المعصوم عند الشيعه يقول لرجل حللتك ولما ذهب يقول لم أحلله الوعد يوم القيامة بكتاب الكافي ج 1 ص 548 وثيقة
المعصوم عند الشيعه يقول لرجل حللتك ولما ذهب يقول لم أحلله الوعد يوم القيامة بكتاب الكافي ج 1 ص 548 وثيقة
الحمد لله وبعد :
يتفنن علماء أعداء الصحابة في تلفيق الروايات المكذوبة على
أهل بيت النبي عليه السلام أفضل البيوت رضي الله عنهم .
ومن أكاذيبهم ما رواه الكليني في الكافي :
ج 1 ص 548
27 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه قال : كنت عند أبي جعفر الثاني عليه السلام إذ دخل عليه صالح بن محمد بن سهل وكان يتولى له الوقف بقم ، فقال يا سيدي اجعلني من عشرة آلاف في حل ، فإني أنفقتها ، فقال له : أنت في حل ، فلما خرج صالح ، قال أبو جعفر عليه السلام : أحدهم يثب على أموال حق آل محمد وأيتامهم ومساكينهم و فقرائهم وأبناء سبيلهم فيأخذه ثم يجئ فيقول : اجعلني في حل ، أتراه ظن أني أقول : لا أفعل ، والله ليسألنهم الله يوم القيامة عن ذلك سؤالا حثيثا .
أقول : الرجل طلب أن يحلله الإمام المعصوم
فيقوله له المعصوم أنت في حل !
فذهب الرجل و توكل على الله بيتهم ينام
لأن صاحب المال الرجل البالغ العاقل
بل المعصوم الذي بيده كل شيء حلله
و جعله في حل مما أخذه من أموال !
و لما يدبر الرجل خارجاً يقول الإمام المعصوم
التقي الورع سيسأله الله يوم القيامة عن المال !!
و سيكون سؤاله حثيثا !!
سبحان الله لما جاء الرجل و طلب الحل
كان بمقدور المعصوم أن يقول له اتق الله و أرجع المال
لكن المعصوم خدعه و أوهمه أنه لا شيء عليه
وما هي إلا خدعة معصومية حتى يدخل بها الرجل النااار !!
أهذا إمام معصوم يخاف الله و يخاف على الموالين !!
عجيب و الله
يتفنن علماء أعداء الصحابة في تلفيق الروايات المكذوبة على
أهل بيت النبي عليه السلام أفضل البيوت رضي الله عنهم .
ومن أكاذيبهم ما رواه الكليني في الكافي :
ج 1 ص 548
27 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه قال : كنت عند أبي جعفر الثاني عليه السلام إذ دخل عليه صالح بن محمد بن سهل وكان يتولى له الوقف بقم ، فقال يا سيدي اجعلني من عشرة آلاف في حل ، فإني أنفقتها ، فقال له : أنت في حل ، فلما خرج صالح ، قال أبو جعفر عليه السلام : أحدهم يثب على أموال حق آل محمد وأيتامهم ومساكينهم و فقرائهم وأبناء سبيلهم فيأخذه ثم يجئ فيقول : اجعلني في حل ، أتراه ظن أني أقول : لا أفعل ، والله ليسألنهم الله يوم القيامة عن ذلك سؤالا حثيثا .
أقول : الرجل طلب أن يحلله الإمام المعصوم
فيقوله له المعصوم أنت في حل !
فذهب الرجل و توكل على الله بيتهم ينام
لأن صاحب المال الرجل البالغ العاقل
بل المعصوم الذي بيده كل شيء حلله
و جعله في حل مما أخذه من أموال !
و لما يدبر الرجل خارجاً يقول الإمام المعصوم
التقي الورع سيسأله الله يوم القيامة عن المال !!
و سيكون سؤاله حثيثا !!
سبحان الله لما جاء الرجل و طلب الحل
كان بمقدور المعصوم أن يقول له اتق الله و أرجع المال
لكن المعصوم خدعه و أوهمه أنه لا شيء عليه
وما هي إلا خدعة معصومية حتى يدخل بها الرجل النااار !!
أهذا إمام معصوم يخاف الله و يخاف على الموالين !!
عجيب و الله
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك