المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر ١٧, ٢٠١٨

مهدي الشيعة هرب خوفا من القتل بالكافي والغيبة للطوسي والحلي والحائري والبحراني والجزائري موثق

صورة
سبب اختفاء مهدي الشيعة آراء علماء الشيعة   مهدي الشيعة هرب خوفا من القتل بالكافي والغيبة للطوسي والحلي والحائري والبحراني والجزائري موثق هذا الموضوع تكلم فيه العديد قبلنا لكن أحببنا أن نجمع كل ما وقع في يدنا في سبب اختفاء مهدي الشيعة و هو الخوف من القتل و هذا ينافي شروط الإمامة عند الفرقة الجعفرية و أيضا ترك الأمة بلا إمام يقودها كما يزعمون نبدأ أولا بما رووه في علة الغيبة ثم بعدها أقوال علمائهم قديما و حديثا الكافي - الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ٣٣٨ 9 - محمد بن يحيى، عن جعفر بن محمد، عن الحسن بن معاوية، عن عبد الله بن جبلة، عن عبد الله بن بكير، عن زرارة قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن للقائم عليه السلام غيبة قبل أن يقوم، قلت: ولم؟ قال: إنه يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - يعني القتل . http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...9_0?pageno=338 كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - الصفحة ١٧٠ 6 - حدثنا محمد بن همام (رحمه الله)، قال: حدثنا جعفر بن محمد بن مالك، قال: حدثنا عباد بن يعقوب، عن يحيى بن يعلى، عن زرارة، قال: " سمعت أبا عبد الله (

الشيعة خلقوا من الحلاوة بكتب الشيعه الكافي ووسائل الشيعة موثق

الشيعة خلقوا من الحلاوة فهم يحبَون الحلواء   (11858 1) عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن أحمد بن هارون بن موفق المديني ، عن أبيه قال: بعث إلي الماضي عليه السلام يوما فأكلت عنده وأكثر من الحلواء فقلت: ما أكثر هذه الحلواء؟ فقال عليه السلام: إنا وشيعتنا خلقنا من الحلاوة فنحن نحب الحلواء. المصدر: كتاب ( الكافي ) الجزء السادس( كتاب الأطعمة )(باب الحلواء ) الكافي - الشيخ الكليني - ج ٦ - الصفحة ٣٢١   وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ٢٥ - الصفحة72  ومستدرك السفينة

من الكافي المجلسي قال حسن ابو النبي ابراهيم هو آزر موثق

من الكافي المجلسي قال حسن ابو النبي ابراهيم هو آزر موثق 558- مجلسي حسن 26 / 548 عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْخَزَّازِ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَّ آزَرَ أَبَا إِبْرَاهِيمَ ( عليه السلام ) كَانَ مُنَجِّماً لِنُمْرُودَ وَ لَمْ يَكُنْ يَصْدُرُ إِلَّا عَنْ أَمْرِهِ فَنَظَرَ لَيْلَةً فِي النُّجُومِ فَأَصْبَحَ وَ هُوَ يَقُولُ لِنُمْرُودَ لَقَدْ رَأَيْتُ عَجَباً قَالَ وَ مَا هُوَ قَالَ رَأَيْتُ مَوْلُوداً يُولَدُ فِي أَرْضِنَا يَكُونُ هَلَاكُنَا عَلَى يَدَيْهِ وَ لَا يَلْبَثُ إِلَّا قَلِيلًا حَتَّى يُحْمَلَ بِهِ قَالَ فَتَعَجَّبَ مِنْ ذَلِكَ وَ قَالَ هَلْ حَمَلَتْ بِهِ النِّسَاءُ قَالَ لَا قَالَ فَحَجَبَ النِّسَاءَ عَنِ الرِّجَالِ فَلَمْ يَدَعِ امْرَأَةً إِلَّا جَعَلَهَا فِي الْمَدِينَةِ لَا يُخْلَصُ إِلَيْهَا وَ وَقَعَ آزَرُ بِأَهْلِهِ فَعَلِقَتْ بِإِبْرَاهِيمَ ( عليه السلام ) فَظَنَّ أَنَّهُ صَاحِبُهُ فَأَرْسَلَ إِلَى نِسَاءٍ مِنَ الْقَوَابِ

الكليني في الكافي يروي ألا إن عثمان وشيعته هم الفائزون.(الكافي في الفروع) (8 /209). موثق

صورة
أورد الكليني عن جعفر بن الباقر - الإمام السادس المعصوم عندهم - أنه قال في مدحه، ومبشراً إياه هو وأتباعه بالجنة قائلاً: ينادي مناد من السماء أول النهار ألا إن علياً صلوات الله عليه وشيعته هم الفائزون، قال: وينادي مناد آخر النهار ألا إن عثمان وشيعته هم الفائزون" (الكافي في الفروع) (8 /209). 2 عن محمد، عن ابن فضال، والحجال، عن داود بن فرقد قال: سمع رجل من العجلية هذا الحديث قوله (1): ينادي مناد ألا إن فلان بن فلان وشيعته هم الفائزون أول النهار وينادي آخر النهار ألا إن عثمان وشيعته هم الفائزون ،. الكافي - الشيخ الكليني - ج ٨ - الصفحة ٢٠٩   https://dorar.net/firq/1344/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB:-%D9%85%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A3%D9%87%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%B0%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D8%B1%D9%8A%D9%86

النبي بكتب الشيعة صار لايعرف الحسن والحسين عند موته بحار الانوار والأمال للصدوق وغيره موثق

النبي عند الرافضة صار لايعرف الحسن والحسين عند موته    يروون في أهم كتبهم أن النبي كان في مرض موته لا يفرق بين أقرب المقربين له. فيقف الحسن والحسين أمامه فلا يعرفهما من شدة المرض. ثم يسأل عليا رضي الله عنه من هذان؟ أليس هذا إثباتا للخرف وغلبة الوجع أيها الروافض؟ إليكم الرواية: محمد بن إبراهيم بن إسحاق قال: حدثنا محمد ابن حمدان الصيدلاني قال: حدثنا محمد بن مسلمة الواسطي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عبد الله بن زيد الجرمي عن ابن عباس: « ثم أغمي على رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل بلال وهو يقول: الصلاة رحمك الله، فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وصلى بالناس، وخفف الصلاة. ثم قال: ادعوا لي علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد، فجاءا فوضع صلى الله عليه وآله يده على عاتق علي عليه السلام، والاخرى على اسامة ثم قال: انطلقا بي إلى فاطمة. فجاءا به حتى وضع رأسه في حجرها ، فإذا الحسن والحسين عليهما السلام يبكيان ويصطرخان وهما يقولان: أنفسنا لنفسك الفداء، ووجوهنا لوجهك الوقاء. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله من هذان يا علي؟ قال: هذان ابناك الحسن وا