آصف محسني تلميذ الخوئي الرافضي يقول تفسير القمي يصلح لقصص الأطفال بكتاب مشرعة بحار الأنوار 1 / 189 ( وثيقة )
آصف محسني تلميذ الخوئي الرافضي يقول عن شيخ الكليني القمي الثقه ان تفسيره يصلح لقصص الأطفال بكتاب مشرعة بحار الأنوار 1 / 189 ( وثيقة )
الحمد لله وبعد :
لا يخفى على الجميع تقديس الزملاء الإمامية لكتاب تفسير علي بن إبراهيم القمي ( تفسير القمي ) و مؤلفه الذي لا يترك مناسبة إلا ويقدح فيها بالوحي و قد اعترف البحراني في الدرر النجفية بقول القمي بتحريف كتاب الله . و مع ذلك نجد هذا الضال مبجلاً و مقدساً هو و تفسيره المضحك الملفق عند جم غفير من علماء الإمامية و غوغائهم فإليكم القول الصريح في هذا التفسير و أن ما فيه يصلح لقصص الأطفال قال أحد أجل علماء الإمامية المعاصرين وهو العلامة آصف محسني ساخرا من كتاب تفسير القمي وما دُون فيه لآية : " هذا الجبل المخالف للحس كالعنقاء وجملة من المفاهيم المشهورة فلتكتب في كتب قصص الأطفال لا في الكتب الدينية المقدسة , لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ! " المصدر : مشرعة بحار الأنوار 1 / 189 .
توثيق القمي
وذكره
الطبرسي بقوله: "إن علي بن إبراهيم القمي من أكبر رواة الشيعة ومن
المعاصرين للإمام الحسن العسكري صلوات الله وسلامه عليهم، وقد نقل عنه محمد
بن يعقوب الكليني كثيرًا من الروايات"(3).
وذكره ابن داود في رجاله: علي بن إبراهيم بن هاشم القمّي أبو الحسن ثقة في الحديثثبت معتمد صحيح المذهب(4).
منقول بتصرف |
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك