هنا الوجه الحقيقي التكفيري العدواني الواقعي للخميني أتجاه المسلمين بكتاب المكاسب المحرمة/ وثيقة
هذا هو الوجه الحقيقي الأعتقادي العقائدي العدواني لأصول الدين الشيعي ولمراجعه
الأساطين الكبار.
أقـــروإ يا أمة أقرإ حقد الخميني وماذا يقول ويفتي فيكم.......؟
أقـــروإ ما كنا وأنتم عنه غافلون.
أقـــروإ أحقاد علماء الشيعه المجرمين وكيف يعلمون الشيعة التقية والاحتيال في هتك حرمات أهل السنة في سبهم ولعنهم وعدم أحترامهم والوقيعة فيهم ان كانوا احياء أو ميتين.
..................................................................
الأساطين الكبار.
أقـــروإ يا أمة أقرإ حقد الخميني وماذا يقول ويفتي فيكم.......؟
أقـــروإ ما كنا وأنتم عنه غافلون.
أقـــروإ أحقاد علماء الشيعه المجرمين وكيف يعلمون الشيعة التقية والاحتيال في هتك حرمات أهل السنة في سبهم ولعنهم وعدم أحترامهم والوقيعة فيهم ان كانوا احياء أو ميتين.
..................................................................
تفريغ النص :
يقول قائد الثورة الايرانية الخميني عن المسلمين :
فغيرنا ليسوا بإخواننا وإن كانوا مسلمين فتكون تلك الروايات مفسرة للمسلم المأخوذ في سائرها بأن حرمة الغيبة مخصوصة بمسلم له أخوة إسلامية وإيمانية مع الآخر...
والانصاف أن الناظر في الروايات لا ينبغي أن يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم بل لا ينبغي أن يرتاب في أن الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالي لأئمة الحق عليهم السلام مضافا إلى أنه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التي في مقام التحديد عليها.
فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم بل الأئمة المعصومون أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم.
فعن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام قال: (قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم فقال الكف عنهم أجمل ثم قال يا با حمزة إن الناس كلهم أولاد بغاة ما خلا شيعتنا..)
والظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم لكن الكف أحسن وأجمل لكنه مشكل إلا في بعض الأحيان مع أن السيرة أيضا قائمة على غيبتهم فنعم ما قال المحقق صاحب الجواهر إن طول الكلام في ذلك كما فعله في الحدائق من تضييع العمر في الواضحات.
المصدر :
المكاسب المحرمة ج1 ص251 ـ وفي طـ الجديده ج1 ص379 مؤسسة العروج
يقول قائد الثورة الايرانية الخميني عن المسلمين :
فغيرنا ليسوا بإخواننا وإن كانوا مسلمين فتكون تلك الروايات مفسرة للمسلم المأخوذ في سائرها بأن حرمة الغيبة مخصوصة بمسلم له أخوة إسلامية وإيمانية مع الآخر...
والانصاف أن الناظر في الروايات لا ينبغي أن يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم بل لا ينبغي أن يرتاب في أن الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالي لأئمة الحق عليهم السلام مضافا إلى أنه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التي في مقام التحديد عليها.
فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم بل الأئمة المعصومون أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم.
فعن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام قال: (قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم فقال الكف عنهم أجمل ثم قال يا با حمزة إن الناس كلهم أولاد بغاة ما خلا شيعتنا..)
والظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم لكن الكف أحسن وأجمل لكنه مشكل إلا في بعض الأحيان مع أن السيرة أيضا قائمة على غيبتهم فنعم ما قال المحقق صاحب الجواهر إن طول الكلام في ذلك كما فعله في الحدائق من تضييع العمر في الواضحات.
المصدر :
المكاسب المحرمة ج1 ص251 ـ وفي طـ الجديده ج1 ص379 مؤسسة العروج
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك