فاطمة عند الشيعة تشبه زوجها علي بالوزغ وتزيل عنه العصمة بوصفة بالرجس تقول الرواية.وتوسدت الوراء كالوزغ ومستك الهناة والنزغ.بحار الأنوار ج٢٩ص٣١٧بينما نجد روايةتقول سألت أبا عبد الله عن الوزغ فقال: رجس وهو مسخ كله الكافي الكليني ج ٨ ص ٢٣٢وثيقة

فاطمة عند الشيعة تشبه زوجها علي بالوزغ وتزيل عنه العصمة بوصفة بالرجس تقول الرواية.وتوسدت الوراء كالوزغ ومستك الهناة والنزغ.بحار الأنوار ج٢٩ص٣١٧بينما نجد روايةتقول سألت أبا عبد الله عن الوزغ فقال: رجس وهو مسخ كله الكافي الكليني ج ٨ ص ٢٣٢وثيقة


تقول الرواية


١

بالجيم.. أي تركت اهتمامك وسعيك.
وفي رواية السيد: فقد أضعت جدك يوم أصرعت خدك.
وفرس الأسد فريسته - كضرب - وافترسها: دق عنقها، ويستعمل في كل قتل (1)، ويمكن أن يقرأ بصيغة الغائب، فالذئاب مرفوع، والمعنى: قعدت عن طلب الخلافة ولزمت الأرض مع أنك أسد الله (2)، والخلافة كانت فريستك حتى افترسها وأخذها الذئب الغاصب لها، ويحتمل أن يكون بصيغة الخطاب.. أي كنت تفترس الذئاب واليوم افترشت التراب، وفي بعض النسخ: الذباب - بالباءين الموحدتين - جمع ذبابة (3)، فيتعين الأول، وفي بعضها: افترست الذئاب وافترستك الذئاب.
وفي رواية السيد مكانهما: وتوسدت الوراء كالوزغ ومستك الهناة والنزغ..
والوراء بمعنى خلف (4).
والهناء: الشدة والفتنة (5).
والنزغ (6): الطعن والفساد (7).
ما كففت قائلا، ولا أغنيت باطلا ولا خيار لي، ليتني مت قبل هينتي ودون



وتوسدت الوراء كالوزغ ومستك الهناة والنزغ 

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 29  صفحة : 317


الكتاب : فاطمة بهجة قلب المصطفى


بقلم

baddawi







٢




اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 29  صفحة : 317

بالجيم .. أي تركت اهتمامك وسعيك.

وفي رواية السيد : فقد أضعت جدك يوم أصرعت خدك.

وفرس الأسد فريسته ـ كضرب ـ وافترسها : دق عنقها ، ويستعمل في كل قتل [١] ، ويمكن أن يقرأ بصيغة الغائب ، فالذئاب مرفوع ، والمعنى : قعدت عن طلب الخلافة ولزمت الأرض مع أنك أسد الله [٢] ، والخلافة كانت فريستك حتى افترسها وأخذها الذئب الغاصب لها ، ويحتمل أن يكون بصيغة الخطاب .. أي كنت تفترس الذئاب واليوم افترشت التراب ، وفي بعض النسخ : الذباب ـ بالباءين الموحدتين ـ جمع ذبابة [٣] ، فيتعين الأول ، وفي بعضها : افترست الذئاب وافترستك الذئاب.

وفي رواية السيد مكانهما : وتوسدت الوراء كالوزغ ومستك الهناة والنزغ ..




٣


اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    الجزء : 13  صفحة : 316

و يحتمل أن يكون المراد الخروج من المسجد المعبّر عنه ثانيا بالعود، كما قيل، و في رواية السيد مكان عدت: رجعت.

«أضرعت خدّك يوم أضعت حدّك؟ افترست الذئاب، و افترشت التراب»؛ ضرع الرجل مثلّثة: خضع و ذلّ و أضرعه غيره، و إسناد الضراعة إلى الخذلان أظهر أفرادها وضع الخدّ على التراب، أو لأن الذلّ يظهر في الوجه. و إضاعة الشي‌ء و تضييعه: إهماله و إهلاكه.

وحد الرجل بالحاء المهملة: بأسه و بطشه، و في بعض النسخ بالجيم، أي تركت اهتمامك و سعيك. و في رواية السيد: فقد أضعت جدك يوم أصرعت خدّك. و فرس الأسد فريسته كضرب و افترسها: دقّ عنقها، و يستعمل في كل قتل، و يمكن أن يقرأ بصيغة الغائب، فالذئاب مرفوع، و المعنى: قعدت عن طلب الخلافة و لزمت الأرض مع أنك أسد اللّه، و الخلافة كانت فريستك حتى افترسها و أخذها الذئب الغاصب لها.

و يحتمل أن يكون بصيغة الخطاب، أي كنت تفترس الذئاب و اليوم افترشت التراب. و في بعض النسخ: الذباب بالباءين الموحّدتين، جمع ذبابة، فيتعيّن الأول.

و في بعضها: افترست الذئاب و افترستك الذئاب. و في رواية السيد مكانهما: و توسدت الوراء كالوزغ و مسّتك الهناة و النزغ. و الوراء بمعنى خلف. و الهناة: الشدة و الفتنة.

و النزغ: الطعن و الفساد.

«ما كففت قائلا و لا أغنيت باطلا و لا خيار لي، ليتني متّ قبل هينتي و دون زلّتي»؛ الكفّ:

المنع. و الإغناء: الصرف و الكفّ؛ يقال: أغن عني شرّك: أي أصرفه و كفّه، و به فسّر قوله سبحانه: «إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً».



٤


اسم الکتاب : اللمعة البيضاء المؤلف : التبريزي الأنصاري    الجزء : 1  صفحة : 733
وجمعه الفرش - بضمتين - ككتاب وكتب، والمعنى قعدت عن طلب الخلافة ولزمت الأرض، وقنعت بالغبراء البسيطة عن البسط والفرش الرفيعة، وتركت الخلافة التي هي فريستك حتى افترسها وأخذها الثعالب والأرانب، وأنت أسد الله الغالب المفترس للذئاب جمع الذئب. وفي بعض النسخ: الذباب - بالباءين الموحدتين - جمع ذبابة، فيقرأ: افترست - مجهولا - أي جعلت فريسة للذباب كناية عن الأراذل والضعفاء الغاصبين للخلافة، وفي بعض النسخ: إفترست الذئاب وإفترستك الذباب، وفي رواية السيد مكانهما: (وتوسدت الوراء كالوزغ، ومستك الهناة والنزغ). والوراء بمعنى الخلف، والهناة الشدة والفتنة وكل شئ مستنكر من الحالة والفعلة وغيرهما، والنزغ الطعن والفساد، قال تعالى: * (وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله) * [1].


٥

کتاب : الروضة من الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 8  صفحه : 232

.
305 - عنه، عن صالح، عن الوشاء، عن كرام، عن عبد الله بن طلحة قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الوزغ فقال: رجس وهو مسخ كله فإذا قتلته فاغتسل [4] فقال: إن أبي كان قاعدا في الحجر ومعه رجل يحدثه فإذا هو بوزغ يولول بلسانه فقال أبي للرجل: .....




٦

الكافي - الشيخ الكليني - ج ٨ - الصفحة ٢٣٢

٣٠٥ - عنه، عن صالح، عن الوشاء، عن كرام، عن عبد الله بن طلحة قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الوزغ فقال: رجس وهو مسخ كله فإذا قتلته فاغتسل (4) فقال:





تعليقات

المشاركات الشائعة

الامام المعصوم عند الشيعة يقول زوجات النبي الله اذهب عنهم الرجس ومعصومات ومن اهل الكساء يقوله باخر دعائة.اللهم صل على محمد وأهل بيته وذريته وأزواجه الطيبين الأخيار الطاهرين المطهرين الهداة المهتدين غير الضالين ولا المضلين الذين أذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا.بحار الأنوار المجلسي ج٨٧ص٨٦وثيقة

علي عند الشيعة يؤذي النبي ويكفر بطعنه وتكفيره لاهل البيت الموصى بهم ومنهم عم النبي العباس ويطعن بعقيل اخوه كما بالرواية.وبقيت بين جلفين جافيين ذليلين حقيرين عاجزين العباس وعقيل وكانا قريبي العهد بكفر.كتاب سليم بن قيس ص٢١٦وبحارالانوار ج٢٩ص٤٦٨وبالكافي نحوه وحسنه المجلسي والنبي يقول بروايتهم.من آذى العباس فقد آذاني.الأمالي الطوسي ص٢٧٣

علماء الشيعة يتهمون عليا بالتقية والمداراة في قوله ببيعة الخلفاء بكتاب الكيدري البيهقي حدائق الحقائق في شرح نهج البلاغة ج2 ص387 و 388وكتاب الراوندي منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ج2 ص247 و 248/ وثائق

العلامة الشيعي أستاذ الحوزة السنجري يمدح(السقيفة)ويترضى عن عمر قائلاً وبالتالي أصبحت سقيفة بني ساعده هي قمة ...وقمة التعبير عن الرأي والمنافسة على أدارة الدولة من منطلق الكفوئين و الأكفاء

عند الشيعة رجل نزل على فاطمة ودخل بيتها وغرفة نومها فراى ثديها ترضع الحسين تقول الرواية.ففتحت الباب فدخلت وإذا فاطمة (عليها السلام) نائمة و الحسين (عليه السلام) على ثديها قد نام معها.الموسوعة الكبرى لفاطمة الأنصاري ج٩ص٣٦٧و٣٧٩وثيق

المعصوم يُقسمُ أن القرآن مُحَرَّفٌ بكتاب تفسير القمي / وثائق ونصوص

قال زرارة رواي الشيعه لابي جعفر المعصوم شيعتكم لو حملتموهم على الأسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين بالكافي والحدائق الناضرة

أبا الحسن عليه السلام عن صفات الله يقول إثبات بلا تشبيه من كتب الشيعه

فاطمة الزهراء زوجة علي ابي طالب زانية والعياذ بالله بدليل وصف المعصوم الزانيات المنكرات بالغيرة وفاطمة متصفة بالغيرة تقول الرواية.فإن بغت مع زوجها غيره كانت عند الله عز وجل زانية وإنما تغار المنكرات منهن فأما المؤمنات فلا.من لا يحضره الفقيه الصدوق ج٣ص٤٤٤وصححها المجلسي.بينما نجد أن فاطمة تغار تقول الرواية.أما علمت أن عليا قد خطب بنت أبي جهل فدخلها من الغيرة ما لا تملك.بحار الأنوار ج٤٣ص٢٠١