المشاركات

عرض المشاركات من أبريل ١٥, ٢٠٢٤

ادلة عدم عصمة الأنبياء والائمة من القرآن الكريم فقط وبيان تفسير بعضها من كتب الشيعة موضوع محدث

ادلة عدم عصمة الأنبياء من القرآن الكريم ١ { لَّقَد تَّابَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلنَّبِیِّ وَٱلۡمُهَـٰجِرِینَ وَٱلۡأَنصَارِ ٱلَّذِینَ ٱتَّبَعُوهُ فِی سَاعَةِ ٱلۡعُسۡرَةِ مِنۢ بَعۡدِ مَا كَادَ یَزِیغُ قُلُوبُ فَرِیقࣲ مِّنۡهُمۡ ثُمَّ تَابَ عَلَیۡهِمۡۚ إِنَّهُۥ بِهِمۡ رَءُوفࣱ رَّحِیمࣱ }[سُورَةُ التَّوۡبَةِ: ١١٧] ٢ { قَالَ سَـَٔاوِیۤ إِلَىٰ جَبَلࣲ یَعۡصِمُنِی مِنَ ٱلۡمَاۤءِۚ قَالَ لَا عَاصِمَ ٱلۡیَوۡمَ مِنۡ أَمۡرِ ٱللَّهِ إِلَّا مَن رَّحِمَۚ وَحَالَ بَیۡنَهُمَا ٱلۡمَوۡجُ فَكَانَ مِنَ ٱلۡمُغۡرَقِینَ }[سُورَةُ هُودٍ: ٤٣] { قَالَ یَـٰنُوحُ إِنَّهُۥ لَیۡسَ مِنۡ أَهۡلِكَۖ إِنَّهُۥ عَمَلٌ غَیۡرُ صَـٰلِحࣲۖ فَلَا تَسۡـَٔلۡنِ مَا لَیۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٌۖ إِنِّیۤ أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ ٱلۡجَـٰهِلِینَ }[سُورَةُ هُودٍ: ٤٦] ٣ { عَفَا ٱللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمۡ حَتَّىٰ یَتَبَیَّنَ لَكَ ٱلَّذِینَ صَدَقُوا۟ وَتَعۡلَمَ ٱلۡكَـٰذِبِینَ } [سُورَةُ التَّوۡبَةِ: ٤٣] ٤ { قَالَ إِنِّی لَیَحۡزُنُنِیۤ أَن تَذۡهَبُوا۟ بِهِۦ وَأَخَافُ أَن یَأۡكُلَهُ ٱلذِّئۡبُ وَأَنتُمۡ عَنۡهُ غَـٰفِلُونَ }[سُورَةُ يُوسُفَ: ١٣]

الطوسي ينسف عصمة علي يذكر روايات تحت قسم من طاف زيادة ويستدل بما حصل لعلي من نسيان الرواية.في الصحيح عن أبي جعفر قال. ان عليا عليه السلام طاف طواف الفريضة ثمانية فترك سبعة وبنى على واحد وأضاف إليها ستا ثم صلى ركعتين خلف المقام ثم خرج إلى الصفا والمروة فلما فرغ من السعي بينهما رجع فصلى ركعتين اللتين تركه في المقام الأول.من لا يحضره الفقيه الهامش الغفاري ج٢ ص ٣٩٦

  الطوسي ينسف عصمة علي يذكر روايات تحت قسم من طاف زيادة ويستدل بما حصل لعلي من نسيان الرواية. في الصحيح عن أبي جعفر قال.  ان عليا عليه السلام طاف طواف الفريضة ثمانية فترك سبعة وبنى على واحد وأضاف إليها ستا ثم صلى ركعتين خلف المقام ثم خرج إلى الصفا والمروة فلما فرغ من السعي بينهما رجع فصلى ركعتين اللتين تركه في المقام الأول. من لا يحضره الفقيه الهامش الغفاري ج٢ ص ٣٩٦  .................... { سهو علي رضي الله عنه ونسيانه في عدد مرات الطواف }   قال علي اكبر الغفاري في حاشية من لا يحضره الفقيه :  "قال صاحب المدارك : لم نقف على هذه الرواية مسندة ولعله أشار بها إلى رواية زرارة . وهي ما رواه الشيخ في الاستبصار ج ٢ ص ٢١٩ في الصحيح عن أبي جعفر عليه السلام أو أبى عبد الله عليه السلام  ( كما في التهذيب )  قال :"  ان عليا عليه السلام طاف طواف الفريضة ثمانية فترك سبعة وبنى على واحد وأضاف إليها ستا ، ثم صلى ركعتين خلف المقام ثم خرج إلى الصفا والمروة فلما فرغ من السعي بينهما رجع فصلى ركعتين اللتين تركه في المقام الأول  ". ثم قال السيد  ( ره )  : مقتضى هذه الرواية وقوع السهو من الإمام عل