علامة الشيعة المجلسي ـ حرمة الخروج والتعرض للحاكم الظالم الجائر (وثيقة)
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :
يقول علامة الشيعة المجلسي :
(الجدول الخامس) في حقوق الملوك ورعايتهم والدعاء لصلاحهم وعدم التعرض لسطواتهم
اعلم انّ للملوك الذين دانوا بدين الحقّ حقوقاً كثيرة على الرعية حيث انهم يحرسونهم ويدفعون أعداء الدين عنهم ويحفظون عرضهم ومالهم وأنفسهم ، فلابدّ من الدعاء لهم ومعرفة حقّهم سيّما لو سلكوا طريق العدالة ، كما أشار صلى الله عليه واله وسلم إلى انّ اكرام السلطان المقسط من اجلال الله تعالى ، وان كان يراد من ظاهره الامام ومن انتسب إليه كما ورد في حديث آخر بهذا المضمون ، وجاء فيه الامام المقسط بدل السلطان المقسط ، لكن الأحاديث العامة سنذكرها لاحقاً.
وان انحرف الملوك عن جادة الصلاح والعدالة فلابدّ من الدعاء لاصلاحهم أو أن يصلح الانسان نفسه حتى يصلح الله الملوك ، لأنّ قلوب الملوك وجميع الخلائق في قبضة الله ، ولابدّ من رعاية مطلق الملوك سواء الجائر والظالم أو المقسط وتجب التقية عندهم كي يحفظوا أنفسهم عن ضررهم وعدم التعرض لقهرهم.
المصدر :
عين الحياة ج2 ص268
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=185074&highlight=%E6%CB%ED%DE%C9
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :
يقول علامة الشيعة المجلسي :
(الجدول الخامس) في حقوق الملوك ورعايتهم والدعاء لصلاحهم وعدم التعرض لسطواتهم
اعلم انّ للملوك الذين دانوا بدين الحقّ حقوقاً كثيرة على الرعية حيث انهم يحرسونهم ويدفعون أعداء الدين عنهم ويحفظون عرضهم ومالهم وأنفسهم ، فلابدّ من الدعاء لهم ومعرفة حقّهم سيّما لو سلكوا طريق العدالة ، كما أشار صلى الله عليه واله وسلم إلى انّ اكرام السلطان المقسط من اجلال الله تعالى ، وان كان يراد من ظاهره الامام ومن انتسب إليه كما ورد في حديث آخر بهذا المضمون ، وجاء فيه الامام المقسط بدل السلطان المقسط ، لكن الأحاديث العامة سنذكرها لاحقاً.
وان انحرف الملوك عن جادة الصلاح والعدالة فلابدّ من الدعاء لاصلاحهم أو أن يصلح الانسان نفسه حتى يصلح الله الملوك ، لأنّ قلوب الملوك وجميع الخلائق في قبضة الله ، ولابدّ من رعاية مطلق الملوك سواء الجائر والظالم أو المقسط وتجب التقية عندهم كي يحفظوا أنفسهم عن ضررهم وعدم التعرض لقهرهم.
المصدر :
عين الحياة ج2 ص268
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=185074&highlight=%E6%CB%ED%DE%C9
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك