عمار عند الشيعة دخل بيت بنت النبي بدون إذن واذى النبي بدخوله على فاطمة قال الله.يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ.اخر الاية.إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ. والله قال.وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ .فراى ثديها ترضع الحسين تقول الرواية.ففتحت الباب فدخلت وإذا فاطمة(عليها السلام)نائمة و الحسين(عليه السلام) على ثديها قد نام معها.الموسوعة الكبرى لفاطمة ج٩ص٣٦٧و٣٧٩وثيقة
عمار عند الشيعة دخل بيت بنت النبي بدون إذن واذى النبي بدخوله على فاطمة قال الله.يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ.اخر الاية.إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ. والله قال.وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ .فراى ثديها ترضع الحسين تقول الرواية.ففتحت الباب فدخلت وإذا فاطمة(عليها السلام)نائمة و الحسين(عليه السلام)على ثديها قد نام معها.الموسوعة الكبرى لفاطمة ج٩ص٣٦٧و٣٧٩وثيقة
باتفاق الشيعة ان من يؤذي النبي كافر وبالنار مستدلين بقوله تعالى: ( وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) [التوبة: 61] وقال الله (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا) [الأحزاب: 57]
قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ) [الأحزاب: 53].
إذن عمار كان مخاطب بالاية كما بالروايات لان الاية تقول لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
وعمار دخل بدون إذن بيت النبي الفرعي وهو بيت بنته التي هي بضعه منه
.فهو كان من ضمن قوله. لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ ..وكذا.. وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ...الاية
وكان يستانس لصوت الرحى فهو أذى النبي
فعمار يدخل بدون إذن وكان يستانس
وراى ثديها ايضا وراها مستلقي ترضع
51 المتن: عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: بعث رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) عمارا ليدعو عليا (عليه السلام). قال: فجاء إلى بابه فوجده مفتوحا، فجعل يقول: أين أبو الحسن؟ قال: فصوّت عمار أصواتا و ليس يجيبه أحد، و سمع صوت رحى تدور. فظن عمار أن ما يمنعهم من إجابته هو صوت الرحى، فقال: إنما أنا رسول رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) و إنما هي ابنته. قال: ففتحت الباب فدخلت، فإذا رحى تدور و ليس يديرها أحد، و إذا فاطمة (عليها السلام) نائمة و الحسين (عليه السلام) على ثديها قد نام معها
| ||
اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل الجزء : 9 صفحة : 367و368 |
فعلي كان يطبق سنة النبي عندما يستضيف ضيف ببيته ينام معه مع فاطمة وحاشاهم
والدليل
قال محمد كاظم القزويني في كتابه الإمام علي من المهد الى اللحد - الليلة التاسعة – علي ( عليه السلام ) والعفة :
هذا الحديث كما تراه يدل على شدة ثقة النبي بعلي، وكثرة اختصاصه به واطمئنانه منه، وكثيراً ما تحدث أمثال هذه القضايا في العوائل المحافظة على الحجاب والغيرة نظراً لنزاهة الأفراد وطهارة القلوب فكيف بالمعصومين الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً.
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك