المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر ٢, ٢٠١٩

الخميني يقول والعياذ بالله ان صحائف الاعمال تعرض على عج عج المهدي قبل ارسالها للرب بكتاب المعاد في نظر الخميني ص368وثيقة

صورة
الخميني يقول والعياذ بالله أن الأئمة يحضرون على رؤوس المحتضرين ويستأل هناك الوف يموتون بلحظه واحده فكيف يحضر الامام ويجيب بتخبط بكتاب المعاد في نظر الخميني ص177 وثيقة

الخميني يقول والعياذ بالله أن الأئمة يحضرون على رؤوس المحتضرين ويستأل هناك الوف يثموتون بلحظه واحده فكيف يحضر الامام ويجيب بتخبط بكتاب المعاد في نظر الخميني ص177 وثيقة

صورة
الخميني يقول والعياذ بالله أن الأئمة يحضرون على رؤوس المحتضرين ويستأل هناك الوف يثموتون بلحظه واحده فكيف يحضر الامام ويجيب بتخبط بكتاب المعاد في نظر الخميني ص177 وثيقة 

الخميني الرافضي يغلو وينسى الانبياء ويقول أن علي يحتل المرتبة الأولى فعبادته وزهده وشجاعته تفوق الجميع بكتاب مختارات من احاديث وخطابات الخميني ص294 وثيقة

صورة
  الخميني الرافضي يغلو وينسى الانبياء ويقول أن علي يحتل المرتبة الأولى فعبادته وزهده وشجاعته تفوق الجميع بكتاب مختارات من احاديث وخطابات الخميني ص294 وثيقة   

الخميني الرافضي والعياذ بالله يدعي أن الله يقول:لقد كنت كنزاً مخفياً فاحببت أن اعرف فخلقت الخلق لكي اعرف بكتاب شرح دعاء السحر ص131 وثيقة

صورة
الخميني الرافضي والعياذ بالله يدعي أن الله يقول:لقد كنت كنزاً مخفياً فاحببت أن اعرف فخلقت الخلق لكي اعرف بكتاب شرح دعاء السحر ص131 وثيقة ******************************************************* حديث قدسي : (( كنت كنزا لا أعرف فأحببت أن أعرف فخلقت خلقا فعرفتهم بي فعرفوني )) ، ولفظ آخر : (( كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف فخلقت الخلق وتجليت عليهم فعرفوني )) ابن عربي في الفتوحات ص 167 / 3 ، وعبد الكريم الجيلي في لسان القدر بنسيم السحر ص 34 ، والشعراني في الطبقات ص 309 . قال العجلوني : (( وفي لفظ فتعرفت إليهم فبي عرفوني قال ابن تيمية ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ولا يعرف له سند صحيح ولا ضعيف وتبعه الزركشي والحافظ ابن حجر في اللآلئ والسيوطي وغيرهم وقال القاري لكن معناه صحيح مستفاد من قوله تعالى ) وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ( أي ليعرفوني كما فسره ابن عباس رضي الله عنهما والمشهور على الألسنة كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف فخلقت خلقا فبي عرفوني وهو واقع كثيرا في كلام الصوفية واعتمدوه وبنوا عليه أصولا لهم )) [ كشف الخفاء ص 173 / 2 ] وقال الألباني : (( لا أصل