افتراء وكذب كمال الحيدري وبتر النصوص من كتب ابن تيمية (بين ابي بكر و فاطمة) بكتابه معالم الاسلام الاموي ص232 (وثيقة)
افتراء وكذب كمال الحيدري وبتر النصوص من كتب ابن تيمية (بين ابي بكر و فاطمة) بكتابه معالم الاسلام الاموي ص232 (وثيقة)
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=
سلسلة كذب علامة الشيعة المنافق كمال الحيدري
في موضوع قصة فدك وما جرى فيها من تهويل وافتراء
الـــــيـــكــــم وثــــيـــقــــة :
كذب وتدليس المنافق لص النصوص كمال الحيدري في كتابه (معالم الاسلام الاموي)
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــصوص :
يقول علامة الشيعة الاية كمال الحيدري :
الموقف الثالث : هجران فاطمة وعدم كلامها مع الخليفة الأول كان قدحا فيها
قال : (يقصد ابن تيمية رحمه الله) (ومن طلب أن يحكم له بغير حكم الله ورسوله فغضب وحلف أن لا يكلم الحاكم ولا صاحب الحاكم لم يكن هذا مما يحمد عليه ولا مما يذم به الحاكم بل هذا إلى أن يكون جرحا أقرب منه إلى أن يكون مدحا). بناء على ما ورد أعلاه تكون سيدة نساء العالمين عليها السلام من الصحابيات المجروحات ويكون إيراد البخاري لحديث وجدها على أبي بكر ـ طبقا لفهم ابن تيمية ـ للقدح فيها عليها السلام.
المصدر :
معالم الاسلام الاموي ص232
يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله :
الوجه السابع أن ما ذكره عن فاطمة أمر لا يلق بها ولا يحتج بذلك إلا رجل جاهل يحسب أنه يمدحها وهو يجرحها فإنه ليس فيما ذكره ما يوجب الغضب عليه إذ لم يحكم لو كان ذلك صحيحا إلا بالحق الذي لا يحل لمسلم أن يحكم بخلافه ومن طلب أن يحكم له بغير حكم الله ورسوله فغضب وحلف أن لا يكلم الحاكم ولا صاحب الحاكم لم يكن هذا مما يحمد عليه ولا مما يذم به الحاكم بل هذا إلى أن يكون جرحا أقرب منه إلى أن يكون مدحا ونحن نعلم أن ما يحكى عن فاطمة وغيرها من الصحابة من القوادح كثير منها كذب وبعضها كانوا فيه متأولين وإذا كان بعضها ذنبا فليس القوم معصومين بل هم مع كونهم أولياء الله ومن أهل الجنة لهم ذنوب يغفرها الله لهم وكذلك ما ذكره من حلفها أنها لا تكلمه ولا صاحبه حتى تلقى أباها وتشتكي إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها فإن الشكوى إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها فإن الشكوى إنما تكون إلى الله تعالى كما قال العبد الصالح : (إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ) [سورة يوسف : 86]. وفي دعاء موسى عليه السلام : اللهم لك الحمد وأليك المشتكى وأنت المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان.
المصدر :
منها السنة النبوية ج4 ص243 و 244
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=
سلسلة كذب علامة الشيعة المنافق كمال الحيدري
في موضوع قصة فدك وما جرى فيها من تهويل وافتراء
الـــــيـــكــــم وثــــيـــقــــة :
كذب وتدليس المنافق لص النصوص كمال الحيدري في كتابه (معالم الاسلام الاموي)
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــصوص :
يقول علامة الشيعة الاية كمال الحيدري :
الموقف الثالث : هجران فاطمة وعدم كلامها مع الخليفة الأول كان قدحا فيها
قال : (يقصد ابن تيمية رحمه الله) (ومن طلب أن يحكم له بغير حكم الله ورسوله فغضب وحلف أن لا يكلم الحاكم ولا صاحب الحاكم لم يكن هذا مما يحمد عليه ولا مما يذم به الحاكم بل هذا إلى أن يكون جرحا أقرب منه إلى أن يكون مدحا). بناء على ما ورد أعلاه تكون سيدة نساء العالمين عليها السلام من الصحابيات المجروحات ويكون إيراد البخاري لحديث وجدها على أبي بكر ـ طبقا لفهم ابن تيمية ـ للقدح فيها عليها السلام.
المصدر :
معالم الاسلام الاموي ص232
2
يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله :
الوجه السابع أن ما ذكره عن فاطمة أمر لا يلق بها ولا يحتج بذلك إلا رجل جاهل يحسب أنه يمدحها وهو يجرحها فإنه ليس فيما ذكره ما يوجب الغضب عليه إذ لم يحكم لو كان ذلك صحيحا إلا بالحق الذي لا يحل لمسلم أن يحكم بخلافه ومن طلب أن يحكم له بغير حكم الله ورسوله فغضب وحلف أن لا يكلم الحاكم ولا صاحب الحاكم لم يكن هذا مما يحمد عليه ولا مما يذم به الحاكم بل هذا إلى أن يكون جرحا أقرب منه إلى أن يكون مدحا ونحن نعلم أن ما يحكى عن فاطمة وغيرها من الصحابة من القوادح كثير منها كذب وبعضها كانوا فيه متأولين وإذا كان بعضها ذنبا فليس القوم معصومين بل هم مع كونهم أولياء الله ومن أهل الجنة لهم ذنوب يغفرها الله لهم وكذلك ما ذكره من حلفها أنها لا تكلمه ولا صاحبه حتى تلقى أباها وتشتكي إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها فإن الشكوى إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها فإن الشكوى إنما تكون إلى الله تعالى كما قال العبد الصالح : (إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ) [سورة يوسف : 86]. وفي دعاء موسى عليه السلام : اللهم لك الحمد وأليك المشتكى وأنت المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان.
المصدر :
منها السنة النبوية ج4 ص243 و 244
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك