شيخ الشيعة التبريزي بكتاب مرآة الكتب ج6 ص712 وابي الحديد الشيعي بنهج البلاغة(3 /92 جزء12)يثبتون فضيله لعمر:بحديث النبي عند الشيعه لله بلاء فلان قائلا:فإن المراد من فلان الخليفة الثاني.وثيقة
شيخ الشيعة التبريزي بكتاب مرآة الكتب ج6 ص712 وابي الحديد الشيعي بنهج البلاغة(3 /92 جزء12)يثبتون فضيله لعمر:بحديث النبي عند الشيعه لله بلاء فلان قائلا:فإن المراد من فلان الخليفة الثاني.وثيقة
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصل
اللهم على نبينا محمد وعلى
ازواجـــــــــــــــــــــه
والـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصل
اللهم على نبينا محمد وعلى
ازواجـــــــــــــــــــــه
والـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :
يقول علامة الشيعة علي بن موسى التبريزي :
وأما ثانيا فإن فيه [يقصد نهج البلاغة] ما كون ظاهره مدحا لسيده أقرب من كون بعض من غيره ذما من قوله عليه السلام : (لله بلاد فلان قوم الأود وداوى العمد وخلف الفتنة وأقام السنة) انتهى.
فإن المراد من فلان الخليفة الثاني [يقصد امير المؤمنين عمر]
وإن قيل : إن المراد غيره. وورود هذا الكلام عليه السلام منه عليه
السلام. أما استصلاحاً لقومه كما يقوله الإمامية أو تعريضا لعثمان كما
يقوله الجارودية أو تصديقا لأفعال عمر حقيقة كم يقوله أهل السنة وهذا
الكلام مما يكذب جزم صاحب الميزان [يقصد الامام الذهبي] بكون الكتاب مكذوبا.
المصدر :
مرآة الكتب ج6 ص712
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=187646
لِلَّهِ بَلاَءُ بِلاَدُ فُلاَنٍ فَلَقَدْ قَوَّمَ اَلْأَوَدَ وَ دَاوَى اَلْعَمَدَ وَ أَقَامَ اَلسُّنَّةَ وَ خَلَّفَ اَلْفِتْنَةَ ذَهَبَ نَقِيُّ اَلثَّوْبِ قَلِيلَ اَلْعَيْبِ أَصَابَ خَيْرَهَا وَ سَبَقَ شَرَّهَا . أَدَّى إِلَى اَللَّهِ طَاعَتَهُ وَ اِتَّقَاهُ بِحَقِّهِ
ويقول ابن أبي الحديد: العرب تقول: لله بلاد فلان أي در فلان ….. وفلان المكنى عنه عمر بن الخطاب، وقد وجدت النسخة التي بخط الرضى أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت فلان عمر ….. وسألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي فقال لي: هو عمر، فقلت له: أثنى عليه أمير المؤمنين عليه السلام؟ فقال: نعم" (شرح نهج البلاغة) لابن أبي الحديد (3 /92 جزء12).
ومثله ذكر ابن الميثم (انظر لذلك (شرح النهج) لابن الميثم (4 /96، 97) والدنبلي وعلي نقي في الدرة النجفية (ص257) وشرح النهج الفارسي (4 /712).
....
ويروى (لله بلاء فلان)، أي لله ما صنع! وفلان المكنى عنه عمر بن الخطاب، وقد وجدت النسخة التي بخط الرضى أبى الحسن جامع (نهج البلاغة) وتحت (فلان) (عمر)،
شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج ١٢ - الصفحة ٣
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك