الخوئي يقول عن كتاب القمي الذي اورد روايات تحريف القران مانصه: ولذا نحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره. ماهذا ياشيعه بكتاب معجم رجال الحديث ج1ص49 ؟

الخوئي يقول عن كتاب القمي الذي اورد روايات تحريف القران مانصه: ولذا نحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره. ماهذا ياشيعه بكتاب معجم رجال الحديث ج1ص49 ؟

ذكر الخوئي في كتابه البيان في تفسير القرآن, أنه لا يؤمن بالتحريف أو النقصان وضعف بعض الروايات (وتهرب من روايات صحيحه) لكن هل كلامه صادر عن تقيه أم لا؟
كتاب تفسير القمي لعلي بن ابراهيم القمي مليئ بروايات تتكلم عن التحريف والنقصان وكل علماء الرافضه والعوام يعلمون هذا. لكن الخوئي وثق روايات القمي المسنده للمعصوم!! وهو يعلم أن هذه الروايات تتكلم عن التحريف والنقصان:


ولذا نحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره مع انتهاء السند إلى أحد المعصومين عليهم السلام. فقد قال في مقدمة تفسيره(ونحن ذاكرون ومخبرون بما ينتهي إلينا، ورواه مشايخنا وثقاتنا عن الذين فرض الله طاعتهم..) فإن في هذا الكلام دلالة ظاهرة على أنه لا يروي في كتابه هذا إلا عن ثقة، بل استفاد صاحب الوسائل في الفائدة السادسة في كتابه في ذكر شهادة جمع كثير من علماءنا بصحة الكتب المذكورة وأمثالها وتواترها وثبوتها عن مؤلفيها وثبوت أحاديثها عن أهل بيت العصمة عليهم السلام أن كل من وقع في إسناد روايات تفسير علي بن إبراهيم المنتهية إلى المعصومين عليهم السلام، قد شهد علي بن إبراهيم بوثاقته، حيث قال: (وشهد علي بن إبراهيم أيضا بثبوت أحاديث تفسيره وأنها مروية عن الثقات عن الائمة عليهم السلام). أقول: أن ما استفاده - قدس سره - في محله، فإن علي بن إبراهيم يريد بما ذكره إثبات صحة تفسيره، وأن رواياته ثابتة وصادرة من المعصومين عليهم السلام، وإنها إنتهت إليه بوساطة المشايخ والثقات من الشيعة. معجم رجال الحديث ج1ص49 الخوئي
 

هناك من إدعى أن الخوئي تراجع عن توثيق كتاب القمي(منتدى شيعي) في آخر حياته. وهذا غير صحيح بإعتراف تلاميذه, تراجع عن توثيق كتاب كامل الزيارات فقط:

تراجع السيد الخوئي اُخريات حياته عن استفادة توثيق جميع رواة كامل الزيارة وخصّص ذلك بخصوص المباشريين، ولكنه لم يتراجع عن رجال تفسير القمي.دروس تمهيدية في القواعد الرجالية ج2ص178باقر الأيرواني (تلميذ الخوئي)

توثيق جعفر بن محمد بن قولويه العام لكل من روى في كامل زياراته قول قد رجع السيد الأستاذ عنه (الخوئي). المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - الصفحة مقدمة الكتاب3 (تلميذ الخوئي)
لا شك في أن ليس كل من روى في تفسير القمي فهو بالضرورة ثقة على رأي السيد الأستاذ " الخوئي" بل إنما ذلك فيما إذا لم يكن لهذا التوثيق معارض، وبشرط ان يتصل السند إلى المعصوم (ع). المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري -مقدمة الكتاب3



.................................................................
روايات تحريف ونقصان القرآن المسنده في تفسير القمي:


 
قوله (كنتم خير امة اخرجت للناس) وحدثني ابي عن ابن ابي عمير عن ابن سنان قال قرئت عند ابي عبد الله عليه السلام " كنتم خير امة اخرجت للناس" فقال أبو عبد الله عليه السلام " خير امة " يقتلون امير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام ؟ فقال القاري جعلت فداك كيف نزلت ؟ قال نزلت " كنتم خير ائمة اخرجت للناس " الا ترى مدح الله لهم " تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله. تفسير القمي ج1ص110
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2007.html

تفسير علي بن إبراهيم: " ولو أنهم إذا ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله " فإنه حدثني أبي عن ابن أبي عمير، عن ابن أذينة، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: " ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك " يا علي " فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما " هكذا نزلت..بحار الأنوار ج36ص92


تفسير علي القمي : أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إنما نزلت : " لكن الله يشهد بما انزل إليك " في علي " أنزله بعلمه والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا " وقرأ أبوعبدالله عليه السلام " إن الذين كفروا وظلموا " آل محمد حقهم " لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا * إلا طريق جهنم خالدين فيها أبدا وكان ذلك على الله يسيرا. بحار الانوار ج36ص93


ت ق:حدثني أبي عن صفوان عن ابن مسكان عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ ءَايَاتِ رَبِّكَ لاَ يَنفَعُ نَفْساً إِيمَٰنُهَا لَمْ تَكُنْ ءَامَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِيۤ إِيمَٰنِهَا خَيْراً قُلِ ٱنتَظِرُوۤاْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ} قال نزلت {أو اكتسبت في إيمانها خيراً } {قل انتظروا إنا معكم منتظرون} قال إذا طلعت الشمس من مغربها فكل من آمن في ذلك اليوم لا ينفعه إيمانه. بحار الانوار ج6ص313

تعليق محقق كتاب تفسير القمي في المقدمه:
بقى شئ يهمنا ذكره وهو ان هذا التفسير كغيره من التفاسير القديمة يشتمل على روايات مفادها ان المصحف الذي بين ايدينا لم يسلم من التحريف والتغيير وجوابه انه لم ينفرد المصنف (رح) بذكرها بل وافقه فيه غيره من المحدثين المتقدمين والمتأخرين عامة وخاصة. تفسير القمي ج1ص22 تحقيق العلامة السيد طيب الموسوي الجزائري

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=175401&highlight=%C7%E1%CE%E6%C6%ED

تعليقات

المشاركات الشائعة

الامام المعصوم عند الشيعة يقول زوجات النبي الله اذهب عنهم الرجس ومعصومات ومن اهل الكساء يقوله باخر دعائة.اللهم صل على محمد وأهل بيته وذريته وأزواجه الطيبين الأخيار الطاهرين المطهرين الهداة المهتدين غير الضالين ولا المضلين الذين أذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا.بحار الأنوار المجلسي ج٨٧ص٨٦وثيقة

علماء الشيعة يتهمون عليا بالتقية والمداراة في قوله ببيعة الخلفاء بكتاب الكيدري البيهقي حدائق الحقائق في شرح نهج البلاغة ج2 ص387 و 388وكتاب الراوندي منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ج2 ص247 و 248/ وثائق

السيستاني بالاستفتاءات يجوز زرع كبد الخنزير في بدن الإنسان وترقيع الجسم بعضو الخنزير والكلب الوثيقة

العلامة الشيعي أستاذ الحوزة السنجري يمدح(السقيفة)ويترضى عن عمر قائلاً وبالتالي أصبحت سقيفة بني ساعده هي قمة ...وقمة التعبير عن الرأي والمنافسة على أدارة الدولة من منطلق الكفوئين و الأكفاء

دعاء غير الله عند الشيعة وزعمهم ان الايات التي نستدل بها عليهم هي في الاصنام واثبات أنهم انبياء وصالحين من كتب الشيعة والسنة الفريقين

عند الشيعة رجل نزل على فاطمة ودخل بيتها وغرفة نومها فراى ثديها ترضع الحسين تقول الرواية.ففتحت الباب فدخلت وإذا فاطمة (عليها السلام) نائمة و الحسين (عليه السلام) على ثديها قد نام معها.الموسوعة الكبرى لفاطمة الأنصاري ج٩ص٣٦٧و٣٧٩وثيق

قال زرارة رواي الشيعه لابي جعفر المعصوم شيعتكم لو حملتموهم على الأسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين بالكافي والحدائق الناضرة

أبا الحسن عليه السلام عن صفات الله يقول إثبات بلا تشبيه من كتب الشيعه

بالصوت والصورة كتاب فصل الخطاب فى إعتقاد الشيعة بتحريف الكتاب - فايز المرسي اكثر من ١٢٠عالم شيعي يقول بتحريف القران للتحميل

علامة الشيعة الوحيد البهبهاني وكسره لشوكة الاخباريين بكتاب طبقات اعلام الشيعة ج10 ص170 و 171 وكتاب منتهى المقال ج6 ص177 و 178| وثائق