اختفاء مهدي الشيعة وهروبة هو خوفه من القتل وعدم عصمتة وبذنوبه نقول الرواية. سمعت أبا عبد الله يقول إن للقائم غيبة قبل أن يقوم إنه يخاف وأومأ بيده إلى بطنه يعني القتل.الكافي الكليني ج١ص٣٤٠وقال المجلسي بمرآة العقول موثق كالصحيح ج٤ص٥٢بينما نجد انه غير معصوم ومذنب كونه يخاف من السلطان الرواية.عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُ قَالَ إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَكْثُرُ بِهِ الْخَوْفُ مِنَ السُّلْطَانِ وَ مَا ذَلِكَ إِلَّا بِالذُّنُوبِ.الكِافي الكليني ج٢ص٢٧٥وقال المجلسي بمرآة العقول موثق ج٩ص٤٢٧ .
{ سبب الذنوب الخوف - المعصوم يخاف من السلطان }
قال الكليني : "٢٧ - مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْوَلِيدِ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَّهُ قَالَ إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَكْثُرُ بِهِ الْخَوْفُ مِنَ السُّلْطَانِ وَ مَا ذَلِكَ إِلَّا بِالذُّنُوبِ فَتَوَقَّوْهَا مَا اسْتَطَعْتُمْ وَ لَا تَمَادَوْا فِيهَا" اهـ .
٣٣٠ - الكِافي - الكليني - ج ٢ ص ٢٧٥ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - موثق - ج ٩ ص ٤٢٧ .
هل تنطبق هذه الرواية على ما ورد في كتب الشيعة من خوف الائمة ؟ !!! .
قال الكليني : "١٨ - وبهذا الاسناد، عن أحمد بن محمد، عن أبيه محمد بن عيسى، عن ابن بكير، عن زرارة قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن للقائم غيبة قبل أن يقوم، إنه يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - يعني القتل" اهـ
٣٣١ - الكافي - الكليني - ج ١ ص ٣٤٠ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - موثق كالصحيح - ج ٤ ص ٥٢
........................
٣٦٨ - عين الحياة - المجلسي - ج ١ ص ١٧٨ - ١٧٩ .
هذا الموضوع تكلم فيه العديد قبلنا لكن أحببنا أن نجمع كل ما وقع في يدنا في سبب اختفاء مهدي الشيعة و هو الخوف من القتل و هذا ينافي شروط الإمامة عند الفرقة الجعفرية و أيضا ترك الأمة بلا إمام يقودها كما يزعمون
نبدأ أولا بما رووه في علة الغيبة ثم بعدها أقوال علمائهم قديما و حديثا
الكافي - الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ٣٣٨
9 - محمد بن يحيى، عن جعفر بن محمد، عن الحسن بن معاوية، عن عبد الله بن جبلة، عن عبد الله بن بكير، عن زرارة قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن للقائم عليه السلام غيبة قبل أن يقوم، قلت: ولم؟ قال: إنه يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - يعني القتل.
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - الصفحة ١٧٠
6 - حدثنا محمد بن همام (رحمه الله)، قال: حدثنا جعفر بن محمد بن مالك، قال: حدثنا عباد بن يعقوب، عن يحيى بن يعلى، عن زرارة، قال: " سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: إن للقائم (عليه السلام) غيبة قبل أن يقوم. فقلت: ولم؟ قال: يخاف - وأومى بيده إلى بطنه -،
كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - الصفحة ٤٨١
7 - وبهذا الاسناد، عن محمد بن مسعود قال: حدثني عبد الله بن محمد بن خالد قال: حدثني أحمد بن هلال، عن عثمان بن عيسى الرواسي، عن خالد بن نجيح الجواز (2)، عن زرارة قال: قال أبو عبد الله عليه السلام، يا زرارة لا بد للقائم من غيبة؟ قلت:ولم، قال: يخاف علي نفسه - وأومأ بيده إلى بطنه -.
8 - وبهذا الاسناد، عن محمد بن مسعود قال: حدثني محمد بن إبراهيم الوراق قال: حدثنا حمدان بن أحمد القلانسي، عن أيوب بن نوح، عن صفوان بن يحيى، عن ابن بكير، عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: إن للقائم غيبة قبل أن يقوم، قال: قلت: ولم؟ قال: يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه -.
9 - حدثني عبد الواحد بن محمد بن عبدوس العطار رضي الله عنه قال: حدثنا علي ابن محمد بن قتيبة، عن حمدان بن سليمان، عن محمد بن الحسين، عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: إن للقائم غيبة قبل ظهوره، قلت: ولم؟ قال: يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه. - قال زرارة: يعني القتل.
10 - حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه قال: حدثني عمي محمد بن - أبي القاسم، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن أيوب بن نوح، عن صفوان بن يحيى عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: للقائم غيبة قبل قيامه، قلت: (3) ولم؟ قال: يخاف على نفسه الذبح.
