عند الشيعة هل امر الحسين وخالف النبي اخواته باللطم والتكشف امام الرجال بكتاب التبريزي اللمعة البيضاء ص323 و324بينما نجد علي يقول بخلافه والنبي يقول اذا أنا مت فلا تخمشي علي وجها ولا تنشري علي شعرا ولا تنادي بالويل ولا تقيمي علي نائحة بالكافي ج5 ص527
عند الشيعة هل امر الحسين وخالف النبي اخواته باللطم والتكشف امام الرجال بكتاب التبريزي
اللمعة البيضاء ص323 و324بينما نجد علي يقول بخلافه والنبي يقول اذا أنا مت فلا تخمشي علي وجها ولا تنشري علي شعرا ولا تنادي بالويل ولا تقيمي علي نائحة بالكافي ج5 ص527
هنا التحريم
2
روى الكليني :
3 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن أبي أيوب الخزاز
عن رجل، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله عز وجل: (ولا يعصينك في معروف) قال : المعروف أن لا يشققن جيبا ولا يلطمن خدا ولا يدعون ويلا ولا يتخلفن عند قبر ولا يسودن ثوبا ولا ينشرن شعرا.
4 - محمد بن يحيى، عن سلمة بن الخطاب عن سليمان بن سماعة الخزاعي، عن علي بن إسماعيل، عن عمرو بن أبي المقدام قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: تدرون ما قوله تعالى: (ولا يعصينك في معروف)؟ قلت: لا، قال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: لفاطمة (عليها السلام) : إذا أنامت فلا تخمشي علي وجها ولا تنشري علي شعرا ولا تنادي بالويل ولا تقيمي علي نائحة، قال: ثم قال: هذا المعروف الذي قال الله عز وجل.
5 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لما فتح رسول الله (صلى الله عليه وآله) مكة بايع الرجال ثم جاء النساء يبايعنه فأنزل الله عز وجل (يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن و أرجلهن ولا يعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم) فقالت هند: أما الولد فقد ربينا صغارا وقتلتهم كبارا وقالت أم حكيم بنت الحارث بن هشام و كانت عند عكرمة بن أبي جهل : يا رسول الله ما ذلك المعروف الذي أمرنا الله أن لا نعصينك فيه؟ قال : لا تلطمن خدا ولا تخمشن وجها ولا تنتفن شعرا ولا تشققن جيبا ولا تسودن ثوبا ولا تدعين بويل فبايعهن رسول الله (صلى الله عليه وآله) على هذا، فقالت: يا رسول الله كيف نبايعك؟ قال: إنني لا أصافح النساء فدعا بقدح من ماء فأدخل يده ثم أخرجها فقال: ادخلن أيديكن في هذا الماء فهي البيعة.
المصدر :
الكافي ج5 ص526 و 527
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=181414
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
يقول علامة الشيعة محمد علي التبريزي الانصاري :
وقال الفاضل الدربندي (ره) : إن تكلم فاطمة (عليها السلام) في غير مقام الضرورة المجوزة إنما كان مع الصحابة الذين لم يكونوا من جملة اولى الاربة كسلمان وأبي ذر ونحوهما لا مطلقا وكذلك الكلام في مسألة النظر فإنه نظير الكلام في الكلام. وقد استثنى الله في آية الحجاب غير اولي الاربة من الرجال والطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء والمناط في النظر والكلام متحد والكلام فيهما من واد واحد إذ المدرك في حرمتهما ـ كما يظهر من الأخبار أيضا ـ هو كون الرجال من اولى الاربة في النساء لا غيره.
وعلى ذلك يحمل ما ورد ان الحسين (عليه السلام) أمر أهل بيته يوم الطف عند اشتداد الحرب بالخروج من الخدور تحريضا للأصحاب على المجاهدة والقتال في ميدان المعركة حيث قال : يا زينب ويا ام كلثوم ويا رقية ويا سكينة ويا أهل بيت النبوة اخرجن من خدوركن. فخرجن بارزات الوجوه ناشرات الشعور لاطمات الصدور يندبن ويبكين ويقلن : يا أنصار دين الله ألا تدفعون عن بنات رسول الله ؟ ألا تذبون عن حرم رسول الله ؟ والأصحاب ينظرون اليهن ويبكون بين أيديهن، فقالوا للحسين (عليه السلام): يا ابن رسول الله والله لا يصيبك أحد بسوء مادام منا عرق نابض، إلى غير ذلك، مع كون ذلك من باب الضرورة أيضا.
المصدر :
اللمعة البيضاء ص323 و 324
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
يقول علامة الشيعة محمد علي التبريزي الانصاري :
وقال الفاضل الدربندي (ره) : إن تكلم فاطمة (عليها السلام) في غير مقام الضرورة المجوزة إنما كان مع الصحابة الذين لم يكونوا من جملة اولى الاربة كسلمان وأبي ذر ونحوهما لا مطلقا وكذلك الكلام في مسألة النظر فإنه نظير الكلام في الكلام. وقد استثنى الله في آية الحجاب غير اولي الاربة من الرجال والطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء والمناط في النظر والكلام متحد والكلام فيهما من واد واحد إذ المدرك في حرمتهما ـ كما يظهر من الأخبار أيضا ـ هو كون الرجال من اولى الاربة في النساء لا غيره.
وعلى ذلك يحمل ما ورد ان الحسين (عليه السلام) أمر أهل بيته يوم الطف عند اشتداد الحرب بالخروج من الخدور تحريضا للأصحاب على المجاهدة والقتال في ميدان المعركة حيث قال : يا زينب ويا ام كلثوم ويا رقية ويا سكينة ويا أهل بيت النبوة اخرجن من خدوركن. فخرجن بارزات الوجوه ناشرات الشعور لاطمات الصدور يندبن ويبكين ويقلن : يا أنصار دين الله ألا تدفعون عن بنات رسول الله ؟ ألا تذبون عن حرم رسول الله ؟ والأصحاب ينظرون اليهن ويبكون بين أيديهن، فقالوا للحسين (عليه السلام): يا ابن رسول الله والله لا يصيبك أحد بسوء مادام منا عرق نابض، إلى غير ذلك، مع كون ذلك من باب الضرورة أيضا.
المصدر :
اللمعة البيضاء ص323 و 324
هنا التحريم
2
روى الكليني :
3 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن أبي أيوب الخزاز
عن رجل، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله عز وجل: (ولا يعصينك في معروف) قال : المعروف أن لا يشققن جيبا ولا يلطمن خدا ولا يدعون ويلا ولا يتخلفن عند قبر ولا يسودن ثوبا ولا ينشرن شعرا.
4 - محمد بن يحيى، عن سلمة بن الخطاب عن سليمان بن سماعة الخزاعي، عن علي بن إسماعيل، عن عمرو بن أبي المقدام قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: تدرون ما قوله تعالى: (ولا يعصينك في معروف)؟ قلت: لا، قال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: لفاطمة (عليها السلام) : إذا أنامت فلا تخمشي علي وجها ولا تنشري علي شعرا ولا تنادي بالويل ولا تقيمي علي نائحة، قال: ثم قال: هذا المعروف الذي قال الله عز وجل.
5 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لما فتح رسول الله (صلى الله عليه وآله) مكة بايع الرجال ثم جاء النساء يبايعنه فأنزل الله عز وجل (يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن و أرجلهن ولا يعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم) فقالت هند: أما الولد فقد ربينا صغارا وقتلتهم كبارا وقالت أم حكيم بنت الحارث بن هشام و كانت عند عكرمة بن أبي جهل : يا رسول الله ما ذلك المعروف الذي أمرنا الله أن لا نعصينك فيه؟ قال : لا تلطمن خدا ولا تخمشن وجها ولا تنتفن شعرا ولا تشققن جيبا ولا تسودن ثوبا ولا تدعين بويل فبايعهن رسول الله (صلى الله عليه وآله) على هذا، فقالت: يا رسول الله كيف نبايعك؟ قال: إنني لا أصافح النساء فدعا بقدح من ماء فأدخل يده ثم أخرجها فقال: ادخلن أيديكن في هذا الماء فهي البيعة.
المصدر :
الكافي ج5 ص526 و 527
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=181414
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك