الشيعة الخوارج أرسلو للحسين بخلع البيعه من معاوية رضي الله عنهما موثق من كتبهم

  الشيعة من أرسل للحسين رضي الله عنه


الإرشاد للمفيد (431 هـ) ج 2 ص 32 فصل فمن مختصر الأخبارِ الّتي جاءتْ بسبب دعوته ع
ما رواه الكَلبيُّ والمدائنيُّ وغيرُهما من أصحاب السِّيرةِ قالوا : لمّا ماتَ الحسنُ بنُ عليٍّ ع تحرّكتِ الشِّيعةُ بالعراقِ وكتبوا إِلى الحسينِ عُ في خلعِِ معاويةَ والبيعةِ له فامتنعَ عليهم وذكرَأنّ بينَه وبينَ معاويةَ عهداً وعقداَ لا يجوزُ له نقضُه حتّى تمضِيَ المُدّةُ فإِن ماتَ معاويةُ نظرَ في ذلكَ


روضة الواعظين للفتال النيسابوري (508 هـ) صفحة171
(وروى) انه لما مات الحسن تحركت الشيعة بالعراق وكتبت إلى الحسين في خلع معاوية والبيعة له فامتنع عليهم وذكر أن بينه وبين معاوية عهدا لا يجوز له نقضه حتى تمضى المدة فإن مات معاوية نظر في ذلك فلما مات معاوية وذلك للنصف من رجب سنة ستين من الهجرة كتب يزيد إلى الوليد بن عتبة بن أبي سفيان وكان على المدينة من قبل معاوية أن يأخذ من الحسين "ع" بالبيعة


بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 44 صفحة324 باب 37 ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد
أقول: قال الشيخ المفيد في الإرشاد: روى الكلبي والمدائني وغيرهما من أصحاب السيرة قالوا: لما مات الحسن ع تحركت الشيعة بالعراق وكتبوا إلى الحسين ع في خلع معاوية والبيعة له فامتنع عليهم وذكر أن بينه وبين معاوية عهدا وعقدا لا يجوز له نقضه حتى تمضي المدة فإذا مات معاوية نظر في ذلك




لا تنسونا من دعائكم أخوكم / نور الدين الجزائري المالكي

تعليقات

المشاركات الشائعة

علي يخلق عند شيعة ابليس ويحول رجل الى غراب تقول الرواية.قال المرندي وروي في المعتبر .. فقال له يابن أبي طالب سحرت أهل الحجاز واتيت السحر أهل العراق بتأويلات القرآن فرمقه بطرفه فان هو قد صار غرابا ابقع فطار من بين القوم ووقع على حائط...مجمع النورين ص١٨٦-١٨٧.

عند الشيعة تناقض خلق الله عليا من قدرته وعِزِّ جلاله ومرة يقول خلق الله الائمة من نور عظمته الرواية الاولى.يا فاطمة ، سميه عليا ، فأنا العلي الاعلى ، وإني خلقته من قدرتي ، وعز جلالي.الطوسي في اماليه ص706الرواية الثانية.عن أبي عبد الله قال إن الله خلقنا من نور عظمته. روضة المتقين المجلسي - ج ١٣ص٢٢٢.في القوي كالصحيح

معصوم الشيعة يجيز بيع الخمر ونقلها بالسفن مع الخنازير الى من يتناولها الرواية.سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ عَنْ بَيْعِ الْعَصِيرِ فَيَصِيرُ خَمْراً قَبْلَ أَنْ يُقْبَضَ الثَّمَنُ قَالَ فَقَالَ لَوْ بَاعَ ثَمَرَتَهُ مِمَّنْ يَعْلَمُ أَنَّهُ يَجْعَلُهُ حَرَاماً لَمْ يَكُنْ بِذَلِكَ بَأْسٌ.الكافي الكليني ج٥ ص٢٣٠المجلسي بمرآة العقول صحيح ج١٩ص٢٧٢وبرواية.أَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَسْأَلُهُ عَنِ الرَّجُلِ يُؤَاجِرُ سَفِينَتَهُ وَ دَابَّتَهُ مِمَّنْ يَحْمِلْ فِيهَا أَوْ عَلَيْهَا الْخَمْرَ وَ الْخَنَازِيرَ قَالَ لَا بَأْسَ.الكافي ج٥ ص٢٢٧بمرآة العقول صحيح ج١٩ص٢٦٧

الحسن يجحد امامة زين العابدين ويكفر ام انه نسي المعصوم ياشيعة تقول الرواية.إِنَّ لِلَّهِ مَدِينَتَيْنِ إِحْدَاهُمَا بِالْمَشْرِقِ وَ الْأُخْرَى بِالْمَغْرِبِ..وَمَا فِيهِمَا وَ مَا بَيْنَهُمَا وَ مَا عَلَيْهِمَا حُجَّةٌ غَيْرِي وَ غَيْرُ الْحُسَيْنِ أَخِي. الكافي الكليني ج١ص٤٦٢وقال المجلسي بمرآة العقول صحيح ج٥ص٣٥٧عن أبي جعفر عليه السلام قال: : من جحد إماما من الله برئ منه ومن دينه فهو كافر مرتد عن الاسلام. بحار الأنوار المجلسي ج٧٦ص٢٢٥

علي عند الشيعة يسب بوقاحة في عورة رجل وحاشاه يقول بالرواية.من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى عبد الله بن قيس أما بعد يا ابن الحائك يا عاض أير أبيه فوالله إن كنت لأرى أن بعدك.بحار الأنوار المجلسي ج٣٢ص86-٨٧

الرافضة لايعبدون الله وسيدخلون جهنم كما قال المعصوم ان عدم وجود امام ظاهر يرجع الناس اليه في حلالهم وحرامهم يترتب عليه عدم عبادة الله والمهدي طبعا مختفي ليس ظاهر تقول الرواية.قلت لأبي عبد الله" ع "تبقى الأرض بلا عالم حي ظاهر يفزع إليه الناس في حلالهم وحرامهم ؟ فقال لي إذا لا يعبد الله يا أبا يوسف.علل الشرائع الصدوق ج١ص ١٩٥

ادلة خلافة ابو بكر رضي الله عنه من كتب السنة بالسند الصحيح

فهرس موثق بالكتب والصور والمصدر من بطون كتب الشيعه الاثنى عشرية اقيمت الحجة عليكم ياشيعة

ابراهيم الشيعة كره ارادة الله له الخير بقبضه عندما ارسل الملك بالمرة الاولى قال المعصوم.إن إبراهيم لما قضى مناسكه..ملك الموت أتاه ليقبضه فكره إبراهيم الموت فرجع ملك الموت.كتاب موسوعة أحاديث أهل البيت النجفي ج١١ص٣٩بينما نجد بالرواية ان ملك الموت يقول بالمرة التالية عندما اتاه الاتي. يا خليل الرحمن إن الله إذا أراد بعبد خيرا بعثني إليه في هذه الصورة.المصدرالسابق.ويقول المعصوم.ما بال هؤلاء المسلمين يكرهون الموت قال لأنهم جهلوه فكرهوه ولو عرفوه وكانوا من أولياء الله عز وجل لأحبوه.معاني الأخبارالصدوق ص٢٨٩