الطبطبائي يفحم من يستدل بـآية(إن تتبعون إلا رجلا مسحورا) على بطلان سحر النبي بقوله واما تأثره عن السحر بمرض يصيبه في بدنه ونحوه فلا دليل على مصونيته منه بكتاب تفسير الميزان - ج 20 - ص 393 - 394
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=64208
سحر النبي بكتب الرافضة 1 بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٠ - الصفحة ٢٣ - وساق نحوه إلى قوله - فقطعت يده فكوي منها فمات. 16 طب الأئمة: عن محمد بن جعفر البرسي، عن أحمد بن يحيى الأرمني عن محمد بن سنان، عن المفضل بن عمر، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: إن جبرئيل أتى النبي صلى الله عليه وآله وقال: يا محمد، قال لبيك يا جبرئيل قال: إن فلانا اليهودي سحرك، وجعل السحر في بئر بني فلان، فابعث إليه - يعني إلى البئر - أوثق الناس عندك، وأعظمهم في عينك، وهو عديل نفسك، حتى يأتيك بالسحر. وقال: 2 علامة الشيعة فخري الشرفا واسباب نزول المعوذتين ـ سحر النبي يقول: وكشف الله عن نبيه ما سحر به وعافاه. بكتاب دفع الارتياب في نزول ايات الكتاب ص408 و 409 | وثيقة 3 الطبطبائي يفحم من يستدل بـآية(إن تتبعون إلا رجلا مسحورا) على بطلان سحر النبي بقوله واما تأثره عن السحر بمرض يصيبه في بدنه ونحوه فلا دليل على مصونيته منه بكتاب تفسير الميزان - ج 20 - ص 393 - 394 4 الطوسي في تفسيره يقول وقوله { فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى } وانما قال يخيل، لأنها لم تكن تسعى حقيقة، وانما تحركت، لأنه قيل إنه كان جعل داخلها زئبق، فلما حميت بالشمس طلب الزئبق الصعود، فتحركت العصي والحبال، فظن موسى أنها تسعى. وقوله { يخيل إليه } قيل الى فرعون. وقيل الى موسى. وهو الأظهر. لقوله { فأوجس في نفسه خيفة موسى } وانما خاف دخول الشبهة على قومه. وقيل خاف بطبع البشرية. ..
.. الألباني رحمه الله وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُورًا[ [الفرقان: 8] .. قال نحن نقول: ليس هناك تعارض بين حديث الرسول عليه السلام، وبين الآية التي تقول: {وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً} [الفرقان:٨] ؛ لأن الذي يعنيه الكفار الذين قالوا: {إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً} [الفرقان:٨] غير ذلك الذي يعنيه حديث عائشة بأن الرسول عليه السلام سحره رجل يهودي. فالذي يعنيه الكفار القائلون للمؤمنين: {إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً} [الفرقان:٨] إن تتبعون إلا رجلاً سُحر، وأثَّر فيه السحر حتى لا يشعر بما يخرج من فيه من خلطٍ في الكلام واضطراب، ونحو ذلك مما ليس من طبيعة العقلاء. ولذلك بعض المفسرين فسروا (مسحوراً) أي: (مجنوناً) بمعنى أن السحر الذي زعموه فيه أثَّر فيه حتى جعله مجنوناً غائباً عن وعيه، هذا هو المعنى الذي ألصقه الكفار الظالمون بالرسول عليه السلام، وليس منه لا قليل ولا كثير في حديث السحر الذي يصفه السائل بأنه حديث آحاد، ولو كان هذا الحديث حسناً فقط، فلا تعارض بينه وبين الآية السابقة، للسبب الذي ذكرناه آنفاً: {إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً} [الفرقان:٨] مجنوناً: أي: لا يعي ما يقول، والحديث لا يقول هذا الشيء إطلاقاً .. هذا الحديث ليس معارضاً للآية، كما ذكرنا أن الآية تعني (مسحوراً) بمعنى (مجنوناً)... ... والجواب عن هذا: أنه كلام مردود؛ لأن الكافرين أرادوا بقولهم هذا أن رسول الله عليه الصلاة والسلام إنما يَصدُر عن خبال وجنون في كل ما يقول ويفعل، وفيما يأتي وما يذَر؛ لأنه مسحور أو مطبوب، قد خبله السحر فاختلط عقله والتبس عليه أمره، وأنه ليس رسولًا، ولم يُوحَ إليه شيء، وأن القرآن ليس من عند الله، وإنما هو خيالُ مسحور، وانفعال مجنون، وبناء عليه ليس علينا تصديقه ولا اتباعه. وهم يقولون ذلك لتنفير الناس عنه. ودعوى المشركين هذه خلاف ما دل عليه الحديث من أن النبي صلى الله عليه وسلم سُحِر أيامًا، فليس هذا تصديقًا للمشركين، ولا موافقة لهم فيما أرادوا وقصدوا؛ لأن الذي ورد في الحديث وتناوله شُرّاحه غير الذي أراده هؤلاء الظالمون. قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله: “…وإذا علمت أن أقوال العلماء في قوله ]مَسْحُورًا[ راجعة إلى دعواهم اختلال عقله بالسحر أو الخديعة، أو كونه بشرًا علمت أنه لا دليل في الآية على منع بعض التأثيرات العرَضية التي لا تعلُّق لها بالتبليغ والتشريع كما ترى، والعلم عند الله تعالى” .. علامة الشيعة فخري الشرفا واسباب نزول المعوذتين ـ سحر النبي يقول: وكشف الله عن نبيه ما سحر به وعافاه. بكتاب دفع الارتياب في نزول ايات الكتاب ص408 و 409 | وثيقة بسم الله ولا حول ولا قوة الا بالله عليه توكلنا والـيه المصير وصل اللهم على نبينا محمد وعلى ازواجـــــــــــــــــــــه والـــــــــــــــــــــــــــــــــه واصـــــــــحــــــابـــــــــــــــــه أجمعين أما بعد .... ======== ======= ====== ===== ==== === == = يقول علامة الشيعة فخري الشرفا : إن هذا الكتاب يعالج أسباب نزول الآيات وموضوعات أخرى كالقول في البسملة وأوائل السور وأواخر السور والآيات النازلة على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. وقد تولدت فكرة كتابة هذا الكتاب لندرة من كتبوا في هذا الفن وشحة المكتبات الإسلامية من هذه الكتب ورأيت بعض من كتب في هذا الفن فقد كتب في مصنفه غير الحقيقة وكتب ما تملي عليه نفسه وهواه أو كتب بحقده وتعصبه ونصبه ولذلك ارتأيت أن أكتب هذا الكتاب وأنقل فيه ما جاء في أسباب نزول الآيات عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأهل بيته عليهم السلام وهم أهل العلم وقد قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : (أنا مدينة العلم وعلي بابها). وكان الوحي ينزل في بيتهم وصاحب البيت أدرى بالذي فيه. نسأل الله أن يهدينا إلى سواء السبيل وأن يتقبل منا هذا القليل ويجعله لنا في يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم. والله الموفق والمستعان. المصدر : دفع الارتياب في نزول ايات الكتاب ص5 و 6 الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة : تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص : http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?يقول علامة الشيعة فخري الشرفا : المعوذتان قال تعالى : (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ) (الآية / 1). قال تعالى : (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) (الآية / 1). في المجمع قالوا : أن لبيد بن أعصم اليهود سحر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ثم دس ذلك في بئر لبني زريق فمرض رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فبينما هو نائم إذا أتاه ملكان فقعد أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه فأخبراه بذلك وأنه في بئر ذروان في جف طلعة تحت راعوفة (والجف : قشر الطلع. والراعوفة : حجر في أسفل البئر يقوم عليها الماتح) فانتبه رسول الله وبعث علياً والزبير وعماراً فنزحوا ماء تلك البئر ثم رفعوا الصخرة وأخرجوا الجف فإذا فيه مشاطة رأس وأسنان من مشطة وإذا فيه معقد في إحدى عشرة عقدة مغروزة بالأبر فنزلت هاتان السورتان. فجعل كلما يقرأ آية انحلت عقدة و وجد رسول الله خفة فقام فكأنما انشط من عقال و جعل جبرائيل يقول باسم الله أرقيك من شر كل شيء يؤذيك من حاسد و عين والله يشفيك. وفي طب الأئمة بإسناده عن محمد بن الفضل بن عمر عن أبي عبد الله عليه السلام يقول : قال أمير المؤمنين عليه السلام ان جبرئيل أتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقال يا محمد قال : لبيك يا جبرئيل قال ان فلاناً سحرك وجعل السحر في بئر بني فلان فابعث إليه (يعني الى البئر) أوثق الناس عندك وأعظمهم في عينك وهو عديل نفسك حتى يأتيك بالسحر قال فبعث النبي صلى الله عليه وآله وسلم علي بن أبي طالب عليه السلام وقال انطلق الى بئر ذروان فان فيها سحراً سحرني به لبيد بن اعصم اليهودي فأتني به. قال عليه السلام فانطلقت في حاجة رسول الله فهبطت فأذا ماء البئر قد صار كأنه الحياض من السحر فطلبته مستعجلاً حتى انتهيت الى (اسفل القليب) فلم اظفر به قال الذين معي : ما فيه شيء فاصعد. فقلت : لا والله ما كذب وما كذبت وما نفسي به مثل أنفسكم يعني رسول الله صلى الله عليع وآله وسلم ثم طلبت طلباً بلطف فاستخرجت حقاً فاتيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : افتحه ففتحته فإذا في الحق قطعة كرب النخل في جوفه وتر عليها احدى وعشرون عقدة وكان جبرئيل أنزل يومئذ المعوذتين على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال النبي صلى الله عليه وآله يا علي اقرأها على الوتر فجعل أمير المؤمنين عليه السلام كلما قراه انحلت عقدة حتى فرغ منها وكشف الله عن نبيه ما سحر به وعافاه. المصدر : دفع الارتياب في نزول ايات الكتاب ص408 و 409 الطبطبائي يفحم من يستدل بـآية(إن تتبعون إلا رجلا مسحورا) على بطلان سحر النبي بقوله واما تأثره عن السحر بمرض يصيبه في بدنه ونحوه فلا دليل على مصونيته منه بكتاب تفسير الميزان - ج 20 - ص 393 - 394 .. |
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك