كرامة لابو بكر وعمر دليل بانهم من اهل الجنة من كتب الشيعه بعدم اكل الارض جسديهما بعد مئات السنين.الرواية.فيخرجان غضين طريين لم يتغير خلقهما ولم يشحب لونهما.بحار الأنوار ج53ص١٢وثيقة
كرامة لابو بكر وعمر دليل بانهم من اهل الجنة من كتب الشيعه بعدم اكل الارض جسديهما بعد مئات السنين.الرواية.فيخرجان غضين طريين لم يتغير خلقهما ولم يشحب لونهما.بحار الأنوار ج53ص١٢وثيقة
بسمه تعالىياطالما الشيعة كفروا ابو بكر وعمر رضوان الله عليهم وصنمي قريش والجبت والطاغوتلكن كتبهم تثبت كرامات لهؤلاء الرجلين ومنها عدم اكل الارض اجسادهم بعد مرور مئات السنينقال النبي عليه الصلاة والسلامالراوي : أوس بن أبي أوس وقيل أوس بن أوس والد عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود | الصفحة أو الرقم : 1047 | خلاصة حكم المحدث : صحيح...الحديث من كتب الشيعةفقال: إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء، فنبي الله حي يرزق.بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨٦ - الصفحة ٢٦٤
نشوف العلماء الان....
قال ابنُ عُثَيمين لَّا الأنبياءَ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ فإنَّ الأرضَ لا تأكُلُهم... أمَّا غيرُ الأنبياءِ فإنَّ الأرضَ تأكُلُ أجسادَهم، ولكِنْ قد يمنعُ اللهُ الأرضَ أن تأكُلَ أحدًا؛ كرامةً له..انتهى..نشوف علماء الشيعةقال مركز الأبحاث العقائدي الشيعي
....
لنرى الروايات من كتب الشيعة لكرامة عدم اكل الارض لابو بكر وعمر رضوان الله عليهم من بحار الانوار
قال المفضل : يا سيدي ثم يسير المهدي إلى أين؟ قال 7 : إلى مدينة جدي رسول الله 9 ، فإذا وردها كان فه فيها مقام عجيب يظهر فيه سرور المؤمنين وخزي الكافرين.
قال المفضل : يا سيدي ماهو ذاك؟ قال : يرد إلى قبر جده 9 فيقول : يامعاشر الخلائق ، هذا قبر جدي رسول الله 9؟ فيقولون : نعم يا مهدي آل محمد فيقول : ومن معه في القبر؟ فيقولون : صاحباه وضجيعاه أبوبكر وعمر ، فيقول وهو أعلم بهما والخلائق كلهم جميعا يسمعون : من أبوبكر وعمر؟ وكيف دفنا من بين الخلق مع جدي رسول الله 9 ، وعسى المدفون غيرهما.
فيقول الناس : يا مهدي آل محمد 9 ما ههنا غيرهما إنهما دفنا معه لانهما خليفتا رسول الله 9 وأبوا زوجتيه ، فيقول للخلق بعد ثلاث : أخرجوهما من قبريهما ، فيخرجان غضين طريين لم يتغير خلقهما ، ولم يشحب لونهما
[١]الدالية المنجنون يديره الثور ، والناعورة يديرها الماء. وكأنه يريد ماء الفرات.اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 53 صفحة : 12 ص١٣فيقول : هل فيكم من يعرفهما؟ فيقولون : نعرفهما بالصفة وليس ضجيعا جدك غيرهما ، فيقول : هل فيكم أحد يقول غير هذا أو يشك فيهما؟ فيقولن : لا فيؤخر إخراجهما ثلاثة ايام ، ثم ينتشر الخبر في الناس ويحضر المهدي ويكشف الجدران عن القرين ، ويقول للنقباء : ابحثوا عنهما وانبشوهما.
فيبحثون بأيديهم حتى يصلون إليهما. فيخرجان غضين طريين كصورتهما فيكشف عنهما أكفانهما ....
الخ الرواية
...
والان من كتب السنة الارض ما اكلت جسد عمر وبدت قدمه
اخرج البخاري عن هشام بن عروة عن أبيه لما سقط عليهم الحائط في زمان الوليد بن عبد الملك أخذوا في بنائه فبدت لهم قدم ففزعوا وظنوا أنها قدم النبي صلى الله عليه وسلم فما وجدوا أحدا يعلم ذلك حتى قال لهم عروة: (لا والله ما هي قدم النبي صلى الله عليه وسلم ما هي إلا قدم عمر رضي الله عنه).
......
عن أوس بن أوس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله عز وجل قد حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء عليهم السلام)).
أخرجه النسائي في ((السنن الصغرى)) و((الكبرى)) وأبو داود في ((السنن)) ابن ماجه في ((السنن)) وأحمد في ((المسند)) والدارمي في ((المسند)) وابن أبي شيبة في ((المصنف)) وابن خزيمة في ((صحيحه)) والحاكم في ((المستدرك)) والطبراني في ((الكبير)) و ((الأوسط)) والبزار في ((المسند)) والبيهقي في ((السنن الكبرى)) و ((السنن الصغرى)) و ((الشعب)) و ((معرفة السنن)) و ((الاعتقاد)) وابن جرير في ((تهذيب الآثار)) وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) وصححه الألباني رحمه الله.
روى البخاري في الصحيح بإسناده
عن عطاء عن جابر رضي الله عنه قال لما حضر أحد دعاني أبي من الليل فقال ما أراني إلا مقتولا في أول من يقتل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وإني لا أترك بعدي أعز علي منك غير نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن علي دينا فاقض واستوص بأخواتك خيرا فأصبحنا فكان أول قتيل ودفن معه آخر في قبر ثم لم تطب نفسي أن أتركه مع الآخر فاستخرجته بعد ستة أشهر فإذا هو كيوم وضعته هنية غير أذنه
كتاب الجنائز – باب هل يُخرج الميت من القبر واللحد
وقد روى الترمذي في قصة أصحاب الأخدود حديثاً طويلاً وذكر في آخره :[ فأما الغلام فإنه دفن قال : فذكر أنه أخرج في زمن عمر بن الخطاب وإصبعه على صدغه كما وضعها حين قتل ] وقال الترمذي هذا حديث حسن غريب ، سنن الترمذي مع شرحه تحفة الأحوذي 9/186 وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي 3/130
هذا الحديث أخرجه ابن المبارك في كتاب الجهاد ( 98 ) بسنده عن جابر بن عبد الله قَالَ: لَمَّا أَرَادَ مُعَاوِيَةُ أَنْ يُجْرِيَ الكَظَّامَةَ قَالَ: قِيلَ مَن كَانَ لَهُ قَتِيلٌ فَلْيَأْتِ قَتِيلَهُ يَعْنِي قَتْلَى أُحُدٍ قَالَ: فَأَخْرَجْنَاهُمْ رِطَابًا يَتَثَنُّونَ، قَالَ فَأَصَابَتِ الْمِسْحَاةُ أُصْبُعَ رَجُلٍ مِنْهُمْ، فَانْفَطَرَتْ دَمًا قَالَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ: وَلَا يُنْكِرُ بَعْدَ هَذَا مُنْكِرٌ أَبَدًا ".
وأخرج ابن عبد البر في ((التمهيد)) عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما لما أراد معاوية أن يجري العين التي في أسفل أحد عند قبور الشهداء الذين بالمدينة أمر مناديا فنادى من كان له ميت فليأته فليخرجه قال جابر فذهبت إلى أبي فأخرجناهم رطابا يتثنون.
قال أبو سعيد لا أنكر بعد هذا منكرا أبدا قال جابر فأصابت المسحات أصبع رجل منهم فقطر الدم.
وقال ابن عبد البر رحمه الله في ((التمهيد)): ((الذي أصابت المسحاة أصبعه هو حمزة رضي الله عنه رواه عبد الأعلى ابن حماد قال حدثنا عبد الجبار يعني ابن الورد قال سمعت أبا الزبير يقول سمعت جابر بن عبد الله يقول رأيت الشهداء يخرجون على رقاب الرجال كأنهم رجال نُوَّم حتى إذا أصابت المسحاة قدم حمزة رضي الله عنه فانبثقت دما)) اهـ
قال أبو عمر : الذي أصابت المسحاة إصبعه هو حمزة رضي الله عنه رواه عبد الأعلى بن حماد قال : حدثنا عبد الجبار يعني ابن الورد قال : سمعت أبا الزبير يقول : سمعت جابر بن عبد الله يقول : رأيت الشهداء يخرجون على رقاب الرجال كأنهم رجال نوم حتى إذا أصابت المسحاة قدم حمزة رضي الله عنه فانبثقت دماً وبالله التوفيق .
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: لما حضر أحد دعاني أبي من الليل.
فقال: ما أراني إلا مقتولا في أول من يقتل من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم وإني لا أترك بعدي أعز علي منك غير رسول الله صلى الله عليه و سلم فإن علي دينا فاقض واستوص بأخواتك خيرا.
فأصبحنا فكان أول قتيل ودفن معه آخر في قبر ثم لم تطب نفسي أن أتركه مع الآخر فاستخرجته بعد ستة أشهر فإذا هو كيوم وضعته هنية غير أذنه. أخرجه البخاري.
....
قال ابنُ أبي العِزِّ: (حرَّم اللهُ على الأرضِ أن تأكُلَ أجسادَ الأنبياءِ ، كما رُوِيَ في السُّنَنِ، وأمَّا الشُّهَداءُ فقد شوهِدَ منهم بعد مُدَدٍ مِن دَفنِه كما هو لم يتغيَّرْ، فيحتَمِلُ بقاؤه كذلك في تربتِه إلى يومِ مَحشَرِه، ويحتَمِلُ أنَّه يبلى مع طولِ المدَّةِ. واللهُ أعلَمُ. وكأنَّه -واللهُ أعلَمُ- كُلَّما كانت الشهادةُ أكمَلَ، والشَّهيدُ أفضَلَ، كان بقاءُ جَسَدِه أطوَلَ)..وقد ألحق جماعة من أهل العلم بالأنبياء الشهداء، وبعضهم أضاف المؤذن المحتسِب، وليس لهذه الإضافات دليل يدل عليها ولكن شهد الواقع بأن من الأموات مَن لا تأكل الأرض جسده ثبت ذلك لبعض الشهداء والصالحين ولغيرهم من الناس..الوثيقةنشوف عالسريع توثيق احر رواة الحديث من الشيعة
من علماء الشيعة
وهو الراوي
المفضل بن عمر
الكثير من حكم بوثاقته ففي مستدرك علم رجال الحديث للشيخ علي النمازي الشهرودي نقلاً عن رجال الكشي قوله: (روى له مدحا بليغا يقتضى جلالته ووكالته وثقته) إلا انه روى روايات ذامة ولكنها ضعيفة) ونقل أيضاً عن الطوسي قوله: (من قوام الأئمة عليهم السلام من المحمودين الذين مضوا على منهاجهم)، ونقل عن المامقاني قوله: (فتلخص مما ذكرنا كله أن الرجل صحيح الاعتقاد ثقة جليل)، وفي معجم رجال الخوئي عن الشيخ المفيد قوله: (من خاصة أبي عبد الله عليه السلام وبطانته، وثقاته الفقهاء الصالحين)، وعن ابن شهر اشوب (من خواص أصحاب الصادق عليه السلام)، ويقول عنه العلامة المجلسي في بحاره (.. ولا ضعف محمد بن سنان والمفضل لأنه في محل المنع بل يظهر من الأخبار الكثيرة علو قدرهما وجلالتهما) وقد حكم السيد الخوئي بوثاقته في معجم رجاله بعد ان ناقش الروايات المادحة للمفضل والذامة له، حيث قال: (والنتيجة أن المفضل بن عمر جليل، ثقة، والله العالم)
وعليه لا يمكن تضعيف الرواية من جهة المفضل بن عمر لشهادة الكثير بوثاقته، ويبدو أن تضعيف البعض له بسبب بعض الروايات القادحة فيه إلا أن هذه الروايات تقابلها روايات أخرى مادحة وهي أكثر منها عدداً، وقد يعود سبب التضعيف أيضاً إلى كذب بعض الغلاة عليه والزيادة في مروياته وقد اشير إلى ذلك في حاشية بحار الأنوار بالقول: (بل الظاهر الحق ان مفضل بن عمر الجعفي، وجابر بن يزيد الجعفي، ويونس بن ظبيان وأضرابهم ممن أخذوا عن الصادقين عليهما السلام كانوا صحيحي الاعتقاد، صالحي الرواية، صادقي اللهجة متحرجين عن الكذب وسائر الآثام، غير أنه قد كذب عليهم، وزيد في رواياتهم، واختلق عليهم، وإنما أتوا من قبل الغلاة وأشباههم ممن أرادوا أن يهدموا أساس المذهب، فكذبوا وزادوا واختلقوا أحاديث ونسبوه إلى أصحاب الأئمة الصادقين نصرة لمذهبهم وترويجا لمرامهم الفاسد كما فعلت المرجئة والقدرية، فوضعوا أحاديث ونسبوه إلى المعروفين من أصحاب رسول الله)
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك