المشاركات

عرض المشاركات من أبريل ٣, ٢٠١٨

مساوئ الأخلاق بالدول العلمانية الليبرالية؟

بسم الله الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى واله وصحبه اجمعين قال رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ... ( إِلَامَ يَجْلِدُ أَحَدُكُمُ امْرَأَتَهُ جَلْدَ الْعَبْدِ ، وَلَعَلَّهُ يُضَاجِعُهَا مِنْ آخِرِ يَوْمِهِ ؟ ).رواه البخاري قرابة 2 مليون حالة امرأة أمريكية ممن يتعرضن للضرب المبرح في بيوتهن ويبلغن عنها !! المصدر : Daniel, Linz, and Edward Donnerstein. (1990). Sexual violence in the media. World Health, April-May: 26-27. نتابع ... ------ قال رسول الله -صلى الله عليه وسلممَن لم يَرْحَمْ صغيرَنا، ويَعْرِفُ حقَّ كبيرِنا؛فليس منا.  رواه أبو داود وصححه الألباني 56- رصد (2,5) مليون حالة اعتداء على الكبار في أمريكا دون سواهم !! المصدر : Pedrick-Cornell, C., & Gelles, R. J. (1982). Elder abuse: The status of current Knowledge. Family Relations, 31, 457-465. نتابع ... ------ 57- وكذلك تقف أمريكا في مقدمة الدول في الاعتداء على الصغار !! المصدر : Mark, A. Belsey. (1993). Child abuse: measuring a global problem. World Health Statistics

أقوال شركية يا جن خذوه ، يا عفاريت انفروا به ، سبعة أخذوك ، كسروا ظهرك ، امتصوا دمك عبله ام الصبيان قولها شرك 

السؤال : بعض الناس إذا أراد أن يدعو على شخص قال : ( يا جن خذوه ، يا عفاريت انفروا به ، سبعة أخذوك ، كسروا ظهرك ، امتصوا دمك ) ، فما حكم هذه الأقوال ؟. الجواب : الحمد لله هذا شرك ، ومن الاستغاثة بالجن ، ويفعله بعض الناس لما للجن من رهبة في قلوبهم ، وخشية من سطوتهم ، ولأن القلوب الفارغة من صدق الإيمان بالله ، وصدق التوكل عليه ، ركنت إلى هذه الأوهام واستغاثت بمخلوقات لا تملك لنفسها نفعا ولا ضرا فضلا عن أن تملكه لغيرها . ولما سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله عن هذا الفعل قال : ( هذا أقبح من الشرك بالله السؤال : بعض الناس إذا أراد أن يدعو على شخص قال : ( يا جن خذوه ، يا عفاريت انفروا به ، سبعة أخذوك ، كسروا ظهرك ، امتصوا دمك ) ، فما حكم هذه الأقوال ؟. الجواب : الحمد لله هذا شرك ، ومن الاستغاثة بالجن ، ويفعله بعض الناس لما للجن من رهبة في قلوبهم ، وخشية من سطوتهم ، ولأن القلوب الفارغة من صدق الإيمان بالله ، وصدق التوكل عليه ، ركنت إلى هذه الأوهام واستغاثت بمخلوقات لا تملك لنفسها نفعا ولا ضرا فضلا عن أن تملكه لغيرها . ولما سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله عن هذا ا