السيستاني يرى العمل بكتاب بن الغضائري وللسبحاني والحلي يقول لم يثبت موثق

   كتاب بن الغضائري لم يثبت

خلاصة الأقوال للحلي (726 هـ) صفحة25
2 - اعتمد المؤلف في توثيق الرواة وتضعيفهم على أمور : ألف - توثيق ابن الغضائري وتضعيفه . أما الكتاب المنسوب إلى ابن الغضائري فهو لم يثبت بل إن وجود هذا الكتاب في زمان النجاشي والشيخ أيضا مشكوك فيه فان النجاشي لم يتعرض له مع أنه بصدد بيان الكتب التي صنفها الامامية حتى أنه يذكر ما لم يره من الكتب وانما سمع من غيره أو رآه في كتابه فكيف لا يذكر كتاب شيخه الحسين بن عبيد الله أو ابنه احمد وقد تعرض بترجمة الحسين بن عبيد الله وذكر كتبه ولم يذكر فيها كتاب الرجال كما أنه حكي عن أحمد بن الحسين في عدة موارد ولم يذكر ان له كتاب الرجال . نعم إن الشيخ تعرض في مقدمة فهرسته أن أحمد بن الحسين كان له كتابان ذكر في أحدهما المصنفات وفي الأخر الأصول ومدحهما غير أنه ذكر أن بعض ورثته أتلفهما ولم يستنسخهما أحد . والمتحصل من ذلك أن الكتاب المنسوب إلى ابن الغضائري لم يثبت بل جزم بعضهم بأنه موضوع وضعه بعض المخالفين ونسبه إلى ابن الغضائري . ومما يؤكد عدم صحة نسبة هذا الكتاب إلى ابن الغضائري ان النجاشي ذكر في ترجمة الخيبري عن ابن الغضائري انه ضعيف في مذهبه ولكن في الكتاب المنسوب إليه انه ضعيف الحديث غالي المذهب

كليات في علم الرجال للسبحاني صفحة89
النظرية الأولى إن شيخنا المتتبع الطهراني بعد ما سرد وضع الكتاب وأوضح كيفية الاطلاع عليه حكم بعدم ثبوت نسبة الكتاب إلى ابن الغضائري

كليات في علم الرجال للسبحاني صفحة103
ولأجل ذلك نجد أن النسبة بين ما ضعفه الشيخ والنجاشي أو وثقاه وما ضعفه ابن الغضائري أو وثقه عموم من وجه فرب ضعيف عندهما ثقة عنده وبالعكس وعلى ذلك فلا يصح رد تضعيفاته بحجة أنه كان خارجا عن الحد المتعارف في مجال الجرح بل الحق في عدم قبوله هو ما أوعزنا إليه من أن توثيقاته وتضعيفاته لم تكن مستندة إلى الحس والشهود والسماع عن المشايخ والثقات بل كانت مستندة إلى الحدس والاستنباط وقراءة المتون والروايات ثم القضاء في حق الراوي بما نقل من الرواية ومثل هذه الشهادة لا تكون حجة لا في التضعيف ولا في التوثيق . نعم كلامه حجة في غير هذا المجال كما إذا وصف الراوي بأنه كوفي أو بصري أو واقفي أو فطحي أو له كتب والله العالم بالحقائق .

لا تنسونا من دعائكم أخوكم / نور الدين المالكي الجزائري 



2




 السيستاني يرى العمل بكتاب بن الغضائري
وله آراء خاصة يخالف بها المشهور مثلاً ما اشتهر من عدم الاعتماد بقدح ابن الغضائري، أما لكثرة قدحه أو لعدم ثبوت نسبة الكتاب إليه. فإن سيدنا الأُستاذ لا يرتضي ذلك، بل يری ثبوت الكتاب، وإن ابن الغضائري هو المعتمد في مقام الجرح والتعديل أكثر من النجاشي والشيخ وأمثالهما، ويری الاعتماد علی منهج الطبقات في تعيين الراوي وتوثيقه، ومعرفة كون الحديث مُسنداً أو مُرسلاً علی ما قرره السيد البروجردي (قدس سره).
ملاحظة : الغرض من وضع رأي السيستاني في كتاب رجال بن الغضائري أن بعض الاثنى عشرية يردون هذا الكتاب.

لا تنسونا من دعائكم أخوكم / نور الدين المالكي الجزائري 

تعليقات

المشاركات الشائعة

علي عند الشيعة يؤذي النبي ويكفر بطعنه وتكفيره لاهل البيت الموصى بهم ومنهم عم النبي العباس ويطعن بعقيل اخوه كما بالرواية.وبقيت بين جلفين جافيين ذليلين حقيرين عاجزين العباس وعقيل وكانا قريبي العهد بكفر.كتاب سليم بن قيس ص٢١٦وبحارالانوار ج٢٩ص٤٦٨وبالكافي نحوه وحسنه المجلسي والنبي يقول بروايتهم.من آذى العباس فقد آذاني.الأمالي الطوسي ص٢٧٣

الامام المعصوم عند الشيعة يقول زوجات النبي الله اذهب عنهم الرجس ومعصومات ومن اهل الكساء يقوله باخر دعائة.اللهم صل على محمد وأهل بيته وذريته وأزواجه الطيبين الأخيار الطاهرين المطهرين الهداة المهتدين غير الضالين ولا المضلين الذين أذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا.بحار الأنوار المجلسي ج٨٧ص٨٦وثيقة

علي مسخ بعوضة عند الشيعة كونه يستهزى بالرسل تقول الرواية.عن ابي عبدالله ان هذا المثل ضربه الله لامير المؤمنين فالبعوضة امير المؤمنين وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله.١٦٧ تفسير القمي ج١ص٣٤.٣٥وقد صحح الرواية حسين الساعدي في كتابه المعلى بن خنيس ص ١٨٨قال الرضا وان البعوض كان رجلا يستهزئ بالأنبياء ويشتمهم ويكلح في وجوههم فمسخه الله تعالى بعوضا ..."١٦٨ - علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج ٢ ص ٤٨٦ - ٤٨٧ .

علماء الشيعة يتهمون عليا بالتقية والمداراة في قوله ببيعة الخلفاء بكتاب الكيدري البيهقي حدائق الحقائق في شرح نهج البلاغة ج2 ص387 و 388وكتاب الراوندي منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ج2 ص247 و 248/ وثائق

علي عند الشيعة يسب بوقاحة في عورة رجل وحاشاه يقول بالرواية.من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى عبد الله بن قيس أما بعد يا ابن الحائك يا عاض أير أبيه فوالله إن كنت لأرى أن بعدك.بحار الأنوار المجلسي ج٣٢ص86-٨٧

يقول المعصوم.لا يقتل النبيين واولاد النبيين الا اولاد زنا.كامل الزيارات ابن قولويه ص 79.بينما نجد ان الرسول والحسن تزوجوا زانيات والعياذ بالله كونهم ماتوا بالسم من عائشة وحفصة وجعدة اولاد الزنا تقول رواية سم الرسول الاتي.فسم قبل الموت إنهما سمتاه.بحار الأنوار المجلسي ج٣١ص٦٤١وتقول رواية سم الحسن الاتي. إن جعدة بنت أشعث بن قيس الكندي سمت الحسن بن علي ..فاستمسك في بطنه ثم انتفط به فمات.مرآة العقول المجلسي ج5ص 355وحسنه

قال زرارة رواي الشيعه لابي جعفر المعصوم شيعتكم لو حملتموهم على الأسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين بالكافي والحدائق الناضرة

العلامة الشيعي أستاذ الحوزة السنجري يمدح(السقيفة)ويترضى عن عمر قائلاً وبالتالي أصبحت سقيفة بني ساعده هي قمة ...وقمة التعبير عن الرأي والمنافسة على أدارة الدولة من منطلق الكفوئين و الأكفاء

أبا الحسن عليه السلام عن صفات الله يقول إثبات بلا تشبيه من كتب الشيعه

جهل المعصومين قد يغيب حكم بعدم علم فاطمة بان معاشر الانبياء لانورث ماتركناه صدقة نفس علي بانه خفي عليه حكم قيام الليل كله وكذا غياب الحكم على الحسن من تمر الصدقة وغياب الحكم على علي بان اخت حمزه اخت للنبي من الرضاعه ونصح بخطبتها له من كتب الشيعة موثق