انتصارا لعمر علي ابن طالب عند الشيعة يداوي شهوته ويهدئها بلحسه بفمه ماء النساء ورطوبة الفرج الممزوجه بالبيض الملقي بين فخذيها.الرواية.صَبَّتِ الْبَيَاضَ عَلَى ثِيَابِهَا بَيْنَ فَخِذَيْهَا.فَنَظَرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِلَى بَيَاضٍ عَلَى ثَوْبِ الْمَرْأَةِ وَ بَيْنَ فَخِذَيْهَا.فَلَمَّا أُتِيَ بِالْمَاءِ أَمَرَهُمْ فَصَبُّوا عَلَى مَوْضِعِ الْبَيَاضِ فَاشْتَوَى ذَلِكَ الْبَيَاضُ فَأَخَذَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع فَأَلْقَاهُ فِي فِيهِ.الكافي الكليني ج٧ص422 صحيح
انتصارا لعمر عند الشيعة علي ابن طالب يداوي شهوته ويهدئها بلحسه بفمه ماء النساء رطوبة الفرج الممزوجه بالبيض الملقي بين فخذيها.الرواية.صَبَّتِ الْبَيَاضَ عَلَى ثِيَابِهَا بَيْنَ فَخِذَيْهَا.فَنَظَرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِلَى بَيَاضٍ عَلَى ثَوْبِ الْمَرْأَةِ وَ بَيْنَ فَخِذَيْهَا.فَلَمَّا أُتِيَ بِالْمَاءِ أَمَرَهُمْ فَصَبُّوا عَلَى مَوْضِعِ الْبَيَاضِ فَاشْتَوَى ذَلِكَ الْبَيَاضُ فَأَخَذَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع فَأَلْقَاهُ فِي فِيهِ.الكافي الكليني ج٧ص422 صحيح
والعياذ بالله وحاشاه لكن عند الشيعه
الرواية
صَبَّتِ الْبَيَاضَ عَلَى ثِيَابِهَا بَيْنَ فَخِذَيْهَا
يَا أَبَا الْحَسَنِ مَا تَرَى فَنَظَرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِلَى بَيَاضٍ عَلَى ثَوْبِ الْمَرْأَةِ وَ بَيْنَ فَخِذَيْهَا
فَلَمَّا أُتِيَ بِالْمَاءِ أَمَرَهُمْ فَصَبُّوا عَلَى مَوْضِعِ الْبَيَاضِ فَاشْتَوَى ذَلِكَ الْبَيَاضُ فَأَخَذَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع فَأَلْقَاهُ فِي فِيهِ
بسمه تعالى
الرواية كامله
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 7 صفحة : 422
4- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِي الْمُعَلَّى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: أُتِيَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بِامْرَأَةٍ قَدْ تَعَلَّقَتْ بِرَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ وَ كَانَتْ تَهْوَاهُ وَ لَمْ تَقْدِرْ لَهُ عَلَى حِيلَةٍ فَذَهَبَتْ فَأَخَذَتْ بَيْضَةً فَأَخْرَجَتْ مِنْهَا الصُّفْرَةَ وَ صَبَّتِ الْبَيَاضَ عَلَى ثِيَابِهَا بَيْنَ فَخِذَيْهَا ثُمَّ جَاءَتْ إِلَى عُمَرَ فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ هَذَا الرَّجُلَ أَخَذَنِي فِي مَوْضِعِ كَذَا وَ كَذَا فَفَضَحَنِي قَالَ فَهَمَّ عُمَرُ أَنْ يُعَاقِبَ الْأَنْصَارِيَّ فَجَعَلَ الْأَنْصَارِيُّ يَحْلِفُ وَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع جَالِسٌ وَ يَقُولُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ تَثَبَّتْ فِي أَمْرِي فَلَمَّا أَكْثَرَ الْفَتَى قَالَ عُمَرُ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع يَا أَبَا الْحَسَنِ مَا تَرَى فَنَظَرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِلَى بَيَاضٍ عَلَى ثَوْبِ الْمَرْأَةِ وَ بَيْنَ فَخِذَيْهَا فَاتَّهَمَهَا أَنْ تَكُونَ احْتَالَتْ لِذَلِكَ فَقَالَ ائْتُونِي بِمَاءٍ حَارٍّ قَدْ أُغْلِيَ غَلَيَاناً شَدِيداً فَفَعَلُوا فَلَمَّا أُتِيَ بِالْمَاءِ أَمَرَهُمْ فَصَبُّوا عَلَى مَوْضِعِ الْبَيَاضِ فَاشْتَوَى ذَلِكَ الْبَيَاضُ فَأَخَذَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع فَأَلْقَاهُ فِي فِيهِ فَلَمَّا عَرَفَ طَعْمَهُ أَلْقَاهُ مِنْ فِيهِ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الْمَرْأَةِ حَتَّى أَقَرَّتْ بِذَلِكَ وَ دَفَعَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَنِ الْأَنْصَارِيِّ عُقُوبَةَ عُمَرَ.
.
وهنا تصحيح المحلسي لها
...
في الحسن كالصحيح،
اسم الکتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) المؤلف : المجلسي، محمد تقى الجزء : 6 صفحة : ٨٠
..
سقطت العصمة
لم يغض بصرة
لايعلم الغيب
يعاون عمر على القضاء
المحبة بينه وعمر
مداواة شهوته بعد نظره بين فخذيها بلحس البيض الممزوج بماء فرجها ورطوبته
والعياذ بالله
وهنا شبهة تضعيف الرواية لمعلى أحد الرواه
قال الخوئي بتوثيق المعلى بن خنيس وتضعيف الأحاديث التي تذمه في أكثر من 1. صفحات ورد على تضعيف بعض علماء الرافضة له.
المعلى بن خنيس
ومقتضى ذلك أنه كان رجلا صدوقا، إذ كيف يمكن أن يكون الكذاب مستحقا للجنة، ويكون موردا لعناية الصادق عليه السلام. ويؤكد ذلك شهادة الشيخ بأنه كان من السفراء الممدوحين وأنه مضى على منهاج الصادق عليه السلام. ومع ذلك كله لا يعتنى بتضعيف النجاشي، وإن كان هوخريت هذه الصناعة، ولعل منشأ تضعيفه - قدس الله نفسه - هوما اشتهر من نسبة الغلوإليه، وقد نسب ذلك إليه الغلاة، وعلماء العامة الذين يريدون الازدراء بأصحاب أبي عبد الله عليه السلام، والله العالم. وأما ما تقدم من أبي الغضائري من تضعيفه، ومن نسبة أنه كان مغيريا، ثم دعا إلى محمد بن عبد الله فلا يعتنى، به لعدم ثبوت نسبة الكتاب إليه، كما تقدم غير مرة. وكيف كان، فطريق الصدوق - قدس سره - إليه: أبوه - رحمه الله -، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الرحمان بن أبي نجران، عن حماد بن عيسى، عن المسمعي، عن معلى بن خنيس، ثم قال: " وهومولى الصادق عليه السلام، كوفي، بزاز، قتله داود بن علي ". والطريق ضعيف بالمسمعي، فإنه ضعيف، ولا أقل من أنه مشترك بين الضعيف وغيره، إلا أن طريق الشيخ إليه صحيح، وقد غفل الاردبيلي فلم يذكر طريق الشيخ إليه. كتاب معجم رجال الحديث ج19ص269
قال مسلم الداوري في رده على أحد الأسئلة عن المعلى بن خنيس
بسمه تعالى
المعلّى بن خنيس ثقة ومن الأجلاّء، وكلّ رواية نقلها فهي معتبرة، ويعتمد عليها إذا كانت جامعة للشرائط الأخرى وهذا لا يختصّ بروايات المعلّى بل برواية كلّ ثقة. وقد ذكرنا الوجه في وثاقته في خاتمة أصول علم الرجال.
..
موضوع ذو صلة
• رضاع الكبير وحاشاهم الجواد يمارس الشذوذ الجنسي مع ابية الرضا عند الشيعة ويمص ذكره واكيد راح ينزل الماء بفمة بالانزال يعانقه ويضمه ويقبله وسحبه للفراش واكب عليه حتى جعل شفاة الرضا زبد مثل الثلج والجواد يلحسه بلسانه وبعدها دخل يده بين ثوبه واخرج ذكره مثل العصفور وابتلعه ومصه ويرضعه تقول الرواية.أنا محمد بن علي ثم مضى نحو أبيه(عليهم السلام)فدخل وأمرني بالدخول معه، فلما نظر إليه الرضا (عليه السلام) وثب إليه وعانقه وضمه إلى صدره وقبل ما بين عينيه ثم سحبه سحبا إلى فراشه وأكب عليه محمد بن علي(عليهما السلام)يقبله ويساره بشئ لمأفهمه ورأيت على شفتي الرضا(عليه السلام)زبدا أشد بياضا من الثلج ورأيت أبا جعفر يلحسه بلسانه ثم أدخل يده بين ثوبه وصدره فاستخرج منه شيئا شبيها بالعصفور فابتلعه أبو جعفر(عليه السلام)ومضى الرضا (عليه السلام).الأمالي الصدوق ص ٧٦١و٧٦٢عيون أخبار الرضا ص٢٧٢و٢٧٣
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك