المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ٣, ٢٠٢٣

الامام المعصوم عند الشيعة يقول زوجات النبي الله اذهب عنهم الرجس ومعصومات ومن اهل الكساء يقوله باخر دعائة.اللهم صل على محمد وأهل بيته وذريته وأزواجه الطيبين الأخيار الطاهرين المطهرين الهداة المهتدين غير الضالين ولا المضلين الذين أذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا.بحار الأنوار المجلسي ج٨٧ص٨٦وثيقة

صورة
الامام المعصوم عند الشيعة يقول زوجات النبي الله اذهب عنهم الرجس ومعصومات.ومن اهل الكساء.يقوله باخر دعائة.اللهم صل على محمد وأهل بيته وذريته وأزواجه الطيبين الأخيار الطاهرين المطهرين الهداة المهتدين غير الضالين ولا المضلين الذين أذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا.بحار الأنوار المجلسي ج٨٧ص٨٦وج٢٢ص٢٤٥وثيقة الخوئي يقول الزوجة من أهل البيت بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨٧ - الصفحة ٨٦ اللهم عجل فرج آل محمد وأهلك أعداءهم من الجن والإنس، اللهم  صل  على محمد وأهل بيته وذريته وأزواجه الطيبين الأخيار  الطاهرين  المطهرين الهداة المهتدين غير الضالين ولا المضلين الذين أذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا. ۞ وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31)  يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ ۚ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا  ( 32 )  وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُول

فاطمة الشيعة تفتح الباب للرجال واعيباه وعلي موجود بالبيت وهرب يقول النص.فلما عرفت فاطمة(عليها السلام)إنهم يحرقون منزلها، قامت و فتحت الباب.وخرج علي ابن أبي طالب عليه السلام نحو العالية.فانطلقا جميعا حتى عادا إلى المدينة وإذا فاطمة عليها السلام واقفة على بابها.الامالي للمفيد ص٥٠ وبين الأحزان للقمي ص١١٧وثيقة

صورة
فاطمة الشيعة تفتح الباب للرجال واعيباه وعلي موجود بالبيت وهرب يقول النص. فلما عرفت فاطمة (عليها السلام) إنهم يحرقون منزلها،   قامت   و   فتحت   الباب . وخرج علي ابن   أبي طالب عليه السلام   نحو العالية. فانطلقا جميعا حتى عادا إلى المدينة وإذا   فاطمة عليها السلام   واقفة على بابها.الامالي للمفيد ص٥٠ وبين الأحزان للقمي ص١١٧وثيقة الأمالي - الشيخ المفيد - الصفحة ٥٠  اضربوا به الحجر، فضرب بسيفه الحجر حتى انكسر. وخرج علي ابن  أبي طالب عليه السلام  نحو العالية (1) فلقيه  ثابت بن قيس  بن شماس (2)، فقال: ما شأنك يا أبا الحسن؟ فقال: أرادوا أن يحرقوا علي بيتي وأبو بكر على المنبر يبايع له ولا يدفع عن ذلك ولا ينكره، فقال له ثابت: ولا تفارق كفي يدك حتى أقتل دونك، فانطلقا جميعا حتى عادا إلى المدينة وإذا  فاطمة عليها السلام  واقفة على بابها، وقد خلت دارها من أحد من القوم وهي تقول: لا عهد لي بقوم أسوا محضرا منكم، تركتم  رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم  جنازة بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا (3) وصنعتم بنا ما صنعتم ولم تروا لنا حقا. ١ کتاب :  بيت الأحزان  نویسنده :   القمي، الشيخ عباس