عند الشيعه التكفيريين أهل مكة يكفرون بالله موثق من كتبهم
عند الشيعه التكفيريين أهل مكة يكفرون بالله موثق من كتبهم
الكافي للكليني (329 هـ) ج2 ص409 باب في صنوف اهل الخلاف وذكر القدرية والخوارج
والمرجئة واهل البلدان
3 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن منصور بن يونس عن سليمان
بن خالد عن أبي عبد الله ع قال : أهل الشام شر من أهل الروم وأهل المدينة شر من
أهل مكة
وأهل مكة يكفرون بالله جهرة
كامل الزيارات لجعفر بن محمد بن قولويه (367 هـ) صفحة315
[535] 9 - حكيم بن داود عن سلمة بن الخطاب عن إبراهيم بن محمد عن علي بن المعلى
عن إسحاق بن يزداد قال : أتى رجل أبا عبد الله ع فقال : أني قد ضربت علي كل شي
لي ذهبا وفضة وبعت ضياعي فقلت : انزل مكة فقال :
لا تفعل فان أهل مكة يكفرون بالله جهرة
فقلت : ففي حرم رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال : هم شر منهم قلت : فأين
انزل قال : عليك بالعراق الكوفة فان البركة منها على اثني عشر ميلا هكذا وهكذا
والى جانبها قبر ما أتاه مكروب قط ولا ملهوف إلا فرج الله عنه
تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء6 صفحة44 باب 92 من الزيادات في القضايا
والأحكام
(92) 7 - وعنه قال : حدثني حكيم بن داود عن سلمة بن الخطاب عن إبراهيم بن محمد
بن علي بن المعلى عن إسحاق بن داود قال : أتى رجل أبا عبد الله ع فقال له : أني
قد ضربت على كل شيء لي من ذهب وفضة وبعت ضياعي فقلت انزل مكة ؟ فقال : لا تفعل
أن
أهل مكة يكفرون بالله جهرة
فقلت : ففي حرم رسول الله (صلى الله عليه وآله) ؟ قال : هم شر منهم قتل : فأين
انزل ؟ قال : عليك بالعراق الكوفة فان البركة منها على اثني عشر ميلا هكذا
وهكذا والى جانبها قبر ما أتاه مكروب قط ولا ملهوف إلا فرج الله عنه .
وسائل الشيعة (آل البيت) للحر العاملي (1104 هـ) الجزء14 صفحة443 باب 43
استحباب سكنى الكوفة
(19560) 1 - محمد بن الحسن بإسناده عن أبي القاسم جعفر بن محمد عن حكيم بن داود
عن سلمة بن الخطاب عن إبراهيم بن محمد بن علي ابن المعلى عن إسحاق بن داود قال
: أتى رجل أبا عبد الله ع فقال له : إني قد ضربت على كل شيء لي من فضة وذهب
وبعت ضياعي فقلت : أنزل مكة فقال : لا تفعل
إن أهل مكة يكفرون بالله جهرة
. فقلت : ففي حرم رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قال : هم شر منهم قلت : فأين
أنزل ؟ قال : عليك بالعراق الكوفة فإن البركة منها على اثنى عشر ميلا هكذا
وهكذا وإلى جانبها قبر ما أتاه مكروب قط ولا ملهوف إلا فرج الله عنه . أقول :
وتقدم ما يدل على ذلك
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء96 صفحة83
39 - كامل الزيارة : حكيم بن داود عن سلمة عن إبراهيم بن محمد عن علي بن المعلى
عن إسحاق بن يزداد قال : أتى رجل أبا عبد الله ع فقال : إني قد ضربت على كل شيء
لي ذهبا وفضة وبعت ضياعي فقلت : أنزل مكة فقال : لا تفعل فإن
أهل مكة يكفرون بالله جهرة
قال : ففي حرم رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قال : هم شر منهم قال : فأين
أنزل ؟ قال : عليك بالعراق الكوفة فإن البركة منها على اثني عشر ميلا هكذا
وهكذا وإلى جانبها قبر ما أتاه مكروب قط ولا ملهوف إلا فرج الله عنه
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء96 صفحة377
9 - كامل الزيارة : حكيم بن داود عن سلمة عن إبراهيم بن محمد عن علي بن المعلى
عن إسحاق بن يزداد قال : أتى رجل أبا عبد الله ع فقال : إني قد ضربت على كل شيء
لي ذهبا وفضة وبعت ضياعي فقلت أنزل مكة فقال : لا تفعل
فان أهل مكة يكفرون بالله جهرة
قال : ففي حرم رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قال : هم شر منهم قال : فأين
أنزل ؟ قال : عليك بالعراق الكوفة فان البركة منها على اثني عشر ميلا هكذا
وهكذا وإلى جانبها قبر ما أتاه مكروب قط ولا ملهوف إلا فرج الله عنه
الحدائق الناضرة للمحقق البحراني (1186 هـ) الجزء10 صفحة363
ونحوه ما رواه في الكافي أيضا عن أبي عبد الله ع قال : (أهل الشام شر من أهل
الروم وأهل المدينة شر من أهل مكة وأهل مكة يكفرون بالله جهرة) وعنه ع (إن
أهل مكة ليكفرون بالله جهرة
وإن أهل المدينة أخبث من أهل مكة أخبث منهم سبعين ضعفا) .
الحدائق الناضرة للمحقق البحراني (1186 هـ) الجزء18 صفحة149
وروى فيه بسنده إليه الصادق ع قال : أهل الشام شر من أهل الروم وأهل المدينة شر
من أهل مكة
وأهل مكة يكفرون بالله جهرة.
|
لا تنسونا
من دعائكم أخوكم / نور الدين المالكي
الجزائري
تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء1 صفحة335
باب 13 تقلين المحتضرين وتوجيهم عند الوفاة
(981) 149
أخبرني الشيخ أيده الله تعالى عن أبي القاسم جعفر بن محمد عن محمد بن يعقوب عن
محمد بن يحيى عن محمد بن أحمد عن العباس بن معروف عن اليعقوبي عن موسى بن عيسى
عن محمد بن ميسر عن هارون بن الجهم عن السكوني عن أبي عبد الله ع قال قال رسول
الله صلى الله عليه وآله : لا تقروا المصلوب بعد ثلاثة أيام حتى ينزل ويدفن
قال الشيخ
أيده الله تعالى : ( ولا يجوز لأحد من أهل الإيمان أن
يغسل مخالفا للحق في الولاية ولا يصلي عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك
من جهة التقية فيغسله تغسيل أهل الخلاف ولا يترك معه جريدة وإذا صلى عليه لعنه
في صلاته ولم يدع له فيها )
فالوجه فيه
أن المخالف لأهل الحق كافر فيجب أن يكون حكمه
حكم الكفار إلا ما خرج بالدليل وإذا كان غسل الكافر لا يجوز فيجب أن يكون غسل
المخالف أيضا غير جائز وأما الصلاة عليه فيكون
على حد ما كان يصلي النبي صلى الله عليه وآله والأئمة ع على المنافقين وسنبين
فيما بعد كيفية الصلاة على المخالفين إن شاء الله تعالى والذي يدل على أن غسل
الكافر لا يجوز إجماع الأمة لأنه لا خلاف بينهم في أن ذلك محظور في الشريعة
ويدل عليه أيضا .
الحدائق الناضرة للمحقق البحراني (1186 هـ) الجزء5 صفحة176
وقال
المفيد في المقنعة : ولا يجوز لأحد من أهل الإيمان أن يغسل مخالفا
للحق في الولاية ولا يصلي عليه . ونحوه قال
ابن البراج . وقال الشيخ في التهذيب بعد نقل عبارة المقنعة : الوجه فيه أن
المخالف لأهل الحق كافر فيجب أن يكون حكمه حكم الكفار
إلا ما خرج بالدليل . وقال ابن إدريس في السرائر بعد أن اختار مذهب المفيد في
عدم جواز الصلاة على المخالف ما لفظه : وهو أظهر ويعضده القرآن وهو قوله تعالى
: " ولا تصل على أحد منهم مات أبدا . . "
يعني الكفار والمخالف لأهل الحق كافر بلا خلاف بيننا
.
|
لا تنسونا
من دعائكم أخوكم / نور الدين المالكي
الجزائري
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك