مدونة محبي المهاجرين والانصار ودعوة اهل البيت للرد على الشيعة الاثنى عشرية

الخميني بكتاب صحيفة الامام صيانة الجمهورية الإسلامية أهم من الحفاظ على حياة شخص واحد ولو كان إمام العصر الوثيقة  

الإمامة ليست من ضروريات الدين عند الخميني وللصدر قول قريب منه بكتاب الطهارة والعروة الوثقى الوثيقة   يقول الخميني في كتاب الطهاره 3/441 : .......................................................................... أنّ الإمامة بالمعنى الذي عند الإمامية، ليست من ضروريات الدين ، فإنّها عبارة عن أُمور واضحة بديهيّة عند جميع طبقات المسلمين، ولعلّ الضرورة عند كثير على خلافها، فضلًا عن كونها ضرورة. نعم هي من أُصول المذهب، ومنكرها خارج عنه، لا عن الإسلام ............................................................................... وقال المرجع محمد باقر الصدر بحوث في شرح العروة الوثقى 3: 314 ـ 317 حيث قال ما نصّه: (المعروف بين فقهائنا طهارة المخالفين؛ لانحفاظ أركان الإسلام فيهم، وانطباق الضابط المبين للإسلام في الروايات عليهم، كما في رواية سماعة عن أبي عبد الله (ع): قال: الإسلام شهادة أن لا إله إلا الله، والتصديق برسول الله (ص) به حقنت الدماء، وعليه جرت المناكح والمواريث، وعلى ظاهره جماعة الناس. هذا مضافاً إلى أنّه لم يقم دليل على نجاسة من ينتحل الإسلام من الكفار،

الخميني الشيعي بكتاب انوار الهداية يقول عن النوري الطبرسي الشيعي كتبه مشحونه بقصص غريبه غالبها هزل لا يقبلها العقل السليم الوثيقة      

الخميني يطعن ويقول النبي عليه الصلاة و السلام كان يخشى الناس في تبليغ الإمامة و لم يكمل عمله؟ المرجع القران كتاب هداية الوثيقة http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=178323&highlight=%C7%E1%CE%E3%ED%E4%ED ........................ واهل السنة يقولون ﴿الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا﴾ [الأحزاب: ٣٩]

الخميني للقاضي سعيد القمي شارح كتاب توحيد الصدوف:لقد وقعت بالشرك الذي نسبته لابن عربي الوثيقة   قبسات من سيرة الامام الخميني في ميدان لتعليم الحوزوي و المرجعية ص105 وص 106 اعداد غلام علي الرجائي \ ترجمة عرفان محمود نقد قولي ابن عربي و القاضي القمي : سمعت من الامام (يقصد مصطفى الخميني ) يوماً قول ه اان المرحوم القاضي سعيد القمي هو في الشيعة نظير محي الدين بن عربي عن اهل السنة....... اما محي الدين ابن عربي فكان يقول : الله تعالى ظاهر ما غاب والعالم غائب ما ظهر قط وهذا القول يناقض قول بالكامل قول الفلاسفة وقد نقله المرحوم القاضي سعيد القمي في كتابه شرح حديث رأس الجالوت ونقده وصرح بأن ابن عربي قد وقع في لاشرك والغفلة في قوله هذا لانه جعل العالم غائبا في مقابل الله الجاهل أي انه جعل شيئاً في مقابل الله تعالى اسمه "العالم" ثم قال : بل ان حق الايمان : الاعتقاد بأن الله تعالى هو الظاهر الباطن والشاهد الغائب و اضاف :ان العالم ظاهر بالله خفي بذاته أي انه لو كان للعالم ظهور فهو في فيض الانوار الالهية لان الله خو نور السموات والارض وقد

  الخميني يشبه النبي بالحمامة المطوقة التي تلقي بنفسها في الفخ في كتابه الاداب المعنوية للصلاة الباب الأول: في الطهارة والوضوء وآدابهما الفصل الأول: في التطهيرات الثلاثة الفصل الثاني: في الإشارة إلى مراتب الطهور الفصل الثالث: في الآداب القلبية للسالك حينما يتوجه إلى الماء للطهارة الفصل الرابع: في الطهور وهو إما الماء وهو ا