المشاركات

عرض المشاركات من مارس ٣, ٢٠٢٣

احد اصحاب الباقر يساله يابن رسول الله إني أجد من شيعتكم من يشرب ، ويقطع الطريق ، ويحيف السبيل ، ويزني ويلوط ، ويأكل الربا ، ويرتكب الفواحش ، ويتهاون بالصلاة والصيام والزكاة ، ويقطع الرحم. ويأتي الكبائر فكيف هذا..والناصبي لايفعل ذلك.بحار الأنوار للمجلسي م 5 ص228و229وثيقة

صورة
 احد اصحاب الباقر يساله يابن رسول الله إني أجد من شيعتكم من يشرب ، ويقطع الطريق ، ويحيف السبيل ، ويزني ويلوط ، ويأكل الربا ، ويرتكب الفواحش ، ويتهاون بالصلاة والصيام والزكاة ، ويقطع الرحم. ويأتي الكبائر فكيف هذا..والناصبي لايفعل ذلك.بحار الأنوار للمجلسي م 5 ص228و229وثيقة ٦ ـ ع : آبي رحمه اله ، عن سعد بن عبدالله ، عن محمد بن أحمد السياري ، عن محمد بن عبدالله بن مهران الكوفي؟ عن حنان بن سدير ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق الليثي قال : قلت لابي جعفر محمد بن علي الباقر  7  : يابن رسول الله أخبرني عن المؤمن المستبصر إذا بلغ في المعرفة وكمل هل يزني؟ قال : اللهم لا ، قلت : فيلوط؟ قال : اللهم لا ، قلت : فيسرق؟ قال : لا ، قلت : فيشرب الخمر؟ قال : لا ; قلت : فيأتي بكبيرة من هذه الكبائر أو فاحشة من هذه الفواحش؟ قال : لا ; قلت : فيذنب ذنبا؟ قال : نعم وهو مؤمن مذنب مسلم ; قلت : ما معنى مسلم؟ قال : المسلم بالذنب لا يلزمه ولا يصير عليه ،  [١]  قال فقلت : سبحان الله ما أعجب هذا! لا يزني ولا يلوط ولا يسرق ولا يشرب الخمر ولا يأتي كبيرة  [٢]  من الكبائر ولا فاحشة؟! فقال : لا عجب من أمر الله ، إن الله عزوجل يفع