الخوئي الشيعي التكفيري يكفر كل من خالف الإثنى عشرية من كتبه موثق

الخوئي يكفر كل من خالف الإثنى عشرية


كتاب الطهارة السيد الخوئي ج 2 صفحة 84
1) قد وقع الكلام في نجاسة الفرق المخالفة للشيعة الاثنى عشرية وطهارتهم. وحاصل الكلام في ذلك إن إنكار الولاية لجميع الأئمة - ع - أو لبعضهم هل هو كإنكار الرسالة يستتبع الكفر والنجاسة؟ أو أن إنكار الولاية إنما يوجب الخروج عن الإيمان مع الحكم بإسلامه وطهارته. فالمعروف المشهور بين المسلمين طهارة أهل الخلاف وغيرهم من الفرق المخالفة للشيعة الاثنى عشرية ولكن صاحب الحدائق " قده " نسب إلى المشهور بين المتقدمين والى السيد المرتضى وغيره الحكم بكفر أهل الخلاف ونجاستهم وبنى عليه واختاره كما أنه بنى على نجاسة جميع من خرج عن الشيعة الاثنى عشرية من الفرق. وما يمكن أن يستدل به على نجاسة المخالفين وجوه ثلاثة: " الأول ": ما ورد في الروايات الكثيرة البالغة حد الاستفاضة من أن المخالف لهم - ع - كافر


كتاب الطهارة السيد الخوئي ج 2 صفحة 87
[وأما مع النصب أو السب للائمة الذين لا يعتقدون بإمامتهم فهم مثل سائر النواصب] أهل الخلاف لضرورة انه لا فرق في إنكار الولاية بين إنكارها ونفيها عن الأئمة - ع - باجمعهم وبين إثباتها لبعضهم ونفيها عن الآخرين - ع - كيف وقد ورد أن من أنكر واحدا منهم فقد أنكر جميعهم - ع - وقد عرفت أن نفي الولاية عنهم - باجمعهم غير مستلزم للكفر والنجاسة فضلا عن نفيها عن بعض دون بعض فالصحيح الحكم بطهارة جميع المخالفين للشيعة الاثنى عشرية و إسلامهم ظاهرا بلا فرق في ذلك بين أهل الخلاف وبين غيرهم وان كان جميعهم في الحقيقة كافرين وهم الذين سميناهم بمسلم الدنيا وكافر الآخرة.

التنقيح في شرح العروة الوثقى للخوئي الجزء3 صفحة79 نجاسة الكافر
الثالث : أن أهل الخلاف منكرون لما ثبت بالضرورة من الدين وهو ولاية أمير المؤمنين (ع) حيث بيّنها لهم النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وأمرهم بقبولها ومتابعتها وهم منكرون لولايته (ع) وقد مرّ أن إنكار الضروري يستلزم الكفر والنجاسة .
وهذا الوجه وجيه بالإضافة إلى من علم بذلك وأنكره ولا يتم بالإضافة إلى جميع أهل الخلاف لأن الضروري من الولاية إنما هي الولاية بمعنى الحب والولاء وهم غير منكرين لها بهذا المعنى بل قد يظهرون حبّهم لأهل البيت (ع) وأمّا الولاية بمعنى الخلافة فهي ليست بضرورية بوجه وإنما هي مسألة نظرية وقد فسّروها بمعنى الحب والولاء ولو تقليداً لآبائهم وعلمائهم وإنكارهم للولاية بمعنى الخلافة مستند إلى الشبهة كما عرفت وقد أسلفنا أنّ إنكار الضروري إنما يستتبع الكفر والنجاسة فيما إذا كان مستلزماً لتكذيب النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) كما إذا كان عالماً بأن ما ينكره مما ثبت من الدين بالضرورة وهذا لم يتحقّق في حق أهل الخلاف لعدم ثبوت الخـلافة عندهم بالضرورة لأهل البيت (ع) نعـم الولاية بمعنى الخلافة من ضروريات المذهب لا من ضروريات الدين.
هذا كلّه بالإضافة إلى أهل الخلاف. ومنه يظهر الحال في سائر الفرق المخالفين للشيعة الاثني عشريّة من الزيـدية والكيسـانية والإسماعيلية وغـيرهم حيث إن حكمهم حكم أهل الخلاف لضرورة أنه لا فرق في إنكار الولاية بين إنكارها ونفيها عن الأئمة (ع) بأجمعهم وبين إثباتها لبعضهم ونفيها عن الآخرين (ع) كيف وقد ورد أن من أنكر واحداً منهم فقد أنكر جميعهم (ع) وقد عرفت أن نفي الولاية عنهم بأجمعهم غير مستلزم للكفر والنجاسة فضلاً عن نفيها عن بعض دون بعض .
فالصحيح الحكم بطهارة جميع المخالفين للشيعة الاثني عشرية وإسلامهم ظاهراً بلا فرق في ذلك بين أهل الخلاف وبين غيرهم وإن كان جميعهم في الحقيقة كافرين وهم الذين سمّيناهم بمسلم الدنيا وكافر الآخرة .



لا تنسونا من دعائكم أخوكم / نور الدين الجزائري المالكي




2



الخوئي يكفر المخالفين و يصرح بجواز لعنهم و غيبتهم و سبهم


مصباح الفقاهة للخوئي (1411 هـ) الجزء1 صفحة503 حرمة الغيبة مشروطة بالإيمان *
مصباح الفقاهة للخوئي (1411 هـ) الجزء1 صفحة323 حرمة الغيبة مشروطة بالإيمان **
مصباح الفقاهة للخوئي (1411 هـ) الجزء2 صفحة11 حرمة الغيبة مشروطة بالإيمان ***
حرمة الغيبة مشروطة بالإيمان
قوله: (ثم إن ظاهر الأخبار اختصاص حرمة الغيبة بالمؤمن). أقول: المراد من المؤمن هنا من آمن بالله وبرسوله وبالمعاد وبالأئمة الاثنى عشر عليهم السلام: أولهم علي بن أبي طالب " ع "، وآخرهم القائم الحجة المنتظر عجل الله فرجه، وجعلنا من أعوانه وأنصاره ومن أنكر واحدا منهم جازت غيبته لوجوه:
الوجه الأول: أنه ثبت في الروايات والأدعية والزيارات جواز لعن المخالفين ووجوب البراءة منهم وإكثار السب عليهم واتهامهم والوقيعة فيهم: أي غيبتهم لأنهم من أهل البدع والريب.
بل لا شبهة في كفرهم لان إنكار الولاية والأئمة حتى الواحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم وبالعقائد الخرافية كالجبر ونحوه يوجب الكفر والزندقة وتدل عليه الأخبار المتواترة الظاهرة في كفر منكر الولاية وكفر المعتقد بالعقائد المذكورة، وما يشبهها من الضلالات.
ويدل عليه أيضا قوله " ع " في الزيارة الجامعة: (ومن جحدكم كافر). وقوله " ع " فيها أيضا: (ومن وحده قبل عنكم). فانه ينتج بعكس النقيض ان من لم يقبل عنكم لم يوحده، بل هو مشرك بالله العظيم.
 
وفي بعض الأحاديث الواردة في عدم وجوب قضاء الصلاة على المستبصر (إن الحال التي كنت عليها أعظم من ترك ما تركت من الصلاة) وفي جملة من الروايات الناصب لنا أهل البيت شر من اليهود والنصارى وأهون من الكلب وأنه تعالى لم يخلق خلقا أنجس من الكلب وأن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه. ومن البديهي أن جواز غيبتهم أهون من الأمور المذكورة. بل قد عرفت جواز الوقيعة في أهل البدع والضلال، والوقيعة هي الغيبة. نعم قد ثبت حكم الإسلام على بعضهم في بعض الأحكام فقط تسهيلا للأمر، وحقنا للدماء.
 
الوجه الثاني: أن المخالفين بأجمعهم متجاهرون بالفسق. لبطلان عملهم رأسا، كما في الروايات المتظافرة. بل التزموا بما هو أعظم من الفسق، كما عرفت، وسيجئ أن المتجاهر بالفسق تجوز غيبته.
 
الوجه الثالث: أن المستفاد من الآية والروايات هو تحريم غيبة الأخ المؤمن ومن البديهي انه لا أخوة ولا عصمة بيننا وبين المخالفين. وهذا هو المراد أيضا من مطلقات أخبار الغيبة لا من جهة حمل المطلق على المقيد لعدم التنافي بينهما بل لأجل مناسبة الحكم والموضوع. على إن الظاهر من الأخبار الواردة في تفسير الغيبة هو اختصاص حرمتها بالمؤمن فقط وسيأتي فتكون هذه الروايات مقيدة للمطلقات. فافهم. وقد حكي عن المحقق الاردبيلي تحريم غيبة المخالفين. ولكنه لم يأت بشيء تركن إليه النفس.
 
الوجه الرابع: قيام السيرة المستمرة بين عوام الشيعة وعلمائهم على غيبة المخالفين بل سبهم ولعنهم في جميع الاعصار والأمصار بل في الجواهر أن جواز ذلك من الضروريات


ملاحظة : تختلف الصفحة و الجزء على حسب الطبعة، لهذا سنذكر الطبعات
* مصباح الفقاهة الجزء1 صفحة503 الطبعة الأولى المطبعة : العلمية - قم، الناشر : مكتبة الداوري - قم|964-9090-01 (رابط الكتاب)
** مصباح الفقاهة الجزء1 صفحة323 المطبعة الحيدرية النجف 1374 ه‍ 1954 م‍ )رابط الكتاب)
*** مصباح الفقاهة الجزء2 صفحة11 طبعة : دار الهدى، بيروت - لبنان (صورة من الكتاب)



لا تنسونا من دعائكم أخوكم / نور الدين الجزائري المالكي

تعليقات

المشاركات الشائعة

روايات تحريف القران الصحيحة من كتب الشيعة بقلم المحاور ابو داحم

معصوم الشيعة علي الرضا يذكر حكم النبي عليه السلام بجلد كل من يسب صحابته تقول الرواية.من سب نبيا قتل ، ومن سب صاحب نبي جلد .بحار االأنوار ج79ص22 وسائل الشيعة للحر العاملي ج28 ص213وثيقة

علماء الشيعة الفاني والأصفهاني والكاشاني والموسوي والميلاني والروحاني والخوئي والمجلسي والعاملي والبحراني وميرزا الخوئي وابو الفضل محمدي ونعمة الله الجزائري والطهراني وفتح المحمدي ومحمد هادي وابن أبي جمهور والخرساني والصدوق ومحمد القزويني البرغاني يقرون ويعترفون بان علماء الشيعة يقولون بتحريف القران وثائق

المعصوم اولاد الحسن حسدة كفرة ينكرون الامامة الرواية.فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي يَعْفُورٍ..أَيَعْرِفُ هَذَا بَنُو الْحَسَنِ فَقَالَ إِي وَاللَّهِ.. لَكِنَّهُمْ يَحْمِلُهُمُ الْحَسَدُ وَ طَلَبُ الدُّنْيَا عَلَى الْجُحُودِ وَ الْإِنْكَارِ. الكافي الكليني ج ١ص٢٤٠وقال المجلسي بمرأة العقول حسن ج٣ص٥٧وقال المعصوم.أصول الكفر ثلاثة..والحسد.الكافي 2/289 وصححها مجلسي وقال.من جحد إماما فهو كافر مرتد.بحار الأنوارج٧٦ص٢٢٥

علماء الشيعة يتهمون عليا بالتقية والمداراة في قوله ببيعة الخلفاء بكتاب الكيدري البيهقي حدائق الحقائق في شرح نهج البلاغة ج2 ص387 و 388وكتاب الراوندي منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ج2 ص247 و 248/ وثائق

السيستاني بالاستفتاءات يجوز زرع كبد الخنزير في بدن الإنسان وترقيع الجسم بعضو الخنزير والكلب الوثيقة

بالصوت والصورة كتاب فصل الخطاب فى إعتقاد الشيعة بتحريف الكتاب - فايز المرسي اكثر من ١٢٠عالم شيعي يقول بتحريف القران للتحميل

دعاء غير الله عند الشيعة وزعمهم ان الايات التي نستدل بها عليهم هي في الاصنام واثبات أنهم انبياء وصالحين من كتب الشيعة والسنة الفريقين

عند الشيعة رجل نزل على فاطمة ودخل بيتها وغرفة نومها فراى ثديها ترضع الحسين تقول الرواية.ففتحت الباب فدخلت وإذا فاطمة (عليها السلام) نائمة و الحسين (عليه السلام) على ثديها قد نام معها.الموسوعة الكبرى لفاطمة الأنصاري ج٩ص٣٦٧و٣٧٩وثيق

الحسين من كتب الشيعه يرضع من رسول الله (عياذا بالله)