المشاركات

عرض المشاركات من مارس 10, 2019
المخالف عند الشيعه اذا استبصر وتشيع عليه اعادة الزكاة  بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد    2- يقول شيخهم عبد الله الجزائري في كتابه ( تحفة السنية في شرح نخبة المحسنية ) ص 155 :[ ولو كان المزكي مخالفا للحق وأعطى زكاته أهل نحلته ثم استبصر وجب عليه إعادة الزكاة وإن لم يجب عليه إعادة سائر عباداته الصحيحة بزعمه تخفيفا من الله سبحانه ورحمة ]. والسؤال الغير برئ هو: لماذا تم العفو عن المسبتصر في إعادة جميع عباداته من صلاة وصيام وحج لحكمة التخفيف كيلا يقع في مشقة الإعادة ؟ بينما لم يشمله العفو بالزكاة مع أن إعادة دفعه لذلك المبلغ الكبير من الزكاة - الذي دفعه قبل استبصاره عشرات السنين - تحصل فيه المشقة سيما مع العلم بأن المال عزيز على قلب صاحبه ؟!!! فهذا السؤال الغير برئ تستتبعه علامات استفهام عديدة منها: 1- لماذا لا يتم العفو عن دفع الزكاة لا سيما وهو لم يحبسها بخلاً ولم يمنعها شحّاً بل قد دفعها لفقراء المسلمين ممن يشهدون أن لا إله إلا الله محمد رسول الله...

الخوئي يقول عن كتاب القمي الذي اورد روايات تحريف القران مانصه: ولذا نحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره. ماهذا ياشيعه بكتاب معجم رجال الحديث ج1ص49 ؟

الخوئي يقول عن كتاب القمي الذي اورد روايات تحريف القران مانصه: ولذا نحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره. ماهذا ياشيعه بكتاب معجم رجال الحديث ج1ص49 ؟ ذكر الخوئي في كتابه البيان في تفسير القرآن, أنه لا يؤمن بالتحريف أو النقصان وضعف بعض الروايات (وتهرب من روايات صحيحه) لكن هل كلامه صادر عن تقيه أم لا؟ كتاب تفسير القمي لعلي بن ابراهيم القمي مليئ بروايات تتكلم عن التحريف والنقصان وكل علماء الرافضه والعوام يعلمون هذا. لكن الخوئي وثق روايات القمي المسنده للمعصوم!! وهو يعلم أن هذه الروايات تتكلم عن التحريف والنقصان: ولذا نحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره مع انتهاء السند إلى أحد المعصومين عليهم السلام. فقد قال في مقدمة تفسيره (ونحن ذاكرون ومخبرون بما ينتهي إلينا، ورواه مشايخنا وثقاتنا عن الذين فرض الله طاعتهم..) فإن في هذا الكلام دلالة ظاهرة على أنه لا يروي في كتابه هذا إلا عن ثقة ، بل استفاد صاحب الوسائل في الفائدة السادسة في كتابه في ذكر شهادة جمع كثير من علماءنا بصحة الكتب المذكورة وأمثالها وتو...

القمي يوثق راوي كافر والخوئي الشيعي يقول.نعم لو لم يكن في البين تضعيف لأمكننا الحكم بوثاقته مع فساد عقيدته بل مع كفره أيضا. بكتاب معجم رجال الحديث ج ٦ - الصفحة ٢٥ .مع نصوص بتوثيق الكفره عند الشيعة

صورة
القمي يوثق راوي كافر والخوئي الشيعي يقول. نعم لو لم يكن في البين تضعيف  لأمكننا الحكم بوثاقته  مع فساد عقيدته  بل مع كفره أيضا.  بكتاب معجم رجال الحديث ج ٦ - الصفحة ٢٥ .مع نصوص بتوثيق الكفره عند الشيعة معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج ٦ - الصفحة ٢٥ الله عز وجل، عاتب في القرآن محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله في مواضع، ولم يعاتب محمد بن أبي زينب: قال: لمحمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله (ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا) و (لئن أشركت ليحبطن عملك) وفي غيرهما، ولم يعاتب محمد بن أبي زينب بشئ من ذلك. قال أبو عمرو: على السجادة لعنة الله ولعنة اللاعنين والملائكة والناس أجمعين ، فلقد كان من العليائية الذين يقعون في رسول الله صلى الله عليه وآله وليس لهم في الاسلام نصيب ". أقول: الرجل وإن وثقه علي بن إبراهيم، لوقوعه في اسناد تفسيره إلا أنه مع ذلك لا يمكن الاعتماد على رواياته لشهادة النجاشي بأن الأصحاب ضعفوه، وكذلك ضعفه ابن الغضائري. نعم لو لم يكن في البين تضعيف ، لأمكننا الحكم بوثاقته ، مع فساد عقيدته، بل مع كفره أيضا...