راوي تبرا منه المعصوم قال عنه الخوئي روايتين صحيحتين دلتا على انحرافه و سوء عقيدته.ثم نجده يقول بموضع اخر تسالم الفقهاء والأعاظم على جلالة يونس وعلو مقامه كتاب معجم رجال الحديث ج 21 ص 226
راوي تبرا منه المعصوم قال عنه الخوئي روايتين صحيحتين دلتا على انحرافه و سوء عقيدته.ثم نجده يقول بموضع اخر تسالم الفقهاء والأعاظم على جلالة يونس وعلو مقامه كتاب معجم رجال الحديث ج 21 ص 226
بسم الله الرحمن الرحيم
أسطوانة الرافضة المشروخة
أن الوهابية كفرة لا يقبل منهم صرفا ولا عدلا
لانهم مجسمة
كما يفترون علينا
فأقول لهم جاء
في كتاب
(( زبدة المقال من معجم الرجال ))
لبسام مرتضى
وهو مختصر لكتاب الخوئي
في ترجمة (( يونس بن عبدالرحمن ))
في الجزء 2 صفحة 573
جاء فيها :
يونس بن عبدالرحمن [ الرحمان ] مكتوبة بالكتاب [ رحمان ]
(( مولى علي بن يقطين .... وجه من وجوه أصحابنا مقدما ....عظيم المنزلة ))
وبعد هذا الثناء تاتي المصيبة حيث تورط الخوئي بما ورد في رواية سندها صحيح كما قال الخوئي
وكان جوابه أنه فوض أمرها حيث جاءت الرواية بما يلي :
(( ..... كتبت إلى أبي جعفر محمد بن علي بن موسى الرضا عليه السلام جعلت فداك
, أصلي خلف من يقول بالجسم [ قال بسام مرتضى بالهامش ( أي أن الله جسم ) ] ومن يقول بالجسم ؟؟ يونس يعني بن عبدالرحمن , فكتب عليه السلام لا تصلوا خلفهم ولا تعطوهم من الزكاة , وابرأوا منهم برأ الله منهم ) [ الامالي ]
قال الخوئي معلقا على هذه الورطة بعد أن أقر بصحة سند الرواية قال :
(( وهاتان الروايتان لا بد من رد علمهما إلى أهلها , وهما لا تصلحان لمعارضة الروايات المستفيضة التي فيها الصحاح ,
المعتضدة بتسام الفقهاء والأعظم على جلالة يونس وعلو مقامه ))
فالرجل مجسم بسند صحيح لكن لأنه رافضي مغفور له
ويقولون نحن لسنا مجسمة ولا يوجد شيعي رافضي مجسم !!!!
مو مشكلة خوش آدمي و عظيم المنزلة ؟؟؟
نسأل الله العافية
والله الموفق
http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=35104
اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم الجزء : 21 صفحة : 226
ثم إن هناك روايتين صحيحتين دلتا على انحراف يونس و سوء عقيدته. الأولى:
.................................................. .....................
ونحده بعدها يقول
.................................................. .
تسالم الفقهاء والأعاظم على جلالة يونس وعلو مقامه حتى أنه عدّ من أصحاب الإجماع.
الخوئي، معجم رجال الحديث، ج 21، ص 226.
منقول بتصرف
بسم الله الرحمن الرحيم
أسطوانة الرافضة المشروخة
أن الوهابية كفرة لا يقبل منهم صرفا ولا عدلا
لانهم مجسمة
كما يفترون علينا
فأقول لهم جاء
في كتاب
(( زبدة المقال من معجم الرجال ))
لبسام مرتضى
وهو مختصر لكتاب الخوئي
في ترجمة (( يونس بن عبدالرحمن ))
في الجزء 2 صفحة 573
جاء فيها :
يونس بن عبدالرحمن [ الرحمان ] مكتوبة بالكتاب [ رحمان ]
(( مولى علي بن يقطين .... وجه من وجوه أصحابنا مقدما ....عظيم المنزلة ))
وبعد هذا الثناء تاتي المصيبة حيث تورط الخوئي بما ورد في رواية سندها صحيح كما قال الخوئي
وكان جوابه أنه فوض أمرها حيث جاءت الرواية بما يلي :
(( ..... كتبت إلى أبي جعفر محمد بن علي بن موسى الرضا عليه السلام جعلت فداك
, أصلي خلف من يقول بالجسم [ قال بسام مرتضى بالهامش ( أي أن الله جسم ) ] ومن يقول بالجسم ؟؟ يونس يعني بن عبدالرحمن , فكتب عليه السلام لا تصلوا خلفهم ولا تعطوهم من الزكاة , وابرأوا منهم برأ الله منهم ) [ الامالي ]
قال الخوئي معلقا على هذه الورطة بعد أن أقر بصحة سند الرواية قال :
(( وهاتان الروايتان لا بد من رد علمهما إلى أهلها , وهما لا تصلحان لمعارضة الروايات المستفيضة التي فيها الصحاح ,
المعتضدة بتسام الفقهاء والأعظم على جلالة يونس وعلو مقامه ))
فالرجل مجسم بسند صحيح لكن لأنه رافضي مغفور له
ويقولون نحن لسنا مجسمة ولا يوجد شيعي رافضي مجسم !!!!
مو مشكلة خوش آدمي و عظيم المنزلة ؟؟؟
نسأل الله العافية
بسم الله الرحمن الرح
أريد التنبيه لأمر وهو أن الخوئي ذكر هذا الكلام الآنف الذكر في معجمه
ج 21 ص 226
وللفائدة أيضا صحح الوحيد البهبهاني
هذه الرواية كما في كتابه
(( تعليقة على منهج المقال ))
حيث قال ص 366 ما نصه
(( في أمالي الطوسي في الصحيح عن علي بن مهزيار كتبت إلى أبي جعفر محمد بن علي بن موسى الرضا عليه السلام جعلت فداك أصلي خلف من يقول يقول يونس يعني بن عبدالرحمن فكتب عليه السلام لا تصلوا خلفهم ولا تعطوهم من الزكاة و ابرؤوا منهم برئ الله منهم , والسند في غاية الصحة الحاكية المكاتبة ويمكن أن يكون قول يونس قول اشتهر في ذلك الزمان نسبته إليه ولم يكن قوله واقعا أو يكون قوله يعني بن عبدالرحمن من بعض الرواة اجتهادا وكان خطأ او أن الغرض منه كان دفاعا عنه وتخليصا له عن بعض يد الحساد او غير ذلك ))
فالآن الخوئي والوحيد البهبهاني يصححان السند مما أدى لمحاولة الترقيع الفاشلة .
أريد التنبيه لأمر وهو أن الخوئي ذكر هذا الكلام الآنف الذكر في معجمه
ج 21 ص 226
وللفائدة أيضا صحح الوحيد البهبهاني
هذه الرواية كما في كتابه
(( تعليقة على منهج المقال ))
حيث قال ص 366 ما نصه
(( في أمالي الطوسي في الصحيح عن علي بن مهزيار كتبت إلى أبي جعفر محمد بن علي بن موسى الرضا عليه السلام جعلت فداك أصلي خلف من يقول يقول يونس يعني بن عبدالرحمن فكتب عليه السلام لا تصلوا خلفهم ولا تعطوهم من الزكاة و ابرؤوا منهم برئ الله منهم , والسند في غاية الصحة الحاكية المكاتبة ويمكن أن يكون قول يونس قول اشتهر في ذلك الزمان نسبته إليه ولم يكن قوله واقعا أو يكون قوله يعني بن عبدالرحمن من بعض الرواة اجتهادا وكان خطأ او أن الغرض منه كان دفاعا عنه وتخليصا له عن بعض يد الحساد او غير ذلك ))
فالآن الخوئي والوحيد البهبهاني يصححان السند مما أدى لمحاولة الترقيع الفاشلة .
والله الموفق
http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=35104
اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم الجزء : 21 صفحة : 226
ثم إن هناك روايتين صحيحتين دلتا على انحراف يونس و سوء عقيدته. الأولى:
.................................................. .....................
ونحده بعدها يقول
.................................................. .
تسالم الفقهاء والأعاظم على جلالة يونس وعلو مقامه حتى أنه عدّ من أصحاب الإجماع.
الخوئي، معجم رجال الحديث، ج 21، ص 226.
منقول بتصرف
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك