المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٧

أهم ضلالات عدنان إبراهيم الشيخ عبدالرحمن دمشقية

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد فهذا جزء مقتبس من الشيخ عبدالرحمن الدمشقية اعز الله به السنة وقمع به البدعة  فهذا الرجل الذي تحدث فيه الشيخ تضاربت أقوال أهل العلم فيه فمنهم من قال يقول بالالحاد ومن قال شيعي أو رافضي أو جهمي أو اشعري أو عقلاني او ليبرالي أو صوفي ولعلك تحكم ايها القارئ عليه بهذه الضلالات المدونه هنا لترى هل تنطبق عليه جميع الأوصاف التي قيلت فيه اولا أن لم يتب منها أو يتراجع قال الشيخ عبدالرحمن الدمشقية  وإليكم باختصار أهم ضلالات عدنان إبراهيم عدنان ابراهيم معظم للبوطي داعية الى منهجه متخرج من مدرسته. طعان في الصحابة يرفض القول بعدالتهم. يصف أبا هريرة بأنه قليل الذوق يلتصق ببيت النبي والنبي يلمح له أن يذهب فلا يفعل. يصرح بأن هناك من الصحابة من هو صحابي لكنه حقير وملعون الوالدين. يدعي أن بعض الصحابة كان يضع يده في الطعام ليتلمس أيادي نساء النبي صلى الله عليه وسلم. يطعن في عائشة ويصفها بأنها رجلة يعني مسترجلة وانها جاهلة ولا يجزم إن كانت في الجنة أو في النار. طعان في عثمان بن عف

أهم ضلالات عدنان إبراهيم الشيخ عبدالرحمن دمشقية

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد فهذا جزء مقتبس من الشيخ عبدالرحمن الدمشقية اعز الله به السنة وقمع به البدعة  فهذا الرجل الذي تحدث فيه الشيخ تضاربت أقوال أهل العلم فيه فمنهم من قال يقول بالالحاد ومن قال شيعي أو رافضي أو جهمي أو اشعري أو عقلاني او ليبرالي أو صوفي ولعلك تحكم ايها القارئ عليه بهذه الضلالات المدونه هنا لترى هل تنطبق عليه جميع الأوصاف التي قيلت فيه اولا أن لم يتب منها أو يتراجع قال الشيخ عبدالرحمن الدمشقية  وإليكم باختصار أهم ضلالات عدنان إبراهيم عدنان ابراهيم معظم للبوطي داعية الى منهجه متخرج من مدرسته. طعان في الصحابة يرفض القول بعدالتهم. يصف أبا هريرة بأنه قليل الذوق يلتصق ببيت النبي والنبي يلمح له أن يذهب فلا يفعل. يصرح بأن هناك من الصحابة من هو صحابي لكنه حقير وملعون الوالدين. يدعي أن بعض الصحابة كان يضع يده في الطعام ليتلمس أيادي نساء النبي صلى الله عليه وسلم. يطعن في عائشة ويصفها بأنها رجلة يعني مسترجلة وانها جاهلة ولا يجزم إن كانت في الجنة أو في النار. طعان في عثمان بن عف

الأدلة الصحيحة الصريحة متضافرة على تحريم بناء المساجد على القبور ومنها:

بناء المساجد على القبور: ( الحكم - الشبهات - البداية ) .. للدكتور إبراهيم الغصن سليمان بن صالح الخراشي جاءت الأدلة الصحيحة الصريحة متضافرة على تحريم بناء المساجد على القبور ومنها : أولاً: عن عائشة وعبدالله بن عباس رضي الله عنهم قالا: لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم طفق يطرح خميصه على وجهه، فإذا اغتم كشفها عن وجهه فقال –وهو كذلك-: "لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" يحذر مما صنعوا 18  ثانياً: ما روته عائشة رضي الله عنها، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي لم يقم منه: "لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" لولا ذلك أبرز قبره غير أنه خشي أن يتخذ مسجداً 19  ثالثاً: ما روته عائشة أن أم حبيبة وأم سلمة –رضي الله عنهما- ذكرتا كنسية رأيتها بالحبشة فيها تصاوير، فذكرتا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: "إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات بنوا على قبره مسجداً وصوروا فيه تيك الصورة فأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة" 20  رابعاً: ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: &

الأدلة الصحيحة الصريحة متضافرة على تحريم بناء المساجد على القبور ومنها:

بناء المساجد على القبور: ( الحكم - الشبهات - البداية ) .. للدكتور إبراهيم الغصن سليمان بن صالح الخراشي جاءت الأدلة الصحيحة الصريحة متضافرة على تحريم بناء المساجد على القبور ومنها : أولاً: عن عائشة وعبدالله بن عباس رضي الله عنهم قالا: لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم طفق يطرح خميصه على وجهه، فإذا اغتم كشفها عن وجهه فقال –وهو كذلك-: "لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" يحذر مما صنعوا 18  ثانياً: ما روته عائشة رضي الله عنها، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي لم يقم منه: "لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" لولا ذلك أبرز قبره غير أنه خشي أن يتخذ مسجداً 19  ثالثاً: ما روته عائشة أن أم حبيبة وأم سلمة –رضي الله عنهما- ذكرتا كنسية رأيتها بالحبشة فيها تصاوير، فذكرتا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: "إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات بنوا على قبره مسجداً وصوروا فيه تيك الصورة فأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة" 20  رابعاً: ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله

حكم الطواف حول القبور

لا يجوز الطواف بغير الكعبة المشرفة ، سواء كان حول قبر نبي أو صالح أو غير ذلك ؛ لأن الطواف عبادة لم يشرعها الله إلا حول بيته ، كما قال تعالى : ( وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ ) الحج/ 29 ، ومن صرف هذه العبادة لغير الله ، فطاف حول الأضرحة والقبور فقد وقع في الشرك الأكبر . https://islamqa.info/ar/112867

حكم الطواف حول القبور

لا يجوز الطواف بغير الكعبة المشرفة ، سواء كان حول قبر نبي أو صالح أو غير ذلك ؛ لأن الطواف عبادة لم يشرعها الله إلا حول بيته ، كما قال تعالى : ( وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ ) الحج/ 29 ، ومن صرف هذه العبادة لغير الله ، فطاف حول الأضرحة والقبور فقد وقع في الشرك الأكبر . https://islamqa.info/ar/112867

شبهات حول تحريم البناء على القبور ودعوة الشيح محمد بن عبد الوهاب وردّها

روى مسلم (969) عَنْ أَبِي الْهَيَّاجِ الْأَسَدِيِّ ، قَالَ : قَالَ لِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ : أَلَا أَبْعَثُكَ عَلَى مَا بَعَثَنِي عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ ( أَنْ لَا تَدَعَ تِمْثَالًا إِلَّا طَمَسْتَهُ ، وَلَا قَبْرًا مُشْرِفًا إِلَّا سَوَّيْتَهُ ) . قال النووي رحمه الله : " فِيهِ : أَنَّ السُّنَّةَ أَنَّ الْقَبْرَ لَا يُرْفَعُ عَلَى الْأَرْضِ رَفْعًا كَثِيرًا ، وَلَا يُسَنَّمُ ؛ بَلْ يُرْفَعُ نَحْوَ شِبْرٍ وَيُسَطَّحُ ، وَهَذَا مَذْهَبُ الشَّافِعِيِّ وَمَنْ وَافَقَهُ ، وَنَقَلَ الْقَاضِي عِيَاضٌ عَنْ أَكْثَرِ الْعُلَمَاءِ أَنَّ الْأَفْضَلَ عِنْدَهُمْ تَسْنِيمُهَا ، وَهُوَ مَذْهَبُ مَالِكٍ " انتهى من " شرح النووي على مسلم " (7/ 36) . وقال القاري رحمه الله : " قَالَ الْعُلَمَاءُ : يُسْتَحَبُّ أَنْ يُرْفَعَ الْقَبْرُ قَدْرَ شِبْرٍ ، وَيُكْرَهُ فَوْقَ ذَلِكَ ، وَيُسْتَحَبُّ الْهَدْمُ ، وفِي قَدْرِهِ خِلَافٌ ، قِيلَ إِلَى الْأَرْضِ تَغْلِيظًا ، وَهَذَا أَقْرَبُ إِلَى اللَّفْظِ ، أَيْ : لَفْظِ الْحَدِيثِ مِنَ التَّسْوِيَةِ ، وَ

شبهات حول تحريم البناء على القبور ودعوة الشيح محمد بن عبد الوهاب وردّها

روى مسلم (969) عَنْ أَبِي الْهَيَّاجِ الْأَسَدِيِّ ، قَالَ : قَالَ لِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ : أَلَا أَبْعَثُكَ عَلَى مَا بَعَثَنِي عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ ( أَنْ لَا تَدَعَ تِمْثَالًا إِلَّا طَمَسْتَهُ ، وَلَا قَبْرًا مُشْرِفًا إِلَّا سَوَّيْتَهُ ) . قال النووي رحمه الله : " فِيهِ : أَنَّ السُّنَّةَ أَنَّ الْقَبْرَ لَا يُرْفَعُ عَلَى الْأَرْضِ رَفْعًا كَثِيرًا ، وَلَا يُسَنَّمُ ؛ بَلْ يُرْفَعُ نَحْوَ شِبْرٍ وَيُسَطَّحُ ، وَهَذَا مَذْهَبُ الشَّافِعِيِّ وَمَنْ وَافَقَهُ ، وَنَقَلَ الْقَاضِي عِيَاضٌ عَنْ أَكْثَرِ الْعُلَمَاءِ أَنَّ الْأَفْضَلَ عِنْدَهُمْ تَسْنِيمُهَا ، وَهُوَ مَذْهَبُ مَالِكٍ " انتهى من " شرح النووي على مسلم " (7/ 36) . وقال القاري رحمه الله : " قَالَ الْعُلَمَاءُ : يُسْتَحَبُّ أَنْ يُرْفَعَ الْقَبْرُ قَدْرَ شِبْرٍ ، وَيُكْرَهُ فَوْقَ ذَلِكَ ، وَيُسْتَحَبُّ الْهَدْمُ ، وفِي قَدْرِهِ خِلَافٌ ، قِيلَ إِلَى الْأَرْضِ تَغْلِيظًا ، وَهَذَا أَقْرَبُ إِلَى اللَّفْظِ ، أَيْ : لَفْظِ الْحَدِيثِ مِنَ التَّسْوِيَةِ ،

حكم بناء المساجد على القبور

بعض الناس يقول إنه لا مانع من بناء المساجد على القبور استنادا لقوله تعالى : (قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا ً ) ( الكهف : 21 ) فهل قولهم هذا صحيح ؟ وماذا يكون الجواب عنه ؟. تم النشر بتاريخ: 2002-02-07 الحمد لله تشييد المساجد على قبور الأنبياء والصالحين وآثارهم مما جاءت الشريعة الإسلامية الكاملة بالمنع منه والتحذير عنه ، ولعن من فعله ؛ لكونه من وسائل الشرك والغلو في الأنبياء والصالحين ، والواقع شاهد بصحة ما جاءت به الشريعة ، ودليل على أنها من عند الله عزوجل ، وبرهان ساطع وحجة قاطعة على صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما جاء به عن الله وبلغه الأمة ، وكل من تأمل أحوال العالم الإسلامي وما حصل فيه من الشرك والغلو بسبب إشادة المساجد على الأضرحة وتعظيمها وفرشها وتجميلها واتخاذ السدنة لها علم يقينا أنها من وسائل الشرك ، وأن من محاسن الشريعة الإسلامية المنع منها والتحذير من إشادتها. ومما ورد في ذلك ما رواه الشيخان البخاري ( 1330 ) ومسلم ( 529 )رحمة الله عليهما عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم م

حكم بناء المساجد على القبور

بعض الناس يقول إنه لا مانع من بناء المساجد على القبور استنادا لقوله تعالى : (قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا ً ) ( الكهف : 21 ) فهل قولهم هذا صحيح ؟ وماذا يكون الجواب عنه ؟. تم النشر بتاريخ: 2002-02-07 الحمد لله تشييد المساجد على قبور الأنبياء والصالحين وآثارهم مما جاءت الشريعة الإسلامية الكاملة بالمنع منه والتحذير عنه ، ولعن من فعله ؛ لكونه من وسائل الشرك والغلو في الأنبياء والصالحين ، والواقع شاهد بصحة ما جاءت به الشريعة ، ودليل على أنها من عند الله عزوجل ، وبرهان ساطع وحجة قاطعة على صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما جاء به عن الله وبلغه الأمة ، وكل من تأمل أحوال العالم الإسلامي وما حصل فيه من الشرك والغلو بسبب إشادة المساجد على الأضرحة وتعظيمها وفرشها وتجميلها واتخاذ السدنة لها علم يقينا أنها من وسائل الشرك ، وأن من محاسن الشريعة الإسلامية المنع منها والتحذير من إشادتها. ومما ورد في ذلك ما رواه الشيخان البخاري ( 1330 ) ومسلم ( 529 )رحمة الله عليهما عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم