المشاركات

عرض المشاركات من فبراير ٥, ٢٠٢٤

بكتب الشيعة يزيد يتبرء من قاتل الحسين شمر وينهره وهو يريد الجائزة يقول النص.فنظر إليه يزيد شزرا وقال له أملأ ركابك حطباً وناراًويلك إذا علمت أنه خير الخلق أماً وأبا فلمَ قتلته وجئتني برأسه ولكزه يزيد بذبال سيفه.كتاب كرامات الأمام الحسين لعبدالرسول الغفاري ج٢ص٧٠وثيقة

صورة
بكتب الشيعة يزيد يتبرء من قاتل الحسين شمر وينهره وهو يريد الجائزة يقول النص.فنظر إليه يزيد شزرا وقال له أملأ ركابك حطباً وناراًويلك إذا علمت أنه خير الخلق أماً وأبا فلمَ قتلته وجئتني برأسه ولكزه يزيد بذبال سيفه.كتاب كرامات الأمام الحسين لعبدالرسول الغفاري ج٢ص٧٠وثيقة وهنا الكلام بخط واضح ونصي كما جاء في الكتاب ::- دخل شمر على يزيد يطلب منه الجائزة وهو يقول : املأ ركــابي فضةَ أو ذهبــاً  قتلت خير الخلق أماً وأباَ  ..... فنظر إليه يزيد  شزرا وقال : أملأ ركابك حطباً وناراً ويلك إذا علمت أنه خير الخلق أماً وأبا فلمَ قتلته وجئتني برأسه ؟ اخرج من بين يدي لا جائزة لك عندي وقد لكزه يزيد بذبال سيفه.... ج٢ ص٧٠ ................................. نستنتج من هذه القصة أن يزيد بن معاوية طردَ المجرم شمر بن ذي جوشن - عليه من الله مايستحق - لإنه قتل الحسين ؟ ونرى الرافضة في هذا الزمن يقولون بإن يزيد هو من أمر بقتل الحسين بن علي _رضي الله عنهما_ . فلماذا طرد يزيد شمر بن ذي جوشن ؟ هل لإنه قتل الحسين رضي الله عنه ام ان رافضة علي السيستاني وأتباع أهل البيت الأبيض لهم كلام آخر ؟ وهنا من كتب السنة وهنا

الحسن والحسين كفروا عند الشيعة كونهم يؤذون الرسول والله يقول.إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.تقول الرواية.فقال جبرئيل يا حبيب الله ما لي أراك تئن؟فقال رسول الله طفلان لنا تأذينا ببكائهما.الكافي ج٦ص٥٣وصححها المجلسي وثيقة

صورة
 الحسن والحسين كفروا عند الشيعة كونهم يؤذون الرسول والله يقول.إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.تقول الرواية. فقال جبرئيل يا حبيب الله ما لي أراك تئن؟فقال رسول الله طفلان لنا تأذينا ببكائهما.الكافي ج٦ص٥٣وصححها المجلسي وثيقة باتفاق الشيعة ان من يؤذي النبي كافر وبالنار مستدلين بقوله تعالى : ( وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) [التوبة: 61] وقال الله (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا) [الأحزاب: 57] الرواية اسم الکتاب :  الفروع من الكافي  المؤلف :   الشيخ الكليني      الجزء :  6    صفحة :  53 صلى الله عليه وآله أن جبرئيل نزل عليه ورسول الله وعلي صلوات الله عليهما يئنان فقال جبرئيل عليه السلام: يا حبيب الله ما لي أراك تئن؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: طفلان لنا تأذينا ببكائهما، فقال جبرئيل: مه يا محمد فإنه سيبعث لهؤلاء القوم شيعة إذا بكى أحدهم فبكاؤه لا إله إلا الله إلى أن يأتي عليه سبع سنين، فإذا جاز السب