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_509#top
أقوال علمائهم
المقنع في الغيبة - الشريف المرتضى - الصفحة ٥٢
[الغيبة استتارا من الظلمة] أما سبب الغيبة فهو: إخافة الظالمين له عليه السلام، وقبضهم يده عن التصرف فيما جعل إليه التصرف والتدبير له، لأن الإمام إنما ينتفع به إذا كان ممكنا، مطاعا، مخلى بينه وبين أغراضه، ليقوم الجناة، ويحارب البغاة، ويقيم الحدود، ويسد الثغور، وينصف المظلوم من الظالم، وكل هذا لا يتم إلا مع التمكين، فإذا حيل بينه وبين مراده سقط عنه فرض القيام بالإمامة، فإذا خاف على نفسه وجبت غيبته ولزم استتاره.
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...?pageno=52#top
الشافي في الامامة - الشريف المرتضى - ج ٣ - الصفحة ١٥٠
فأما قوله: " وكيف تصح الغيبة مع شدة الحاجة إلى الإمام فيما يتصل بالتكليف، ولئن جاز ذلك ليجوزن أن لا ينصب الأدلة للمكلف مع قيام التكليف " فقد مضى الكلام في هذا المعنى مستقصى وتكرر في أثناء نقضنا عليه، وبينا أن سبب الغيبة هو فعل الظالمين،
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...pageno=150#top
الغيبة - الشيخ الطوسي - الصفحة ٣٢٩
5 - فصل في ذكر العلة المانعة لصاحب الامر عليه السلام من الظهور.
لا علة تمنع من ظهوره إلا خوفه على نفسه من القتل، لأنه لو كان غير ذلك لما ساغ له الاستتار، وكان يتحمل المشاق والأذى، فإن منازل الأئمة وكذلك الأنبياء عليهم السلام إنما تعظم لتحملهم المشاق العظيمة في ذات الله تعالى.
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...8%AD%D8%A9_351
المسلك في أصول الدين - المحقق الحلي - الصفحة ٢٨٢
وأما الوجه الذي لأجله وقعت الغيبة، فقد ذكر جماعة من فضلاء الأصحاب أن ذلك هو الخوف على نفسه. قالوا: الحال في ذلك كحال النبي - عليه السلام - حين استتر تارة في الشعب وأخرى في الغار.
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...pageno=282#top
المسلك في أصول الدين - المحقق الحلي - الصفحة ٣١١
فائدة إنما استتر عن أعدائه خوفا على نفسه، ومن أوليائه خوفا عليهم من أعدائه، وكما جاز لعلي - عليه السلام - والأئمة بعده كف ألسنتهم عن الفتيا في وقت، وأيديهم عن إصلاح الرعية في أكثر الأوقات خوفا على أنفسهم، فكذلك يجوز لإمام الوقت إخفاء نفسه خوفا عليها.
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_298#top
بداية المعارف الإلهية في شرح عقائد الإمامية - السيد محسن الخزازي - ج ٢ - الصفحة ١٤٨
سادسها: أن السبب في الغيبة ليس من ناحية الله تعالى ولا من ناحية الإمام الثاني عشر - عليه السلام - لأن كمال لطفه تعالى يقتضي ظهور وليه، كما أن مقتضى عصمة الإمام الثاني عشر - أرواحنا فداه - هو أن لا يغيب عن وظائفه وهداية الناس وإرشادهم، ولذلك قال المحقق الخواجة نصير الدين الطوسي - قدس سره - على ما حكي عنه: " ليست غيبة المهدي - عليه السلام - من الله سبحانه، ولا منه - عليه السلام - بل من المكلفين والناس، وهي من غلبة الخوف وعدم تمكين الناس من إطاعة الإمام، فإذا زال سبب الغيبة وقع الظهور ".
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...pageno=148#top
إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب - الشيخ علي اليزدي الحائري - ج ١ - الصفحة ٣٨١
أما ما روي من الأخبار من امتحان الشيعة في حال الغيبة، وصعوبة الأمر عليهم واختيارهم للصبر عليه، فالوجه فيها الإخبار عما يتفق من ذلك من الصعوبة والمشاق، لا أن الله تعالى غيب الإمام ليكون ذلك، وكيف يريد الله ذلك وما ينال المؤمنين من جهة الظالمين ظلم منهم لهم ومعصية والله لا يريد ذلك، بل سبب الغيبة هو الخوف على ما قلناه
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_378#top
الإمام المهدي الموجود الموعود - الآملي - الصفحة 143
الإمام المهدي الموجود الموعود - خليل رزق - الصفحة 281
المحجة فيما نزل في القائم الحجة - الصفحة 5
مشارق الشموس في الدرية في أحقية المذهب الإخبارية - عدنان البحراني - الصفحة 61
ترجمة الإمام المهدي في أعيان الشيعة - محسن الأمين - الصفحة 123
رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار - نعمة الله الجزائري - الصفحة 74
غيبة الإمام المهدي عند الإمام الصادق - ثامر الهميدي - الصفحة 157
موسوعة أهل البيت - علي عاشور - الصفحة 58
في الأخير جعلوا سردبه الذي هرب إليه كما يزعمون مقدسا و يزورونه

مفاتيح الجنان - عباس القمي - الصفحة 652 و 653
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...#_Toc516989508
أخـــــــــــــــــــ

١
علي هرب.فلما عرفت فاطمةإنهم يحرقون منزلها، قامت و فتحت الباب.وخرج علي ابن أبي طالب عليه السلام نحو العالية.فانطلقا جميعا حتى عادا إلى المدينة وإذا فاطمة عليها السلام واقفة على بابها.الامالي للمفيد ص٥٠
٢
عند شيعة الشيطان النبي هرب والعياذ بالله الكليني ج 1 ص449 تقول الرواية.فخرج هاربا حتى جاء إلى جبل بمكة يقال له الحجون فصار إليه.المجلسي قال حسن كالصحيح
٣
بكتب الشيعة عمر أشجع من علي قال اليعقوبي الشيعي في تاريخه: "فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار، وخرج علي ومعه السيف، فلقيه عمر، فصارعه عمر فصرعه، و كسر سيفه و دخلوا الدار فخرجت فاطمة"المصدر (2/126)وثيقة
٤
علي عند الشيعة ينبطح على الأرض وجبان ويلزق بالأرض بأحد ويترك رسول الله تقول الرواية.قال رسول الله ص: يا علي أين كنت فقال يا رسول الله لزقت بالأرض .تفسير العياشي ج١ص٢٠١والبرهان في تفسير القرآن للبحراني
٥
المهدي جبان وهربان الكافي - الشيخ الكليني ج ١ - ص ٣٣٨9 عن زرارة قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن للقائم عليه السلام غيبة قبل أن يقوم، قلت: ولم؟ قال: إنه يخاف وأومأ بيده إلى بطنه يعني القتل.
.
وقال الطوسي : "لا علة تمنع من ظهوره إلا خوفه على نفسه من القتل، لأنه لو كان غير ذلك لما ساغ له الاستتار" اهـ .
٣٣٢ - الغيبة - الطوسي - ص٣٢٩ .
وفي الكافي : "مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ سَلَّامٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً قَالَ هُمُ الْأَوْصِيَاءُمِنْ مَخَافَةِ عَدُوِّهِمْ" اهـ .
٣٣٣ - الكافي - الكليني - ج ١ ص ٤٢٧ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - مجهول ورواه علي بن ابراهيم بسندين صحيحين - ج ٥ ص ٩٥ .
وفي الكافي : "وعنه عِدَّة مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ خَرَجْتُ مَعَ أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ (عليه السلام) إِلَى بَعْضِ أَمْوَالِهِ فَقَامَ إِلَى صَلَاةِ الظُّهْرِ فَلَمَّا فَرَغَ خَرَّ لِلَّهِ سَاجِداً فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ بِصَوْتٍ حَزِينٍ وَ تَغَرْغَرُ دُمُوعُهُ رَبِّ عَصَيْتُكَ بِلِسَانِي وَ لَوْ شِئْتَ وَ عِزَّتِكَ لَأَخْرَسْتَنِي وَ عَصَيْتُكَ بِبَصَرِي وَ لَوْ شِئْتَ وَ عِزَّتِكَ لَأَكْمَهْتَنِي وَ عَصَيْتُكَ بِسَمْعِي وَ لَوْ شِئْتَ وَ عِزَّتِكَ لَأَصْمَمْتَنِي وَ عَصَيْتُكَ بِيَدِي وَ لَوْ شِئْتَ وَ عِزَّتِكَ لَكَنَّعْتَنِي وَ عَصَيْتُكَ بِرِجْلِي وَ لَوْ شِئْتَ وَ عِزَّتِكَ لَجَذَمْتَنِي وَ عَصَيْتُكَ بِفَرْجِي وَ لَوْ شِئْتَ وَ عِزَّتِكَ لَعَقَمْتَنِي وَ عَصَيْتُكَ بِجَمِيعِ جَوَارِحِي الَّتِي أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ وَ لَيْسَ هَذَا جَزَاءَكَ مِنِّي قَالَ ثُمَّ أَحْصَيْتُ لَهُ أَلْفَ مَرَّةٍ وَ هُوَ يَقُولُ الْعَفْوَ الْعَفْوَ قَالَ ثُمَّ أَلْصَقَ خَدَّهُ الْأَيْمَنَ بِالْأَرْضِ فَسَمِعْتُهُ وَ هُوَ يَقُولُ بِصَوْتٍ حَزِينٍ بُؤْتُ إِلَيْكَ بِذَنْبِي عَمِلْتُ سُوءاً وَ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ غَيْرُكَ يَا مَوْلَايَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ أَلْصَقَ خَدَّهُ الْأَيْسَرَ بِالْأَرْضِ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ ارْحَمْ مَنْ أَسَاءَ وَ اقْتَرَفَ وَ اسْتَكَانَ وَ اعْتَرَفَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ" اهـ .
٣٣٤ - تهذيب الاحكام - الطوسي - ج ٢ ص ١١١ , والكافي - الكليني - ج ٣ ص ٣٢٦ .
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك