علي بن الحسين المعصوم عند الشيعه يصفونه انه يهجر ولايعرف باي ليله هو ومامضى من الشهر كتاب الطبري الشيعي دلائل الامامة ص208 والهداية الكبرى الخصيبي ص224وفرج المهموم علي بن طاوس ص228وثيقة
علي بن الحسين المعصوم عند الشيعه يصفونه انه يهجر ولايعرف باي ليله هو ومامضى من الشهر كتاب الطبري الشيعي دلائل الامامة ص208 والهداية الكبرى الخصيبي ص224وفرج المهموم علي بن طاوس ص228وثيقة
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير
وصل اللهم على نبينا محمد
وعلى
ازواجـــــــــــــــــــــه
والـــــــــــــــــــــــــــــــــه
واصـــــــــحــــــابـــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=
أسئلتي :
1ـ هل اسائوا اليه عندما وصفوه بـ الهجر ؟
2ـ ما موقف المعصوم الثاني اعني ابنه الباقر من قولهم لما لم يستنكر قولهم ؟
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير
وصل اللهم على نبينا محمد
وعلى
ازواجـــــــــــــــــــــه
والـــــــــــــــــــــــــــــــــه
واصـــــــــحــــــابـــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=
أسئلتي :
1ـ هل اسائوا اليه عندما وصفوه بـ الهجر ؟
2ـ ما موقف المعصوم الثاني اعني ابنه الباقر من قولهم لما لم يستنكر قولهم ؟
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :
يقول علامة الشيعة محمد بن جرير بن رستم الطبري :
130 / 20 ـ وروى فضالة بن أيوب عن أبان بن عثمان الاحمر عن أبي عبد الله بن سليمان عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام)، قال: حضر علي بن الحسين (عليهما السلام) الموت.
فقال : يا محمد أي ليلة هذه ؟ قال : ليلة كذا وكذا.
قال : وكم مضى من الشهر ؟ قال : كذا وكذا.
قال : وكم بقي ؟ قال : كذا وكذا.
قال : إنها الليلة التي وعدتها.
قال : ودعا بوضوء فقال : إن فيه لفأرة. فقال بعض القوم : إنه ليهجر. فقال : هاتوا المصباح فنظروا فإذا فيه فأرة فأمر بذلك الماء فاهريق وأتوه بماء آخر، ثم توضأ وصلى حتى إذا كان آخر الليل توفي (صلوات الله عليه).
المصدر :
دلائل الامامة ص208 ط البعثة وفي ص90 ط الاعلمي
الهداية الكبرى ـ الخصيبي ص224
فرج المهموم ـ علي بن طاوس ص228
يقول علامة الشيعة محمد بن جرير بن رستم الطبري :
130 / 20 ـ وروى فضالة بن أيوب عن أبان بن عثمان الاحمر عن أبي عبد الله بن سليمان عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام)، قال: حضر علي بن الحسين (عليهما السلام) الموت.
فقال : يا محمد أي ليلة هذه ؟ قال : ليلة كذا وكذا.
قال : وكم مضى من الشهر ؟ قال : كذا وكذا.
قال : وكم بقي ؟ قال : كذا وكذا.
قال : إنها الليلة التي وعدتها.
قال : ودعا بوضوء فقال : إن فيه لفأرة. فقال بعض القوم : إنه ليهجر. فقال : هاتوا المصباح فنظروا فإذا فيه فأرة فأمر بذلك الماء فاهريق وأتوه بماء آخر، ثم توضأ وصلى حتى إذا كان آخر الليل توفي (صلوات الله عليه).
المصدر :
دلائل الامامة ص208 ط البعثة وفي ص90 ط الاعلمي
الهداية الكبرى ـ الخصيبي ص224
فرج المهموم ـ علي بن طاوس ص228
اسم الکتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر المؤلف : البحراني، السيد هاشم
الجزء : 4
صفحة : 293
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=189088
منقول بتصرف
..
معاصيمهم يهجرون
١١١
زرارة يقول المعصوم ماتشعر
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٢ - الصفحة ٣٢٠ |
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك