المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٨

مواضيع مهمة في التشيع ومواقف بعض العلماء

أم المؤمنيين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها بين المسلمين و الشيعه http://www.alburhan.com/Article/index/9525 موقف شيخ الإسلام ابن تيمية من الرافضة في منهاج السنة http://www.alrased.net/main/articles...rticle_no=5580 أم المؤمنين عائشة تمدح أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنهم http://www.alburhan.com/Article/index/8674 مشروعية صلاة التراويح عند أهل السنة والجماعة وعند الاثنى عشرية http://www.alburhan.com/Article/index/8636 ما قاله العلماء في حديث: (من مات ولم يعرف إمام زمانه) http://www.alburhan.com/Article/index/8443 نسف شبهة خروج أم المؤمنين لقتال علي رضي الله عنهما http://www.alburhan.com/Article/index/8560 عدالة الصحابة في الكتاب والسنة http://www.alburhan.com/Article/index/8170 براءة أهل السنة من عقيدة التشبيه http://www.alburhan.com/Article/index/8618 مشابهة الرافضة الشيعة لليهود http://www.alserdaab.org/articles.aspx?article_no=5988 ثناء شيخ الإسلام على آل بيت النبوة http://www.saaid.net/book/open.php?cat=88&book=2984 حوار هادئ مع الش

بوسترات وانفوجرافيك مهمة للسنة والشيعه

صورة
  بوسترات وانفوجرافيك مهمة للسنة والشيعه بسم الله الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي واله وصحبه اجمعين بوستر المصاهرات بين آل النبي عليه الصلاة والسلام وآل الصديق رضي الله عنهم http://www.almabarrah.net/files/6214...poster-002.jpg بوستر المصاهرة بين النبي عليه الصلاة والسلام والخلفاء الراشدين رضي الله عنهم http://www.almabarrah.net/files/1914...poster-003.jpg بوستر مقولة الامام الامام جعفر الصادق رضي الله عنه ولدني ابو بكر مرتين http://www.almabarrah.net/files/1714...poster-004.jpg بوستر الاسماء التي يحبها علي وابناؤة رضي الله عنهم http://www.almabarrah.net/files/8614...poster-005.jpg بوستر اصهار الحسين بن علي بن ابي طالب من ابناء الصحابه رضي الله عنهم http://www.almabarrah.net/files/7014...poster-006.jpg بوستر المصاهرات بين اهل البيت وبني عموتهم رضي الله عنهم http://www.almabarrah.net/files/1214...poster-007.jpg بوستر المصاهرات بين ال علي وال طلحة رضي الله عنهم http://www.almabarrah.net/files/5614...poster-008.jpg

بيان آل البيت النبوي من أهل الحرمين الشريفين في الدفاع عن الصحابة وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم أجمعين وإعلان حقيقة مذهبهم قديما وحديثا في تعظيم وإجلال الأزواج والأصحاب

بيان آل البيت النبوي من أهل الحرمين الشريفين في الدفاع عن الصحابة وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم أجمعين وإعلان حقيقة مذهبهم قديما وحديثا في تعظيم وإجلال الأزواج والأصحاب   *** بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله القائل : (( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعًا سجدًا يبتغون فضلًا من الله ورضوانا )) والقائل : (( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله )) والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد القائل : (( لا تسبوا أصحابي )) وعلى آله المعظمين لجنابه الشريف الحافظين لحرمة أصحابه وزوجاته أمهات المؤمنين وعلى جميع أصحابه أحفظ الناس للوصية النبوية في الآل المطهّرين ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين… وبعد : فإن مما عظمت به المصيبة وجلّ به الخطب أن يسمع المسلمون من حين لآخر تطاولًا على أحد سادة هذه الأمة وأئمة الهدى , من بعض الموتورين والمرجفين من أهل الباطل والضلالة ودعاة الفتنة، والذين يتبرأ من فعلهم كل علماء المسلمين وعقلائهم .. ومن أقبح ذلك التطاول الذي يُروِّجُ له بعض

حوار هادئ مع الشيعة

حوار هادئ مع الشيعة الحمد لله القائل: {وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ} ،والصلاة والسلام على رسوله خاتم الأنبياء القائل: «إن بني إسرائيل افترقوا على إحدى وسبعين ملة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة؛ كلها في النار إلا واحدة» ، فقيل: يا رسول الله، ما الواحدة؟ قال: «ما أنا عليه اليوم وأصحابي» (1). أما بعـد: فقد أراد الله ـ بإرادته الكونية القدرية ـ أن يتفرق المسلمون إلى شيع وأحزاب ومذاهب شتى، يعادي بعضهم بعضاً، ويكيد بعضهم لبعض؛ مخالفين بذلك أمر الله لهم حال الاختلاف بالرد إلى كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم؛ في قوله: {فإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} . ولهذا: كان من الواجب على كل ناصح لأمته، محب لوحدتها واجتماعها أن يسعى ـ ما استطاع ـ في لم شملها (على الحق)، وإعادتها كما كانت في عهده صلى الله عليه وسلم (عقيدة وشريعة وأخلاقاً)؛ اتباعاً لقوله تعالى: {وَاعْتَصِمُواْ