المشاركات

عرض المشاركات من مايو ٢٥, ٢٠١٩

علماء الإمامية يطعنون في عصمة الإمام علي ولا يشعرون!بمسالة [ حرق الناس بالنار ] ونجد انهم ينقلون ان علي احرق اشخاص بالنار نقولات للحلي والعاملي والشيرازي والتيجاني والميلاني والصدوق والبحراني والمرعشي والكليني

علماء الإمامية يطعنون في عصمة الإمام علي ولا يشعرون!بمسالة [ حرق الناس بالنار ] ونجد انهم ينقلون ان علي احرق اشخاص بالنار نقولات للحلي والعاملي و الشيرازي و التيجاني والميلاني والصدوق والبحراني والمرعشي والكليني ملخص الموضوع : حاول الشيعة الإمامية – هداهم الله – أن يطعنوا في أعلمية أبي بكر – رضي الله عنه - بل وفي عدالته ( !! ) لإحراقه الفجاءة السلمي مستدلين بحديث النهي عن العذاب بالنار . وبغض النظر عن ثبوت قصة الإحراق أو ضعفها سندا ( 1 ) وتوجيهها متننا ( 2 ) فإن القتل بالإحراق أو شبيهه مروي ومنقول ومشهور عن علي رضي الله عنه . وبالتالي : فيلزم القوم أن يقولوا في علي ما قالوه في أبي بكر سواء بسواء , فإن الفعل الذي يكون طعنا في العدالة يكون طعنا في العصمة من باب أولى . ( 1 ) هناك ورقة بحث بعنوان : ( مرويات إحراق أبي بكر - للفجاءة السلمي - " جمع ودراسة ونقد " ) لإسماعيل سعيد رضوان .وخلص فيها إلى أن الروايات ( ضعيفة ولم يثبت مناه شئ ) . ( 2 ) أجاب شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - في منهاج السنة عن الإشكال . وقد تم تقسيم الموضوع إلى محورين : 1-

كتاب منهاج الكرامة - العلامة الحلي الشيعي - ص 99 - 100 أراد أن يسقط إمامة أبي بكر فأسقط إمامة علي ! [ أنا لكم وزير ] !!

كتاب منهاج الكرامة - العلامة الحلي الشيعي - ص 99 - 100 أراد أن يسقط إمامة أبي بكر فأسقط إمامة علي ! [ أنا لكم وزير ] !! قال الحلي في سياق طعنه في أبي بكر الصديق أنه تمنى أن يكون وزيرا لا أميرا منهاج الكرامة - العلامة الحلي - ص 99 - 100 وقال أبو بكر : ليتني في ظلة بني ساعدة ضربت يدي على يد أحد الرجلين ، وكان هو الأمير وكنت الوزير ! وهو يدل على أنه لم يكن صالحا يرتضي نفسه للإمامة . أ.هـ طبعا قام شيخ الإسلام بالرد عليه في المنهاج بما يكفي .. ولكن !! أنظر هنا : نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 1 - ص 182 وأنا لكم وزيرا خير لكم مني أميرا . والله الموفق . http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=65243

المحقق الشيعي حيدر حب الله - الحاصل على تزكية من المرجع محمود الهاشمي : تسمية الشيعة بـ : ( عبد الحسين ) بدعة محدثة اشتهرت في العهد الصفوي !!

محقق شيعي : تسمية الشيعة بـ : ( عبد الحسين ) بدعة محدثة اشتهرت في العهد الصفوي !! قال المحقق حيدر حب الله - الحاصل على تزكية من المرجع محمود الهاشمي - في جوابه على سؤال له علاقة بالتسمية بـ ( عبد الحسين وعبد الزهراء .. ) , وبعد بيانه أن الإسم لا يحوي شركا وأن المقصود بالعبد هو الخادم لا التأليه .. قال : ( ثانياً : إنّ هذه التسمية حادثة، وليست جزءاً من الفكر أو الثقافة أو الفقه الإمامي ، فأنت لو راجعت كتب التاريخ الشيعي، وكتب الرجال والجرح والتعديل والتراجم والفهارس والمعاجم (مثل معاجم رجال الحديث، ومعاجم وموسوعات طبقات العلماء، ومعاجم الكتّاب والمؤلّفين والشعراء والأدباء و..) فستجد أنّ هذه التسميات لم يكن لها حضورٌ قبل القرن العاشر الهجري، أي قبل العصر الصفوي ، فلا تكاد تعثر ـ إلا نادراً ـ على شخص يحمل اسم: عبد الأمير، أو عبد الحسين، أو عبد الحسن، أو عبد الزهراء، أو عبد النبي، أو عبد المحسن، أو عبد علي، أو عبد المهديّ، أو نحو ذلك، ب ل هي ظاهرة محدودة حادثة في الحياة الشيعيّة ، بل حتى التسمية باسم: كاظم وصادق وجواد وباقر وهادي ومجتبى وأمثالها، لم تظهر إلا في القر

حين تكون العصمة محرجة ! لماذا يتحرج الإمامية من طباعة رسالة ( السهو ) للتستري ؟!على ذمة موقع المحقق الشيعي الكبير سماحة الشيخ حيدر حب الله - الحاصل على تزكية من المرجع محمود الهاشمي

حين تكون العصمة محرجة !! لماذا يتحرج الإمامية من طباعة رسالة ( السهو ) للتستري ؟! قال المحقق الشيعي الكبير سماحة الشيخ حيدر حب الله - الحاصل على تزكية من المرجع محمود الهاشمي وفي سياق كلامه عن اتجاهات علماء الإمامية في توجيه روايات قد تفيد السهو : ( الاتجاه الأوّل: وهو الاتجاه الذي ربط الرواية بباب السهو أو منافيات العصمة بأساسيّاتها، فالإمام سها عن غسل تلك اللمعة في ظهره، فتكون هذه الرواية دليلاً على جواز السهو على الإمام، وتضاف إلى أدلّة جواز السهو على المعصوم، والتي تبنّاها بعض علماء الإماميّة، ومن أبرزهم: الشيخ الصدوق من المتقدّمين، والشيخ التستري من المتأخّرين، بل ادّعى التستري ـ وهو من كبار علماء الرجال المعاصرين ـ تواتر الروايات على جواز السهو على النبيّ والإمام ، على ما جاء في رسالته الملحقة بكتابه قاموس الرجال، والتي وضعتها مؤسّسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرّسين في قم في نهاية كتابه هذا . لكنّها ـ مع الأسف ـ تركتها بصورة نسخةٍ خطيّة غير مطبوعة، ولا أدري لماذا؟ فمن الغريب أن يُطبع كتابٌ كاملٌ في اثني عشر مجلّداً ضخماً طباعةً حديثة، ثم هذه الرسالة

( لعن المعصوم لمن أنكر وقوع السهو للنبي ص في الصلاة) كتاب عيون أخبار الرضا الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 219 - 2

نظرة في رواية : ( لعن المعصوم لمن أنكر وقوع السهو للنبي ص في الصلاة ) !! ( معتبرة ؟ ) بسم الله الرحمن الرحيم . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ومن وآلاه , أما بعد : انقطعت عن الكتابة فترة طويلة بسبب ظروف صحية للوالد - أقامه الله بالسلامة وعجّل بشفائه وشفاء مرضى المسلمين - وأرجو أن أعود لقلمي الذي فقدته طويلا . . . نظرة في رواية : لعن المعصوم لمن أنكر وقوع السهو للنبي ص في الصلاة ! ( معتبرة ؟ ) # الرواية : عيون أخبار الرضا (ع) - الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 219 - 220 5 - حدثنا تميم بن عبد الله بن تميم القرشي قال : حدثني أبي عن أحمد بن علي الأنصاري عن أبي الصلت الهروي قال : قلت للرضا عليه السلام يا بن رسول الله إن في سواد الكوفة قوما يزعمون أن النبي ( ص ) لم يقع عليه السهو في صلاته ، فقال : كذبوا لعنهم الله أن الذي لا يسهو هو الله الذي لا إله إلا هو . . . أ.هـ # الإعتبار العام : قال آية الله العظمى السيد السيستاني في كتابه ( اختلاف الحديث ) ص 13 : " بل يمكن ان يقال بان الصدوق لا ينقل في كت