ادلة اسلام محاربي علي من كتب الشيعة معاوية وغيره تقول الرواية.ولكنا انما اصبحنا نقاتل اخواننا في الاسلام.وقد فتح باب الحرب بينكم وبين اهل القبلة. نهج البلاغة وغيره وثائق جديده
ادلة اسلام محاربي علي من كتب الشيعة معاوية وغيره تقول الرواية.ولكنا انما اصبحنا نقاتل اخواننا في الاسلام.وقد فتح باب الحرب بينكم وبين اهل القبلة. نهج البلاغة وغيره وثائق جديده
١
قال رسول الله صلى الله عليه يمدح الحسن ابن علي ان ابني هذا سيد ولعل الله ان يصلح به فئتين من المسلمين عظيمتين. البحار وكشف الغمة وسفينة البحار و مستدرك سفينة البحار النجم الثاقب للنور الطبرسي. اعلام الوراء لابي علي الطبرسي
٢
قال علي ما لي ولقريش والله لقد قاتلتهم كافرين ولاقاتلنهم مفتونين. نهج البلاغة
٣
قال علي ولكنا انما اصبحنا نقاتل اخواننا في الاسلام على ما دخل فيه من الزيغ والاعوجاج والشبهة والتأويل نهج البلاغة.
٤
قال علي قلت يا رسول الله فباي المنازل انزلهم? عند ذلك? ابمنزلة ردة? ام بمنزلة فتنة? فقال بمنزلة فتنة. نهج البلاغة.
٥
قال علي وقد فتح باب الحرب بينكم وبين اهل القبلة. نهج البلاغة.
٦
قال علي يوصي اولاده يا بني عبد المطلب لا الفينكم تخوضون دماء المسلمين خوضا تقولون قتل امير المؤمنين الا لا تقتلن بي الا قاتلي. نهج البلاغة
٧
ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا (عليه السلام) كان يقول لاهل حربه: إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق.: بالاسناد قال: إن عليا لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ولكنه كان يقول: هم أخواننا بغوا علينا. كتاب بحار الانوار للمجلسي ج32ص324
٨
فقه الصادق(ع)-السيد محمد صادق الروحاني جزء31 صفحة 118: و قربالإسناد صفحة:45 أحكام المسلم على البغاة كخبر مسعدة بن زياد عن جعفر عن أبيه عليهما السلام أن عليا(عليه السلام)لم يكن ينسب أحدا من أهل البغي إلي الشرك ولا إلي النفاق ولكن كان يقول:إخواننا بغوا علينا
٩
وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام. والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد، ودعوتنا في الاسلام واحدة. لا نستزيدهم في الايمان بالله والتصديق برسوله صلى الله عليه وآله ولا يستزيدوننا. الامر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء. نهج البلاغة ج3 ص114
للأصفهاني (ص39)
كشف الغمة2/59
جواهر الكلام للشيخ الجواهري " ج12 ص 338
قرب الإسناد ص 62 ، وسائل الشيعة11/62
٤٦٢ - أبو البختري ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي عليه السلام ، أنه قال : "القتل قتلان : قتل كفارة ، وقتل درجة . والقتال قتالان : قتال الفئة الكافرة حتى يسلموا ، وقتال الفئة الباغية حتى يفيئوا" اهـ .
٣٦٧ - قرب الاسناد - الحميري القمي - ص ١٣٠ - ١٣٢ .
وجاءت نفس هذه الرواية في كتاب الخصال للصدوق بهذا السند : "٨٣ - حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا سعد بن عبد الله، عن أحمد بن - أبي عبد الله، عن أبيه، عن وهب بن وهب، عن جعفر بن محمد، عن أبيه عليهما السلام أنه قال: ..." اهـ .
٣٦٨ - الخصال - الصدوق - ص ٦٠ .
قال الحر العاملي : "( ٢٠٠١٩ ) ٥ - وبإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن أبي جعفر ، عن أبيه ، عن وهب عن حفص ، عن جعفر ، عن أبيه ، عن جده ، عن مروان بن الحكم قال : لما هزمنا علي ( عليه السلام ) بالبصرة رد على الناس أموالهم ، من أقام بينة أعطاه ، ومن لم يقم بينة أحلفه ، قال : فقال له قائل : يا أمير المؤمنين اقسم الفئ بيننا والسبي ، قال : فلما أكثروا عليه قال : أيكم يأخذ أم المؤمنين في سهمه ؟ فكفوا . محمد بن علي ابن الحسين في كتاب ( العلل ) عن أبيه ، عن سعد ، والحميري ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال : قال مروان بن الحكم وذكر مثله . ورواه الحميري في ( قرب الإسناد ) عن السندي بن محمد عن أبي البختري ، عن جعفر ، عن أبيه مثله" اهـ .
٣٦٩ - وسائل الشيعة - الحر العاملي - ج ١٥ ص ٧٨ - ٧٩ .
بل ورد في نهج البلاغة ان عليا رضي الله عنه لم يحكم بكفر من كفره , ولم يُقم عليه حد الردة , قال الشريف الرضي : "وروي أنه (عليه السلام) كان جالساً في أصحابه، فمرّت بهم امرأة جميلة، فرمقها القوم بأبصارهم. فقال (عليه السلام) : إِنَّ أَبْصَار هذِهِ الْفُحُولِ طَوَامِحُ ، وَإِنَّ ذلِكَ سَبَبُ هَبَابِهَا ، فإِذَا نَظَرَ أَحَدُكُمْ إِلَى امْرَأَة تُعْجِبُهُ فَلْيُلاَمِسْ أَهْلَهُ، فَإِنَّمَا هِيَ امْرَأَهٌ كَامْرَأَة."
فقال رجل من الخوارج: قاتله الله كافراً ما أفقهه. فوثب القوم لِيقتلوه.
فقال (عليه السلام) : رُوَيْداً ، إِنَّمَا هُوَ سَبٌّ بِسَبٍّ، أَوْ عَفْوٌ عَنْ ذَنْب! "اهـ ."
٣٧٠ - نهج البلاغة - الشريف الرضي - ج ٤ ص ٩٨ - ٩٩ .
قال الكليني : "عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ [خالِداً فِيها] قَالَ مَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً عَلَى دِينِهِ فَذَلِكَ الْمُتَعَمِّدُ الَّذِي قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَعَدَّ لَهُ عَذاباً عَظِيماً قُلْتُ فَالرَّجُلُ يَقَعُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ الرَّجُلِ شَيْ ءٌ فَيَضْرِبُهُ بِسَيْفِهِ فَيَقْتُلُهُ قَالَ لَيْسَ ذَلِكَ الْمُتَعَمِّدَ الَّذِي قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ" اهـ .
٣٤٧ - الكافي - الكليني - ج ٧ ص ٢٧٥ - ٢٧٦ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - موثق - ج ٢٤ ص ١٣ .
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك