تكفير غير الإمامية عند الشيعه التكفيريين من كتب القوم موثق

تكفير غير الإمامية

تفسير العياشي (320 هـ) الجزء1 صفحة178
64 عن علي بن ميمون الصايغ أبى الأكراد عن عبد الله بن أبي يعفور قال : سمعت أبا عبد الله ع يقول: ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيمة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم من ادعى إمامة من الله ليست له ومن جحد إماما من الله ومن قال : إن لفلان وفلان في الإسلام نصيبا

تفسير العياشي (320 هـ) الجزء1 صفحة178
65 عن أبي حمزة الثمالي عن علي بن الحسين ع قال : ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيمة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم : من جحد إماما من الله أو ادعى إماما من غير الله أو زعم أن لفلان وفلان في الإسلام نصيبا

الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 1 صفحة 187 باب معرفة الإمام والرد إليه
11 - علي بن إبراهيم عن صالح بن السندي عن جعفر بن بشير عن أبي سلمة عن أبي عبد الله (ع) قال: سمعته يقول: نحن الذين فرض الله طاعتنا لا يسع الناس إلا معرفتنا ولا يعذر الناس بجهالتنا من عرفنا كان مؤمنا ومن أنكرنا كان كافرا ومن لم يعرفنا ولم ينكرنا كان ضالا حتى يرجع إلى الهدى الذي افترض الله عليه من طاعتنا الواجبة فإن يمت على ضلالته يفعل الله به ما يشاء.

 الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 1 صفحة 180 باب معرفة الإمام والرد إليه
2 - الحسين عن معلى عن الحسن بن علي عن أحمد بن عائذ عن أبيه عن ابن اذينة قال: حدثنا غير واحد، عن أحدهما (ع) أنه قال: لا يكون العبد مؤمنا حتى يعرف الله ورسوله والأئمة كلهم وإمام زمانه ويرد إليه ويسلم له ثم قال: كيف يعرف الآخر وهو يجهل الأول؟!

كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء1 صفحة373 من ادعى الإمامة و ليس لها بأهل
4 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الوشاء عن داود الحمار عن ابن أبي يعفور عن أبي عبد الله ع قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له ومن جحد إماما من الله ومن زعم أن لهما في الإسلام نصيبا .

كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء1 صفحة374 من ادعى الإمامة و ليس لها بأهل
12 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن أبي داود المسترق عن علي ابن ميمون عن ابن أبي يعفور قال: سمعت أبا عبد الله ع يقول: ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له ومن جحد إماما من الله ومن زعم أن لهما في السلام نصيبا .

كتاب الغيبة للنعماني (360 هـ) ص 112 باب 5: ما روى فيمن ادعى الإمامة ومن زعم أنه إمام وليس بإمام
3 وحدثنا محمد بن يعقوب عن الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن أبي داود المسترق عن علي بن ميمون الصائغ عن ابن أبي يعفور قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى من الله إمامة ليست له ومن جحد إماما من الله ومن زعم أن لهما في الإسلام نصيبا

كتاب الغيبة للنعماني (360 هـ) صفحة129 باب 7 ما روى فيمن شك في واحد من الأئمة
3 وبالإسناد الأول عن ابن محبوب عن أبي أيوب الخزاز عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر (ع) قال : "قلت له: أرأيت من جحد إماما منكم ما حاله؟ فقال : من جحد إماما من الله وبرئ منه ومن دينه فهو كافر مرتد عن الإسلام لأن الإمام من الله ودينه من دين الله ومن برئ من دين الله فدمه مباح في تلك الحال إلا أن يرجع أو يتوب إلى الله تعالى مما قاله "

كتاب الأمالي للصدوق (381 هـ) صفحة392
506/15 -حدثنا أبي قال: حدثنا عبد الله بن الحسن المؤدب عن أحمد بن علي الأصبهاني عن إبراهيم بن محمد الثقفي عن قتيبة بن سعيد عن عمرو بن غزوان عن أبي مسلم قال: خرجت مع الحسن البصري وأنس بن مالك حتى أتينا باب أم سلمة (رضي الله عنها) فقعد أنس على الباب ودخلت مع الحسن البصري فسمعت الحسن وهو يقول: السلام عليك يا أماه ورحمة الله وبركاته فقالت له: وعليك السلام من أنت يا بني؟ فقال: أنا الحسن البصري فقالت: فيما جئت يا حسن؟ فقال لها: جئت لتحدثيني بحديث سمعته من رسول الله (صلى الله عليه وآله) في علي بن أبي طالب (ع) فقالت: أم سلمة: والله لأحدثنك بحديث سمعته أذناي من رسول الله (صلى الله عليه وآله) وإلا فصمتا ورأته عيناي وإلا فعميتا ووعاه قلبي وإلا فطبع الله عليه وأخرس لساني إن لم أكن سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول لعلي ابن أبي طالب (ع): يا علي ما من عبد لقي الله يوم يلقاه جاحدا لولايتك إلا لقي الله بعبادة صنم أو وثن

وسائل الشيعة لحر العاملي (1104 هـ) ج28 ص323 باب 1 أن المرتد عن فطرة قتله مباح لكل من سمعه
(34863) 1 محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن الحسن بن محبوب عن أبي أيوب عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر (ع) - في حديث - قال: ومن جحد نبيا مرسلا نبوته وكذبه فدمه مباح قال: فقلت: أرأيت من جحد الأمام منكم ما حاله ؟ فقال: من جحد إماما من الله وبرئ منه ومن دينه فهو كافر مرتد عن الإسلام لأن الإمام من الله ودينه من دين الله ومن برئ من دين الله فهو كافر ودمه مباح في تلك الحال إلا أن يرجع ويتوب إلى الله مما قال وقال : ومن فتك بمؤمن يريد نفسه وماله فدمه مباح للمؤمن في تلك الحال.

وسائل الشيعة لحر العاملي (1104 هـ) ج28 ص351 باب 1 أن المرتد عن فطرة قتله مباح لكل من سمعه
(34943) 40 سعيد بن هبة الله الراوندي في ( الخرائج والجرائح ) عن أحمد بن محمد بن مطهر قال : كتب بعض أصحابنا إلى أبي محمد (ع) يسأله عمن وقف على أبي الحسن موسى (ع) فكتب: لا تترحم على عمك وتبرأ منه أنا إلى الله منه برئ فلا تتولهم ولا تعد مرضاهم ولا تشهد جنائزهم ولا تصل على أحد منهم مات أبدا من جحد إماما من الله أو زاد إماما ليست إمامته من الله كامن قال : " إن الله ثالث ثلاثة " إن الجاحد أمر آخرنا جاحد أمر أولنا

وسائل الشيعة لحر العاملي (1104 هـ) ج28 ص349 باب 1 أن المرتد عن فطرة قتله مباح لكل من سمعه
(34937) 34 وعن محمد بن يعقوب عن الحسين بن محمد عن معلى عن أبي داود المسترق عن علي بن ميمون عن ابن أبي يعفور قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له ومن جحد إماما من الله ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا

 بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 23 صفحة 390 باب 21 : تأويل المؤمنين والإيمان
تذنيب : اعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد إمامة أمير - المؤمنين و الأئمة من ولده ع وفضل عليهم غيرهم يدل على أنهم كفار مخلدون في النار وقد مر الكلام فيه في أبواب المعاد وسيأتي في أبواب الإيمان والكفر إنشاء الله تعالى

 بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 99 صفحة 143 باب 8 الزيارات الجامعة التي يزار بها كل إمام
يقال كره و كر بنفسه يتعدى و لا يتعدى ذكره الجوهري و هذا يدل على رجوع خواص الشيعة أيضا في رجعتهم من أراد الله بدأ بكم أي من لم يبدأ بكم فلم يرد الله بل أراد الشيطان و من وحده قبل عنكم أي من لم يقبل عنكم فليس بموحد بل هو مشرك و إن أظهر التوحيد

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 8 ص 365 باب 27 في ذكر من يخلد في النار ومن يخرج منها
وقال النبي صلى الله عليه وآله : من جحد عليا إمامته من بعدى فإنما جحد نبوتي ومن جحد نبوتي فقد جحد الله ربوبيته .
ثم قال : واعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين و الأئمة من بعده ع أنه بمنزلة من جحد نبوة الأنبياء ع واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا ممن بعده من الأئمة ع أنه بمنزلة من آمن بجميع الأنبياء وأنكر نبوة محمد صلى الله عليه وآله وقال الصادق ع : المنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا .
و قال النبي صلى الله عليه وآله : الأئمة من بعدي اثنا عشر أو لهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع وآخرهم القائم طاعتهم طاعتي ومعصيتهم معصيتي من أنكر واحدا منهم فقد أنكرني .
وقال الصادق ع: من شك في كفر أعدائنا والظالمين لنا فهو كافر.
واعتقادنا فيمن قاتل عليا ع كقول النبي صلى الله عليه وآله: من قاتل عليا فقد قاتلني.
وقول : من حارب عليا فقد حاربني ومن حاربني فقد حارب الله عز وجل وقوله صلى الله عليه لعلي وفاطمة والحسن والحسين ع : أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم .
واعتقادنا في البراءة أنها من الأوثان الأربعة و الإناث الأربع ومن جميع أشياعهم وأتباعهم وأنهم شر خلق الله عز وجل ولا يتم الإقرار بالله وبرسوله و بالأئمة ع إلا بالبراءة من أعدائهم .
وقال الشيخ المفيد في كتاب المسائل : اتفقت الامامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أو جبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار .
وقال في موضع آخر : اتفقت الامامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار وأن على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم فإن تابوا من بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لرد تهم عن الإيمان وأن من مات منهم على ذلك فهو من أهل النار .
وأجمعت المعتزلة على خلاف ذلك وزعموا أن كثيرا من أهل البدع فساق ليسوا بكفار وأن فيهم من لا يفسق بيدعته ولا يخرج بها عن الإسلام كالمرجئة من أصحاب ابن شبيب و التبرية من الزيدية الموافقة لهم في الأصول وإن خالفوهم في صفات الإمام .
وقال المحقق الطوسي في قواعد العقائد : أصول الإيمان عند الشيعة ثلاثة : التصديق بوحدانية الله تعالى في ذاته والعدل في أفعاله و التصديق بنبوة الأنبياء ع والتصديق بإمامة الأئمة المعصومين من بعد الأنبياء .
وقال الشيخ الطوسي في تلخيص الشافي : عندنا أن من حارب أمير المؤمنين كافر والدليل على ذلك إجماع الفرقة المحققة لامامية على ذلك و إجماعهم حجة وأيضا فنحن نعلم أن من حاربه كان منكرا لإمامته ودافعا لها ودفع الإمامة كفر كما أن دفع النبوة كفر لان الجهل بهما على حد واحد

كتاب بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء7 صفحة212 باب أحوال المتقين و المجرمين في القيامة
113 الكافي : الحسين بن محمد عن المعلى عن أبي داود المسترق عن علي بن ميمون عن ابن أبي يعفور قال: سمعت أبا عبد الله ع قول : ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : من ادعى إمامة من الله ليست له ومن جحد إماما من الله ومن زعم أن لهما في الإسلام نصيبا

كتاب بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج8 ص363 باب 27 : في ذكر من يخلد في النار ومن يخرج منها
40 الكافي : بإسناده عن ابن أبي يعفور قال : سمعت أبا عبد الله ع يقول : ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : من ادعى إمامة من الله ليست له ومن جحد إماما من الله ومن زعم أن لهما في الإسلام نصيب

كتاب بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء23 صفحة89 باب وجوب معرفة الإمام
34 الغيبة للنعماني : ابن عقدة عن محمد بن الفضيل و سعدان بن إسحاق وأحمد بن الحسين ومحمد بن أحمد القطواني جميعا عن ابن محبوب عن أبي أيوب عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر ع قال: قلت له : أرأيت من جحد إماما منكم ما حاله ؟ قال : من جحد إماما من الله وبرئ منه ومن دينه فهو كافر مرتد عن الإسلام لان الإمام من الله ودينه دين الله ومن برئ من دين الله فدمه مباح في تلك الحال إلا أن يرجع أو يتوب إلى الله مما قال

كتاب بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء25 صفحة111 باب عقاب من ادعى الإمامة بغير حق
4 تفسير العياشي : عن الثمالي عن علي بن الحسين ع قال : ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : من جحد إماما من الله أو ادعى إماما من غير الله أو زعم أن لفلان وفلان في الإسلام نصيبا

كتاب بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء25 صفحة112 باب عقاب من ادعى الإمامة بغير حق
10 تفسير العياشي : عن علي بن ميمون الصائغ عن ابن أبي يعفور قال : سمعت أبا عبد الله ع يقول : ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : من ادعى إمامة من الله ليست له ومن جحد إماما من الله ومن قال : إن لفلان وفلان في الإسلام نصيبا

كتاب بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء30 صفحة216 باب كفر الثلاثة و نفاقهم و فضائح أعمالهم
78 تفسير العياشي : علي بن ميمون الصايغ عن ابن أبي يعفور قال : سمعت أبا عبد الله ع يقول : ثلاثة * (لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم) * : من ادعى إمامة من الله ليست له ومن جحد إماما من الله ومن قال إن لفلان وفلان في الإسلام نصيبا

كتاب بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء31 ص605 ما ورد في جمع الغاصبين
54 تفسير العياشي : عن الثمالي عن علي بن الحسين ع قال : ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم من جحد إماما من الله أو ادعى إماما من غير الله أو زعم أن لفلان وفلان في الإسلام نصيبا

كتاب بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء31 ص605 ما ورد في جمع الغاصبين
55 تفسير العياشي : بإسناده عن ابن أبي يعفور قال : سمعت أبا عبد الله ع يقول : ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم من ادعى إمامة من الله ليست له ومن جحد إماما من الله ومن قال: إن لفلان وفلان في الإسلام نصيبا

كتاب بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء50 صفحة274 معجزاته و معالى أموره
46 الخرائج : روي عن أحمد بن محمد مطهر قال : كتب بعض أصحابنا إلى أبي محمد ع من أهل الجبل يسأله عمن وقف على أبي الحسن موسى أتوالاهم أم أتبرئ منهم؟ فكتب : أتترحم على عمك؟ لا رحم الله عمك و تبرئ منه أنا إلى الله منهم برئ فلا تتوالاهم ولا تعد مرضاهم ولا تشهد جنائزهم ولا تصل على أحد منهم مات أبدا سواء من جحد إماما من الله أو زاد إماما ليست إمامته من الله وجحد أو قال ثالث ثلاثة إن الجاحد أمر آخرنا جاحد أمر أولنا والزائد فينا كالناقص الجاحد أمرنا وكان هذا السائل لم يعلم أن عمه كان منهم فأعلمه ذلك


لا تنسونا من دعائكم أخوكم / نور الدين الجزائري المالكي

تعليقات

المشاركات الشائعة

فهرس موثق بالكتب والصور والمصدر من بطون كتب الشيعه الاثنى عشرية اقيمت الحجة عليكم ياشيعة

علي بايع أبي بكر وعمر وعثمان من كتب الشيعه

حقيقة الدكتور عدنان إبراهيم المتشيع داود العتيبي

روايات الشاب الموفق ذكرونا با (الشاب الامرد) من كتب الشيعه

عاصفة غبار ضحمة مدينة فينكس الأمريكية عذاب من الله

علي عند الشيعه اشجع وافضل من النبي يقول شيخ الشيعة نعمة الله الجزائري النبي عليه الصلاة والسلام قال عن علي انه أعطي شجاعة ولم أعط مثلها . بكتاب الأنوار النعمانية ج1ص29 وثيقة

علي بن أبي طالب يختم القرآن في دقيقة وله لسان ملكوتي كتاب اللمعة البيضاء - التبريزي الأنصاري - الصفحة 75 / وثيقة

تحريف القرآن كتاب الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري الشيعي بالكتب موثق

صفات المنافقين في الكتاب والسنة