عند الشيعه والعياذ بالله النبي لاينام حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمه ويقبله ببحار الأنوار للمجلسي ج43ص42ومناقب آل أبي طالب وكشف الغمة للاربلي والمناقب لابن شهرآشوب وغيرهم ويعلق التبريزي الشيعي بقوله ويلتذ من استشمامها وثائق
عند الشيعه والعياذ بالله النبي لاينام حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمه ويقبله
ببحار الأنوار للمجلسي ج43ص42ومناقب آل أبي طالب وكشف الغمة للاربلي
والمناقب لابن شهرآشوب وغيرهم ويعلق التبريزي الشيعي بقوله ويلتذ من استشمامها وثائق
أ- الروايات في هذا الامر ر
مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب (588 هـ) الجزء3 صفحة114((الباقر والصادق ع : انه كان صلى الله عليه وآله لا ينام حتى يقبل عرض وجه فاطمة ويضع وجهه بين ثديي فاطمة ويدعو لها وفي رواية : حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها))
كشف الغمة لابن أبي الفتح الإربلي (693 هـ) الجزء2 صفحة95((وعن حذيفة قال كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا ينام حتى يقبل عرض وجنة فاطمة ع أو بين ثدييها . وعن جعفر بن محمد ع كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا ينام ليلة حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمة ع))
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء43 صفحة42((الباقر والصادق ع أنه كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقبل عرض وجه فاطمة يضع وجهه بين ثديي فاطمة ويدعو لها وفي رواية حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها))
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء43 صفحة55
((وعن حذيفة كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقبل عرض وجنة فاطمة ع أو بين ثدييها . وعن جعفر بن محمد ع كان النبي لا ينام ليلته حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمة ع))
مجمع النورين - الشيخ أبو الحسن المرندي( معاصر) - ص 30
((ومنها ما روي عن حذيفة قال كان رسول الله لاينام حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها وعن الصادق كان النبي لاينام ليلة حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمة ))ومنها ثبت
******
ب - رسول الله ه يتلذذ في الشم م !!
اللمعة البيضاء - التبريزي الأنصاري - ص 235
ساطعا عطر الجنة ورائحتها من بين ثدييها ، ورسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان يمس وجهه لما بين ثدييها كل يوم وليلة يشمها ويلتذ من استشمامها ، ولذا كانت تسمى ريحانة نفس النبي ( صلى الله عليه وآله ) ومهجتها وبهجتها .
*****
جـ - كان رسول الله ياتي الى بيت فاطمة اي بيت علي بن ابي طالب ب ليقبل ويضع وجهه بين نهود فاطمة ويشم
قال الأحمدي « كان صلى الله عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة عليها السلام، يقبّل نحرها ويدها ووجهها وصدرها حتى أنه صلى الله عليه وآله في كل ليلة قبل أن ينام يأتي لبيت فاطمة عليها السلام ويقبل عرض وجهها وبين ثدييها أو يضع وجهه الشريف بين ثدييها حتى اعترضت عائشة» (مكاتيب الرسول1/568 للأحمدي الميانجي1/568).
.........
قال حسين الموسوي في كتابه (لله، ثم للتاريخ ص:
(: 30): إذا أردنا أن نستقصي ما قيل في أهل البيت جميعاً، فإن الكلام يطول بنا، إذ لم يسلم واحد منهم من كلمة نابية، أو عبارة قبيحة، أو عمل شنيع، فقد نسبت إليهم أعمال شنيعة كثيرة، وفي أمهات مصادرنا، وسيأتيك شيء من ذلك في فصل قادم.
وثيقة من كتاب بحار الانوار
ببحار الأنوار للمجلسي ج43ص42ومناقب آل أبي طالب وكشف الغمة للاربلي
والمناقب لابن شهرآشوب وغيرهم ويعلق التبريزي الشيعي بقوله ويلتذ من استشمامها وثائق
أ- الروايات في هذا الامر ر
مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب (588 هـ) الجزء3 صفحة114((الباقر والصادق ع : انه كان صلى الله عليه وآله لا ينام حتى يقبل عرض وجه فاطمة ويضع وجهه بين ثديي فاطمة ويدعو لها وفي رواية : حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها))
كشف الغمة لابن أبي الفتح الإربلي (693 هـ) الجزء2 صفحة95((وعن حذيفة قال كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا ينام حتى يقبل عرض وجنة فاطمة ع أو بين ثدييها . وعن جعفر بن محمد ع كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا ينام ليلة حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمة ع))
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء43 صفحة42((الباقر والصادق ع أنه كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقبل عرض وجه فاطمة يضع وجهه بين ثديي فاطمة ويدعو لها وفي رواية حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها))
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء43 صفحة55
((وعن حذيفة كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقبل عرض وجنة فاطمة ع أو بين ثدييها . وعن جعفر بن محمد ع كان النبي لا ينام ليلته حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمة ع))
مجمع النورين - الشيخ أبو الحسن المرندي( معاصر) - ص 30
((ومنها ما روي عن حذيفة قال كان رسول الله لاينام حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها وعن الصادق كان النبي لاينام ليلة حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمة ))ومنها ثبت
******
ب - رسول الله ه يتلذذ في الشم م !!
اللمعة البيضاء - التبريزي الأنصاري - ص 235
ساطعا عطر الجنة ورائحتها من بين ثدييها ، ورسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان يمس وجهه لما بين ثدييها كل يوم وليلة يشمها ويلتذ من استشمامها ، ولذا كانت تسمى ريحانة نفس النبي ( صلى الله عليه وآله ) ومهجتها وبهجتها .
*****
جـ - كان رسول الله ياتي الى بيت فاطمة اي بيت علي بن ابي طالب ب ليقبل ويضع وجهه بين نهود فاطمة ويشم
قال الأحمدي « كان صلى الله عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة عليها السلام، يقبّل نحرها ويدها ووجهها وصدرها حتى أنه صلى الله عليه وآله في كل ليلة قبل أن ينام يأتي لبيت فاطمة عليها السلام ويقبل عرض وجهها وبين ثدييها أو يضع وجهه الشريف بين ثدييها حتى اعترضت عائشة» (مكاتيب الرسول1/568 للأحمدي الميانجي1/568).
.........
قال حسين الموسوي في كتابه (لله، ثم للتاريخ ص:
(: 30): إذا أردنا أن نستقصي ما قيل في أهل البيت جميعاً، فإن الكلام يطول بنا، إذ لم يسلم واحد منهم من كلمة نابية، أو عبارة قبيحة، أو عمل شنيع، فقد نسبت إليهم أعمال شنيعة كثيرة، وفي أمهات مصادرنا، وسيأتيك شيء من ذلك في فصل قادم.
وثيقة من كتاب بحار الانوار
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك