ياشيعه كتاب تفسير العسكري غير معتمد موثق بالصور

  كتاب تفسير العسكري غير معتمد

معجم رجال الحديث للخوئي (1411 هـ) الجزء13 صفحة157
8442 - علي بن محمد بن سيار : قال الصدوق : حدثنا محمد بن القاسم الجرجاني المفسر قال : حدثنا أبو يعقوب يوسف بن محمد بن زياد وأبو الحسن علي بن محمد بن سيار وكانا من الشيعة الإمامية عن أبويهما عن الحسن بن علي بن محمد ع (الحديث) معاني الأخبار : باب معنى الله عز وجل الحديث (3) وذكر مثل ذلك في التوحيد باب ( 31 ) معنى بسم الله الرحمن الرحيم الحديث.
أقول : التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري ع إنما هو برواية هذا الرجل وزميله يوسف بن محمد بن زياد وكلاهما مجهول الحال ولا يعتد برواية أنفسهما عن الإمام ع اهتمامه ع بشأنهما وطلبه من أبويهما إبقاءهما عنده لافادتهما العلم الذي يشرفهما الله به هذا مع أن الناظر في هذا التفسير لا يشك في أنه موضوع وجل مقام عالم محقق أن يكتب مثل هذا التفسير فكيف بالامام ع .

 معجم رجال الحديث للخوئي (1411 هـ) الجزء18 صفحة161
11613 - محمد بن القاسم الاسترآبادي : من مشايخ الصدوق ذكره في المشيخة وفي باب التلبية الفقيه : الجزء 2 الحديث 967 وذكره مترضيا عليه في العيون : الجزء 1 الباب 28 فيما جاء عن الإمام علي بن موسى ع من الاخبار المتفرقة الحديث 19 أقول : هذا هو محمد بن القاسم المفسر الاسترآبادي الذي روى عنه الصدوق كثيرا ففي بعض الموارد عبر عنه بمحمد بن القاسم الاسترآبادي كما تقدم وفي بعض الموارد عبر عنه بمحمد بن القاسم المفسر العيون الجزء 1 الباب 11 فيما جاء عن الرضا علي بن موسى ع في التوحيد الحديث 36 وقد يجمع بين الامرين فيعبر عنه بمحمد بن القاسم الاسترآبادي المفسر العيون : الجزء 1 الباب 28 الحديث 30 وقد يعبر عنه بمحمد بن القاسم المفسر المعروف بأبي الحسن الجرجاني العيون : الجزء 1 الباب 26 فيما جاء عن الرضا ع من الأخبار النادرة في فنون شتى الحديث 4 وقد جمع بين الجميع وقال : حدثنا محمد بن القاسم الاسترآبادي المعروف بأبي الحسن الجرجاني المفسر. المعاني : باب معنى الحروف المقطعة 16 الحديث 4 ووصفه بالخطيب كما هو مذكور في أول التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري ع وقال ابن الغضائري : " محمد بن القاسم المفسر الاسترآبادي : روى عنه أبو جعفر بن بابويه ضعيف كذاب روى عنه تفسيرا يرويه عن رجلين مجهولين أحدهما يعرف بيوسف بن محمد بن زياد والآخر علي بن محمد بن يسار عن أبيهما عن أبي الحسن الثالث ع والتفسير موضوع عن سهل الديباجي عن أبيه بأحاديث من هذه المناكير " ( إنتهى )
وذكر العلامة مثل ذلك في ( 60 ) من الباب ( 1 ) من حرف الميم من القسم الثاني وقال : " محمد بن القاسم وقيل : ابن أبي القاسم المفسر الاسترآبادي . " ( إلى آخر ما ذكرناه ) بقي هنا أمور :
الأول : ان محمد بن القاسم تكرر ذكره في رواية الصدوق عنه في كتبه وليس في شئ من هذه الموارد التعبير عنه بمحمد بن أبي القاسم فلم يظهر وجه لما ذكره العلامة وقيل : ابن أبي القاسم
الثاني : أن محمد بن القاسم هذا لم ينص على توثيقه أحد من المتقدمين حتى الصدوق الذي أكثر الرواية عنه بلا واسطة وكذلك لم ينص على تضعيفه إلا ما ينسب إلى ابن الغضائري وقد عرفت غير مرة أن نسبة الكتاب إليه لم تثبت وأما المتأخرون فقد ضعفه العلامة والمحقق الداماد وغيرهما ووثقه جماعة آخرون على ما نسب إليهم والصحيح أن الرجل مجهول الحال لم تثبت وثاقته ولا ضعفه ورواية الصدوق عنه كثيرا لا تدل على وثاقته ولا سيما إذا كانت الكثرة في غير كتاب الفقيه فإنه لم يلتزم بأن لا يروي إلا عن ثقة نعم لا يبعد دعوى أن الصدوق كان معتمدا عليه لروايته عنه في الفقيه المؤيد بترضيه وترحمه عليه كثيرا ولكن اعتماد الصدوق لا يكشف عن الوثاقة ولعله كان من جهة أصالة العدالة وعلى كل حال فالتفسير المنسوب إلى الإمام العسكري ع بروايته لم يثبت فإنه رواه عن رجلين مجهول حالهما وقد أشرنا إلى ذلك في ترجمة علي بن محمد بن يسار
الثالث : أن المذكور في كلام ابن الغضائري والعلامة أن التفسير رواه يوسف بن محمد بن زياد وعلي بن محمد بن يسار ( سيار ) عن أبيهما عن أبي الحسن الثالث ع وفي هذا سهو من جهتين
الأولى : أن الرجلين رويا هذا التفسير عن الإمام ع بلا واسطة لا بواسطة أبويهما وإنما ذكر الصدوق أنهما كانا من الشيعة عن أبويهما كما تقدم في ترجمة علي بن محمد بن سيار وصرح بذلك في أول التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري ع نعم ورد في موارد رواية الصدوق عن محمد بن القاسم الاسترآبادي عن يوسف بن محمد بن زياد وعلي بن محمد بن سيار عن أبويهما عن الحسن بن علي الإمام العسكري ع كما في الحديثين المتقدمين من الفقيه والمعاني وكما في الحديث 1 من الباب 27 فيما جاء عن الرضا ع في هاروت وماروت من العيون : الجزء 1 وغير بعيد أن تكون كلمة عن أبويهما في هذه الموارد من زيادة النساخ أو أن جملة : وكان من الشيعة ساقطة قبل كلمة : عن أبويهما
الثانية : أنهما نسبا التفسير إلى أبي الحسن الثالث ع مع أنه منسوب إلى أبي محمد العسكري ع
الرابع : أن المذكور في كلام ابن الغضائري والعلامة أن التفسير موضوع عن سهل الديباجي عن أبيه بأحاديث من هذه المناكير وهذه العبارة لا نعرف لها معنى محصلا فإن سهلا لم يقع في سند هذا التفسير وإنما رواه الصدوق عن محمد بن القاسم عن يوسف بن محمد بن زياد وعلي بن محمد بن سيار عن الإمام العسكري ع وغير بعيد أن تكون في العبارة تحريف أو سقط من النساخ .

 معجم رجال الحديث للخوئي (1411 هـ) الجزء21 صفحة186
13838 - يوسف بن محمد بن زياد : روى عن أبيه وروى عنه محمد بن القاسم الاسترآبادي الفقيه : الجزء 2 باب التلبية الحديث 967 أقول : إنه رجل مجهول الحال وتقدم ذكره في علي بن محمد بن سيار ومحمد ابن القاسم الاسترآبادي .

لا تنسونا من دعائكم أخوكم / نور الدين المالكي الجزائري 

تعليقات

المشاركات الشائعة

علماء الشيعة يتهمون عليا بالتقية والمداراة في قوله ببيعة الخلفاء بكتاب الكيدري البيهقي حدائق الحقائق في شرح نهج البلاغة ج2 ص387 و 388وكتاب الراوندي منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ج2 ص247 و 248/ وثائق

السيستاني بالاستفتاءات يجوز زرع كبد الخنزير في بدن الإنسان وترقيع الجسم بعضو الخنزير والكلب الوثيقة

دعاء غير الله عند الشيعة وزعمهم ان الايات التي نستدل بها عليهم هي في الاصنام واثبات أنهم انبياء وصالحين من كتب الشيعة والسنة الفريقين

عند الشيعة رجل نزل على فاطمة ودخل بيتها وغرفة نومها فراى ثديها ترضع الحسين تقول الرواية.ففتحت الباب فدخلت وإذا فاطمة (عليها السلام) نائمة و الحسين (عليه السلام) على ثديها قد نام معها.الموسوعة الكبرى لفاطمة الأنصاري ج٩ص٣٦٧و٣٧٩وثيق

الحسين من كتب الشيعه يرضع من رسول الله (عياذا بالله)

أبا الحسن عليه السلام عن صفات الله يقول إثبات بلا تشبيه من كتب الشيعه

الشيعه النبي رضع من ابوطالب والحسين رضع من النبي والخوئي يفتي رضاع الكبير

فهرس موثق بالكتب والصور والمصدر من بطون كتب الشيعه الاثنى عشرية اقيمت الحجة عليكم ياشيعة

علامة الشيعة الوحيد البهبهاني وكسره لشوكة الاخباريين بكتاب طبقات اعلام الشيعة ج10 ص170 و 171 وكتاب منتهى المقال ج6 ص177 و 178| وثائق

عند الشيعه والعياذ بالله النبي لاينام حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمه ويقبله ببحار الأنوار للمجلسي ج43ص42ومناقب آل أبي طالب وكشف الغمة للاربلي والمناقب لابن شهرآشوب وغيرهم ويعلق التبريزي الشيعي بقوله ويلتذ من استشمامها وثائق