن الأشعث بن الأحوص بن ذاهلة بن عمر بن الفضل بن حباب قم فقد أحياك علي بإذن الله تعالى . فنهض غلام أحسن من الشمس أضعافا وأوضأ من القمر أوصافا وقال : لبيك لبيك يا محيي العظام ويا حجة الله على الأنام المتفرد بالفضل والأنعام لبيك يا أمير المؤمنين ويا وصي رسول رب العالمين يا علي بن أبي طالب . فقال أمير المؤمنين ع : من قتلك يا غلام ؟ فقال : عمي حريث بن زمعة بن ميكال بن الأصم. ثم قال ع للغلام : انطلق إلى أهلك . فقال : لا حاجة لي في القوم . فقال ع : ولم ؟ قال : أخاف أن يقتلني ثانيا [ ولا تكون أنت فمن يحيني ] ؟ فالتفت إلى الأعرابي فقال : امض أنت إلى أهلك . فقال الأعرابي : أنا معك ومعه إلى أن يأتي اليقين. وكانا مع أمير المؤمنين ع إلى أن قتلا بصفين رحمهما الله فصار أهل الكوفة إلى أماكنهم واختلفوا في أقوالهم وأقاويلهم فيه ع.


مدينة المعاجز لهاشم البحراني (1107 هـ) الجزء1 صفحة247 الرابع والستون إحياء مدركة
157 - السيد المرتضى في عيون المعجزات : قال : حدثني أبو التحف علي بن محمد بن إبراهيم المصري قال : حدثني الأشعث بن مرة عن المثنى بن سعيد عن هلال بن كيسان الكوفي الجزار عن الطيب الغراجري عن عبد الله بن سلمة المفنجي عن شقادة بن الاصيد العطار البغدادي قال : حدثني عبد المنعم بن الطيب القدوري قال : حدثني العلاء بن وهب عن قيس عن الوزير أبي محمد بن سايلويه فإنه كان من أصحاب أمير المؤمنين العارفين وروى جماعتهم عن أبي جرير عن أبي الفتح المغازلي عن أبي جعفر ميثم التمار قال : كنت بين يدي مولاي أمير النحل جلت معالمه وثبتت كلمته بالكوفة وجماعة من وجوه العرب حافون به كأنهم الكواكب اللامعة في السماء الصاحية إذ دخل علينا من الباب رجل عليه قباء خز أدكن قد اعتم بعمامة اتحمية صفراء وقد تقلد بسيفين فنزل من غير سلام ولم ينطق بكلام فتطاول إليه الناس بالأعناق ونظروا إليه بالأماق ووقفت إليه الناس من جميع الآفاق ومولانا أمير المؤمنين علم يرفع رأسه إليه فلما هدأت من الناس الحواس فصح عن لسان كأنه حسام صيقل جذب من غمده وقال أيكم المجتبى في الشجاعة والمعمم بالبراعة والمدرع بالقناعة ؟ ( أيكم ) المولود في الحرم والعالي في الشيم والموصوف بالكرم ؟ أيكم أصلع الرأس والثابت بالأساس والبطل الدعاس والمضيق الأنفاس والآخذ بالقصاص ؟ أيكم غصن أبي طالب الرطيب وبطله المهيب والسهم المصيب والقاسم المجيب ؟ أيكم الذي نصر به محمد في زمانه واعتز به سلطانه وعظم به شأنه ؟ أيكم قاتل العمروين وأسر العمروين العمروان اللذان قتلهما عمرو ابن عبد ود وعمرو بن الأشعث المخزومي والعمروان اللذان أسرهما فأبو ثور عمرو بن معدي كرب وعمرو بن سعيد الغساني أسره في يوم بدر . قال أبو جعفر ميثم التمار - أسعده الله برضوانه - : قال أمير المؤمنين ع: أنا يا سعيد بن الفضل بن الربيع بن مدركة بن الصليب بن الأشعث بن ( أبي السمعمع ابن الاحيل بن فزارة بن دهيل بن عمرو الدويني ) قال : لبيك يا علي . فقال ع: سل عما بدا لك فأنا كنز الملهوف وأنا الموصوف بالمعروف . أنا الذي قرعتني الصم الصلاب وهلل بأمري صوت السحاب وأنا المنعوت في الكتاب . أنا الطود ذو الأسباب أنا ق والقرآن المجيد أنا النبأ العظيم أنا الصراط المستقيم أنا البارع أنا العشوش أنا القلمس أنا العفوس أنا المداعس أنا ذو النبوة والسطوة أنا العليم أنا الحكيم أنا الحفيظ أنا [ أنا ] الرفيع بفضلي نطق كل كتاب وبعلمي شهد ذو الألباب أنا علي أخو رسول الله - صلى الله عليه وآله - وزوج ابنته . فقال الأعرابي : لا بتسميتك ولا رمزك فقال ع : اقرأ يا أخا العرب { لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون }. ثم قال الأعرابي : بلغنا عنك أنك تحيي الموتى وتميت الاحياء وتفقر وتغني وتقضي في الأرض وتمضي وليس لك مطاول يطاولك ولا مصاول فيصاولك أفهو كما بلغنا يا فتى قومه ؟ فقال ع: قل ما بدا لك . فقال : إني رسول إليك من ستين ألف رجل يقال لهم ( العقيمة ) وقد حملوا معي ميتا قد مات منذ مدة وقد اختلفوا في سبب موته وهو على باب المسجد فإن أحييته علمنا أنك صادق نجيب الأصل وتحققنا أنك حجة الله في أرضه وإن لم تقدر على ذلك رددته إلى قومه وعلمنا أنك [ تدعي ] غير الصواب وتظهر من نفسك ما لا تقدر عليه . فقال - صلوات الله عليه وآله - : يا أبا جعفر ميثم اركب بعيرا وطف في شوارع الكوفة ومحالها وناد : من أراد أن ينظر إلى ما أعطى الله عليا أخا رسول الله - صلى الله عليه وآله - وبعل فاطمة [وابن فاطمة] من الفضل وما أودعه رسول الله - صلى الله عليه وآله - من العلم فليخرج إلى النجف غدا فلما رجع ميثم فقال له أمير المؤمنين : يا أبا جعفر خذ الأعرابي إلى ضيافتك فغداة غد سيأتيك الله بالفرج . فقال أبو جعفر ميثم: فأخذت الأعرابي ومعه محمل فيه الميت وأنزلته منزلي وأخدمه أهلي فلما صلى أمير المؤمنين ع صلاة الفجر خرج وخرجت معه ولم يبق في الكوفة بر ولا فاجر إلا وقد خرج إلى النجف . ثم قال الإمام ع: ائت يا أبا جعفر بالأعرابي وصاحبه الميت وهو راجل بجنب القبة التي فيها الميت فأتيت به النجف ثم قال أمير المؤمنين عجلت نعمته يا أهل الكوفة قولوا فينا ما ترونه منا وارووا عنا ما تسمعونه منا ثم قال ع: أبرك يا أعرابي جملك ثم قال : لتخرج صاحبك أنت وجماعة من المسلمين . فقال ميثم: فأخرج من التابوت عصب ديباج أصفر فأحل فإذا تحته عصب ديباج أخضر فأحل فإذا تحته بدنة من اللؤلؤ فيها غلام تم إعذاره بذوائب كذوائب المرأة الحسناء . فقال ع: كم لميتك هذا ؟ فقال : أحد وأربعين يوما . قال : فما كانت ميتته ؟ فقال [ الأعرابي ]: إن أهله يريدون أن تحييه ليعلموا من قتله لأنه بات سالما وأصبح مذبوحا من اذنه إلى اذنه . فقال ع: ومن يطلب بدمه ؟ فقال : خمسون رجلا من قومه يقصد بعضهم بعضا في طلب دمه فاكشف الشك والريب يا أخا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب . فقال ع: قتله عمه لأنه زوجه بابنته فخلاها وتزوج غيرها فقتله حنقا عليه . فقال : لسنا نرضى بقولك فإنما نريد أن يشهد الغلام بنفسه عند أهله من قتله فيرتفع من بينهم السيف والفتنة فقام ع فحمد الله تعالى وأثنى عليه وصلى على النبي - صلى الله عليه وآله - . ثم قال : يا أهل الكوفة ما بقرة بني إسرائيل [ عند الله ] بأجل من علي أخي رسول الله - صلى الله عليه وآله - وأنها أحيت ميتا بعد سبعة أيام ثم دنا عمن الميت وقال : ( إن بقرة بني إسرائيل ضرب بعضها الميت فعاش وإني لأضربه ببعضي لان بعضي عند الله خير من البقرة ثم هزه برجله وقال : قم بإذن الله ) يا مدركة بن حنظلة بن غسان ابن بحير بن قهر بن سلامة بن طيب بن الأشعث بن الأحوص بن ذاهلة ابن عمرو بن الفضل بن حباب قم فقد أحياك علي بإذن الله تعالى .
فقال أبو جعفر ميثم: فنهض غلام أحسن من الشمس ومن القمر أوصافا وقال : لبيك يا محيي العظام وحجة الله في الأنام والمتفرد بالفضل والأنعام لبيك يا علي يا علام . فقال أمير المؤمنين ع: من قتلك يا غلام ؟ فقال : عمي حريث بن زمعة ابن شكال بن الأصم ثم قال ع للغلام : أتمضي إلى أهلك ؟ فقال : لا حاجة لي في القوم فقال ع: ولم ؟ قال أخاف أن يقتلني ثانيا ولا تكون أنت فمن يحييني فالتفت ع إلى الأعرابي [ صاحبه ] فقال : امض أنت إلى أهلك وأخبرهم بما رأيت . فقال : معك ومعه إلى أن يأتي اليقين لعن الله من اتجه له الحق ووضح وجعل بينه وبينه سترا وكانا مع أمير المؤمنين إلى أن قتلا بصفين - رحمهما الله - فصار أهل الكوفة إلى أماكنهم واختلفوا في أمير المؤمنين عواختلفت أقاويلهم فيه ع. وروى هذا الحديث البرسي : قال : حدثني الفقيه أبو الفضل شاذان ابن جبرئيل بن إسماعيل القمي قال : حدثني الشيخ محمد بن أبي مسلم ابن أبي الفوارس الداري قد رواه كثير من الأصحاب حتى انتهى إلى أبي جعفر ميثم التمار قال : بينما نحن بين يدي مولانا علي بن أبي طالب ع بالكوفة وجماعة من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وآله - محدقين به كأنه البدر [ في تمامه ] بين الكواكب ( في السماء الصاحية ) إذ دخل عليه من الباب رجل عليه قباء خز أدكن متعمم بعمامة صفراء ( اتحمية ) - وساق الحديث بعينه ببعض التغير


لا تنسونا من دعائكم أخوكم / نور الدين المالكي الجزائري 

تعليقات

المشاركات الشائعة

الامام المعصوم عند الشيعة يقول زوجات النبي الله اذهب عنهم الرجس ومعصومات ومن اهل الكساء يقوله باخر دعائة.اللهم صل على محمد وأهل بيته وذريته وأزواجه الطيبين الأخيار الطاهرين المطهرين الهداة المهتدين غير الضالين ولا المضلين الذين أذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا.بحار الأنوار المجلسي ج٨٧ص٨٦وثيقة

علي عند الشيعة يؤذي النبي ويكفر بطعنه وتكفيره لاهل البيت الموصى بهم ومنهم عم النبي العباس ويطعن بعقيل اخوه كما بالرواية.وبقيت بين جلفين جافيين ذليلين حقيرين عاجزين العباس وعقيل وكانا قريبي العهد بكفر.كتاب سليم بن قيس ص٢١٦وبحارالانوار ج٢٩ص٤٦٨وبالكافي نحوه وحسنه المجلسي والنبي يقول بروايتهم.من آذى العباس فقد آذاني.الأمالي الطوسي ص٢٧٣

علماء الشيعة يتهمون عليا بالتقية والمداراة في قوله ببيعة الخلفاء بكتاب الكيدري البيهقي حدائق الحقائق في شرح نهج البلاغة ج2 ص387 و 388وكتاب الراوندي منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ج2 ص247 و 248/ وثائق

العلامة الشيعي أستاذ الحوزة السنجري يمدح(السقيفة)ويترضى عن عمر قائلاً وبالتالي أصبحت سقيفة بني ساعده هي قمة ...وقمة التعبير عن الرأي والمنافسة على أدارة الدولة من منطلق الكفوئين و الأكفاء

عند الشيعة رجل نزل على فاطمة ودخل بيتها وغرفة نومها فراى ثديها ترضع الحسين تقول الرواية.ففتحت الباب فدخلت وإذا فاطمة (عليها السلام) نائمة و الحسين (عليه السلام) على ثديها قد نام معها.الموسوعة الكبرى لفاطمة الأنصاري ج٩ص٣٦٧و٣٧٩وثيق

المعصوم يُقسمُ أن القرآن مُحَرَّفٌ بكتاب تفسير القمي / وثائق ونصوص

قال زرارة رواي الشيعه لابي جعفر المعصوم شيعتكم لو حملتموهم على الأسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين بالكافي والحدائق الناضرة

أبا الحسن عليه السلام عن صفات الله يقول إثبات بلا تشبيه من كتب الشيعه

فاطمة الزهراء زوجة علي ابي طالب زانية والعياذ بالله بدليل وصف المعصوم الزانيات المنكرات بالغيرة وفاطمة متصفة بالغيرة تقول الرواية.فإن بغت مع زوجها غيره كانت عند الله عز وجل زانية وإنما تغار المنكرات منهن فأما المؤمنات فلا.من لا يحضره الفقيه الصدوق ج٣ص٤٤٤وصححها المجلسي.بينما نجد أن فاطمة تغار تقول الرواية.أما علمت أن عليا قد خطب بنت أبي جهل فدخلها من الغيرة ما لا تملك.بحار الأنوار ج٤٣ص٢٠١