عجيب علامة الشيعة التنكابني : الكثير من اجماعات علماء الشيعة لا تصح ويطعن بطعونات اخرى صلاة الجمعة ص95وص29وص98 و 99 / وثائق
عجيب علامة الشيعة التنكابني : الكثير من اجماعات علماء الشيعة لا تصح ويطعن بطعونات اخرى
صلاة الجمعة ص95وص29وص98 و 99 / وثائق
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
اجماعات
علماء الشيعة هباءا منثورا هدية لجهلاء صبيان الشيعة المتعالمين على العلم
----------------------------------------------------
الـــــيـــكــــم الـــوثــــائق :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــصوص :
يقول علامة الشيعة محمد بن عبد الفتاح التنكابني :
أن من تتبع كلام الأصحاب يعلم كثيرا من الإجماعات التي يدرسونها ليست قطعية بل اجتهادية فلعل هذا الإجماع كذلك فلا يكون حجة علينا.
ولا يليق الاغترار بتعدد مدعي الإجماع لقولهم بحجية الإجماع المنقول بخبر الواحد فينقل واحد بنقل واحد وثالث بنقلهما ورابع بنقلهم فلا يليق الاغترار بلفظ الإجماع. بل يجب التأمل في المآخذ والقرائن وأقوال الأصحاب فإن شهدت بالصدق فالقبول وإن شهدت بالسهو فالرد وإن اشتبه الأمر التوقف لا الحكم بالحقية بمحض سماع اللفظ وهذا الإجماع من القسم الثاني بوجهين :
تحقق القول بالوجوب العيني وكون كلام بعض المدعين في غاية الظهور في الاجتهاد والباقي محتملا(3) للاعتماد.
(3) أي : يحتمل أن يكون نقله الإجماع باعتماده على نقل البعض. (منه ـ ره ـ).
المصدر :
صلاة الجمعة ص29
ـــــ
يقول علامة الشيعة محمد بن عبد الفتاح التنكابني :
قلت : مجرد العدالة لا يوجب الوثوق باجتهاده والاجتهاد في استنباط الإجماع والمساهلة فيه بين العلماء الذين من أهل الصلاح والديانات المحترزين عن تعمد الكذب شائعان بحيث لا يبقى الوثوق بمحض سماع الإجماع إذا لم تشهد القرائن على أن هذا الإجماع ليس اجتهاديا بل قد يكون الغلط في الاجتهاد الي ينتزع منه الإجماع أظهر من الغلط الناشئ من العمل بالأخبار المعتبرة. .... فظهر أن كثيرا من الإجماعات اجتهاد من المدعين وتسميتها بالشهادة لا تجعلها قوية وأن بمجرد دعوى ثقة الإجماع لا يمكن الحكم بحجيتها ما لم تشهد القرينة على صدقها. .... بل خلاصة ما ذكرنا هو تجويز الغلط في الاجتهاد وكون بعض الإجماعات اجتهاديا والبعض الآخر مشتبها بالاجتهادي فلا يكون حجة علينا ما لم يظهر بالقرينة عدم كونه اجتهاديا.
المصدر :
صلاة الجمعة ص98 و 99
ـــــ
يقول علامة الشيعة محمد بن عبد الفتاح التنكابني :
فظهر أن ما يظن من دعوى الاجماع في كلام هولاء العلماء العظام (ره) (يقصد الشيخ الطوسي والمحقق الحلي والعلامة الحلي) ـ التي منشأ دعوى غيرهم مثل الشيخ علي والشيخ زين الدين وغيرهما ـ ليس دليلا يصح الاعتماد عليه. .... وع ذلك ظهر أن الشيهيد (ره) (يقصد الاول) لم يدع الإجماع الذي هو حجة والمحقق انتزع من أمر ضعيف وظهر سهو الإجماع الذي متعلق بالجمعة في المنتهى لعدم قول النافين ـ الذين كلامي معهم ـ كون الحرمة إجماعية وإن جوزوا أصل الحرمة وقوة احتمال الاجتهاد في غير المنتهى يضعف الاعتماد على دعواه الإجماع فيما يظهر الاجتهاد أيضا.
ولما طان الشيخ ـ طاب ثراه ـ (يقصد الطوسي) مع جلالته معروفا بكثرة السهو في الإجماع.
المصدر :
صلاة الجمعة ص95
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=182618
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
اجماعات
علماء الشيعة هباءا منثورا هدية لجهلاء صبيان الشيعة المتعالمين على العلم
----------------------------------------------------
الـــــيـــكــــم الـــوثــــائق :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــصوص :
يقول علامة الشيعة محمد بن عبد الفتاح التنكابني :
أن من تتبع كلام الأصحاب يعلم كثيرا من الإجماعات التي يدرسونها ليست قطعية بل اجتهادية فلعل هذا الإجماع كذلك فلا يكون حجة علينا.
ولا يليق الاغترار بتعدد مدعي الإجماع لقولهم بحجية الإجماع المنقول بخبر الواحد فينقل واحد بنقل واحد وثالث بنقلهما ورابع بنقلهم فلا يليق الاغترار بلفظ الإجماع. بل يجب التأمل في المآخذ والقرائن وأقوال الأصحاب فإن شهدت بالصدق فالقبول وإن شهدت بالسهو فالرد وإن اشتبه الأمر التوقف لا الحكم بالحقية بمحض سماع اللفظ وهذا الإجماع من القسم الثاني بوجهين :
تحقق القول بالوجوب العيني وكون كلام بعض المدعين في غاية الظهور في الاجتهاد والباقي محتملا(3) للاعتماد.
(3) أي : يحتمل أن يكون نقله الإجماع باعتماده على نقل البعض. (منه ـ ره ـ).
المصدر :
صلاة الجمعة ص29
ـــــ
يقول علامة الشيعة محمد بن عبد الفتاح التنكابني :
قلت : مجرد العدالة لا يوجب الوثوق باجتهاده والاجتهاد في استنباط الإجماع والمساهلة فيه بين العلماء الذين من أهل الصلاح والديانات المحترزين عن تعمد الكذب شائعان بحيث لا يبقى الوثوق بمحض سماع الإجماع إذا لم تشهد القرائن على أن هذا الإجماع ليس اجتهاديا بل قد يكون الغلط في الاجتهاد الي ينتزع منه الإجماع أظهر من الغلط الناشئ من العمل بالأخبار المعتبرة. .... فظهر أن كثيرا من الإجماعات اجتهاد من المدعين وتسميتها بالشهادة لا تجعلها قوية وأن بمجرد دعوى ثقة الإجماع لا يمكن الحكم بحجيتها ما لم تشهد القرينة على صدقها. .... بل خلاصة ما ذكرنا هو تجويز الغلط في الاجتهاد وكون بعض الإجماعات اجتهاديا والبعض الآخر مشتبها بالاجتهادي فلا يكون حجة علينا ما لم يظهر بالقرينة عدم كونه اجتهاديا.
المصدر :
صلاة الجمعة ص98 و 99
ـــــ
يقول علامة الشيعة محمد بن عبد الفتاح التنكابني :
فظهر أن ما يظن من دعوى الاجماع في كلام هولاء العلماء العظام (ره) (يقصد الشيخ الطوسي والمحقق الحلي والعلامة الحلي) ـ التي منشأ دعوى غيرهم مثل الشيخ علي والشيخ زين الدين وغيرهما ـ ليس دليلا يصح الاعتماد عليه. .... وع ذلك ظهر أن الشيهيد (ره) (يقصد الاول) لم يدع الإجماع الذي هو حجة والمحقق انتزع من أمر ضعيف وظهر سهو الإجماع الذي متعلق بالجمعة في المنتهى لعدم قول النافين ـ الذين كلامي معهم ـ كون الحرمة إجماعية وإن جوزوا أصل الحرمة وقوة احتمال الاجتهاد في غير المنتهى يضعف الاعتماد على دعواه الإجماع فيما يظهر الاجتهاد أيضا.
ولما طان الشيخ ـ طاب ثراه ـ (يقصد الطوسي) مع جلالته معروفا بكثرة السهو في الإجماع.
المصدر :
صلاة الجمعة ص95
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=182618
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك