علي ابن طالب كاره عمر العالم الغيب المعصوم بزعمهم ينظر بين فخذي امراءة.الرواية.فَنَظَرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِلَى بَيَاضٍ عَلَى ثَوْبِ الْمَرْأَةِ وَ بَيْنَ فَخِذَيْهَا.الكافي الكليني ج٧ص422وثيقة
بسمه تعالى
علي ابن طالب كاره عمر العالم الغيب المعصوم بزعمهم ينظر بين فخذي امراءة.الرواية.فَنَظَرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِلَى بَيَاضٍ عَلَى ثَوْبِ الْمَرْأَةِ وَ بَيْنَ فَخِذَيْهَا.الكافي الكليني ج٧ص422 صحيحه وثيقة
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 7 صفحة : 422
4- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِي الْمُعَلَّى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: أُتِيَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بِامْرَأَةٍ قَدْ تَعَلَّقَتْ بِرَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ وَ كَانَتْ تَهْوَاهُ وَ لَمْ تَقْدِرْ لَهُ عَلَى حِيلَةٍ فَذَهَبَتْ فَأَخَذَتْ بَيْضَةً فَأَخْرَجَتْ مِنْهَا الصُّفْرَةَ وَ صَبَّتِ الْبَيَاضَ عَلَى ثِيَابِهَا بَيْنَ فَخِذَيْهَا ثُمَّ جَاءَتْ إِلَى عُمَرَ فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ هَذَا الرَّجُلَ أَخَذَنِي فِي مَوْضِعِ كَذَا وَ كَذَا فَفَضَحَنِي قَالَ فَهَمَّ عُمَرُ أَنْ يُعَاقِبَ الْأَنْصَارِيَّ فَجَعَلَ الْأَنْصَارِيُّ يَحْلِفُ وَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع جَالِسٌ وَ يَقُولُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ تَثَبَّتْ فِي أَمْرِي فَلَمَّا أَكْثَرَ الْفَتَى قَالَ عُمَرُ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
ع يَا أَبَا الْحَسَنِ مَا تَرَى فَنَظَرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِلَى بَيَاضٍ عَلَى ثَوْبِ الْمَرْأَةِ وَ بَيْنَ فَخِذَيْهَا
فَاتَّهَمَهَا أَنْ تَكُونَ احْتَالَتْ لِذَلِكَ فَقَالَ ائْتُونِي بِمَاءٍ حَارٍّ قَدْ أُغْلِيَ غَلَيَاناً شَدِيداً فَفَعَلُوا فَلَمَّا أُتِيَ بِالْمَاءِ أَمَرَهُمْ فَصَبُّوا عَلَى مَوْضِعِ الْبَيَاضِ فَاشْتَوَى ذَلِكَ الْبَيَاضُ فَأَخَذَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع فَأَلْقَاهُ فِي فِيهِ فَلَمَّا عَرَفَ طَعْمَهُ أَلْقَاهُ مِنْ فِيهِ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الْمَرْأَةِ حَتَّى أَقَرَّتْ بِذَلِكَ وَ دَفَعَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَنِ الْأَنْصَارِيِّ عُقُوبَةَ عُمَرَ.
.....
وهنا تصحيح المحلسي لها
...
في الحسن كالصحيح، عن عمر بن يزيد عن أبي المعلى (و في بعض النسخ أبي العلاء) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أتي عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار و كانت تهواه و لا (لم- خ) تقدر له على حيلة فذهبت فأخذت بيضة
[1] الكافي النوادر جزء من كتاب القضاء.
اسم الکتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) المؤلف : المجلسي، محمد تقى الجزء : 6 صفحة : ٨٠
..
سقطت العصمة
لم يغض بصرة
لايعلم الغيب
يعاون عمر على القضاء
المحبة بينه وعمر
ويلحس بفمه البيض الملقي بين فخذيها الممزوج برطوبة فرجها
تصحيح الرواية من المجلسي
اسم الکتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) المؤلف : المجلسي، محمد تقى الجزء : 6 صفحة : ٨٠
في الحسن كالصحيح، عن عمر بن يزيد عن أبي المعلى (و في بعض النسخ أبي العلاء) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أتي عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار و كانت تهواه و لا (لم- خ) تقدر له على حيلة فذهبت فأخذت بيضة [1] الكافي النوادر جزء من كتاب القضاء. |
وهنا شبهة تضعيف الرواية لمعلى أحد الرواه
قال الخوئي بتوثيق المعلى بن خنيس وتضعيف الأحاديث التي تذمه في أكثر من 1. صفحات ورد على تضعيف بعض علماء الرافضة له.
المعلى بن خنيس
ومقتضى ذلك أنه كان رجلا صدوقا، إذ كيف يمكن أن يكون الكذاب مستحقا للجنة، ويكون موردا لعناية الصادق عليه السلام. ويؤكد ذلك شهادة الشيخ بأنه كان من السفراء الممدوحين وأنه مضى على منهاج الصادق عليه السلام. ومع ذلك كله لا يعتنى بتضعيف النجاشي، وإن كان هوخريت هذه الصناعة، ولعل منشأ تضعيفه - قدس الله نفسه - هوما اشتهر من نسبة الغلوإليه، وقد نسب ذلك إليه الغلاة، وعلماء العامة الذين يريدون الازدراء بأصحاب أبي عبد الله عليه السلام، والله العالم. وأما ما تقدم من أبي الغضائري من تضعيفه، ومن نسبة أنه كان مغيريا، ثم دعا إلى محمد بن عبد الله فلا يعتنى، به لعدم ثبوت نسبة الكتاب إليه، كما تقدم غير مرة. وكيف كان، فطريق الصدوق - قدس سره - إليه: أبوه - رحمه الله -، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الرحمان بن أبي نجران، عن حماد بن عيسى، عن المسمعي، عن معلى بن خنيس، ثم قال: " وهومولى الصادق عليه السلام، كوفي، بزاز، قتله داود بن علي ". والطريق ضعيف بالمسمعي، فإنه ضعيف، ولا أقل من أنه مشترك بين الضعيف وغيره، إلا أن طريق الشيخ إليه صحيح، وقد غفل الاردبيلي فلم يذكر طريق الشيخ إليه. كتاب معجم رجال الحديث ج19ص269
قال مسلم الداوري في رده على أحد الأسئلة عن المعلى بن خنيس
بسمه تعالى
المعلّى بن خنيس ثقة ومن الأجلاّء، وكلّ رواية نقلها فهي معتبرة، ويعتمد عليها إذا كانت جامعة للشرائط الأخرى وهذا لا يختصّ بروايات المعلّى بل برواية كلّ ثقة. وقد ذكرنا الوجه في وثاقته في خاتمة أصول علم الرجال.
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك