الحسن والحسين المعصومين مدلعين يقولوا باباه ماماه ناناه.الرواية.فلمّا أتى رسول اللّه..تسلّقا الى منكبه و هما يقولان:يا باباه قل لماماه تطعمنا ناناه.بحار الانوارج ٣٥ ص٢٥٢وثيقة
الحسن والحسين المعصومين مدلعين يقولوا باباه ماماه ناناه.الرواية.فلمّا أتى رسول اللّه..تسلّقا الى منكبه و هما يقولان:يا باباه قل لماماه تطعمنا ناناه.بحار الانوارج ٣٥ ص٢٥٢
براءة اختراع عبدالله حمزه ناسف الالحاد
اسم الکتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار المؤلف : القمي، الشيخ عباس الجزء : 1 صفحة : 702 |
ما اللّه أعلم به [1]،و كان صبيان بني هاشم يتضاغون من الجوع،أي يصيحون [2]. جوع الحسنين و فاطمة عليهم السّلام [3]. 1580 تفسير فرات الكوفيّ:عن زيد بن ربيع قال: كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يشدّ على بطنه [4]الحجر من الغرث،يعني الجوع،فظلّ يوما صائما ليس عنده شيء فأتى بيت فاطمة و الحسن و الحسين عليهم السّلام،فلمّا أتى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم تسلّقا الى منكبه و هما يقولان:يا باباه قل لماماه تطعمنا ناناه [5]،فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لفاطمة: أطعمي ابنيّ،قالت:ما في بيتي شيء إلاّ بركة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قال:فشغلهما رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بريقه حتّى شبعا و ناما [6]. |
٢
[3]- قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْفَزَارِيُّ [قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الْكُدَيْمِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ عِيسَى الْجُهَنِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا النَّهَّاسُ بْنُ فَهْمٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَوْفٍ الشَّيْبَانِيِ] عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَشُدُّ عَلَى بَطْنِهِ الْحَجَرَ مِنَ الْغَرَثِ يَعْنِي الْجُوعَ فَظَلَّ يَوْماً صَائِماً لَيْسَ عِنْدَهُ شَيْءٌ فَأَتَى بَيْتَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ [يَبْكِيَانِ] فَلَمَّا [نَظَرَا] إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص تَسَلَّقَا عَلَى مَنْكِبَيْهِ وَ هُمَا يَقُولَانِ يَا أَبَانَا قُلْ لِأُمِّنَا تُطْعِمُنَا[4] فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص [1]. ن: يا علي كل. خ: يا علي كلوا، و المثبت على سبيل الاستظهار. [2]. الآية 37/ آل عمران و قد تقدم في هذا الكتاب في ذيل الآية ما يرتبط بالقصة فلاحظ. في ب: بدل الدينار. أ، ر: فذحرها. ر: لك آخرتك. [3]. أخرجه الحاكم الحسكاني في الشواهد قائلا- بعد درجه عدة روايات في هذا المضمار-: و في الباب عن زيد بن أرقم رواه فرات عن الكديمي فساويته، أخبرناه أبو القاسم القرشيّ و الحاكم قالا: أخبرنا أبو القاسم الماسرجسي قال: حدّثنا أبو العباس محمّد بن يونس الكديمي ثمّ قال بعد درج الحديث: اختصرته في مواضع. ثم انه في النسخة الكرمانية للشواهد و المعتمد عليها في ط 1 عن سفيان الكديمي. و في اليمنية: رواه فرات سفيان عن الكديمي تفسير فساويته. لكن شطب على كلمة سفيان. و أخرجه أبو جعفر الكوفيّ القاضي في المناقب بتمامه في ج 1 ح 89 مع مغايرات طفيفة عن محمّد بن سليمان البستي عن عبد اللّه بن حمدويه البغلاني عن الكديمي.- [4] . كذا في المناقب، و في ن: يا باباه قل لماماه تطعمنا ناناه. و لم ترد هذه الجملة في الشواهد لأن المصنّف قد لخص الحديث. |
اسم الکتاب : تفسير فرات الكوفي المؤلف : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم الجزء : 1 صفحة : |
٢٢٢
موضوع ذو صلة
طعن الرافضة بفاطمة الزهراء رضي الله عنهاقال التبريزي وأنها كانت أبدا بتولا عذراء، وكان ثدياها طويلين بحيث كانت تلقيهما من أعلى كتفيها على عقبها، وترضع أولادها من وراء ظهرهاورسول الله كان يمس وجهه لما بين ثدييها كل يوم وليلة يشمها ويلتذ من إستشمامها.اللمعة البيضاءص234 – 235وثيقة
قال التبريزي عن فاطمة رضي الله عنها : " [في خصائصها وبعض معجزاتها ] وكان لها خصائص ومعجزات مفصلة في مواضعها، وقد أشرنا إلى بعضها فيما مر، وذلك مثل كونها بعد ولادتها تنشأ في اليوم كالجمعة، وفي الجمعة كالشهر، وفي الشهر كالسنة، ومثل تنور جمالها، وظهور نور وجهها كل يوم لعلي (عليه السلام) ثلاث مرات، على ما مر تفصيله في وجه تسميتها (عليها السلام) بالزهراء. وأنها كانت أبدا بتولا عذراء، وكان ثدياها طويلين بحيث كانت تلقيهما من أعلى كتفيها على عقبها، وترضع أولادها من وراء ظهرها، على ما ذكر بعضهم ذلك مسندا إلى الرواية .
.......................... وهي ام الأئمة النقباء النجباء، وأنجب الورى من بين النساء، ساطعا عطر الجنة ورائحتها من بين ثدييها، ورسول الله (صلى الله عليه وآله) كان يمس وجهه لما بين ثدييها كل يوم وليلة يشمها ويلتذ من إستشمامها، ولذا كانت تسمى ريحانة نفس النبي (صلى الله عليه وآله) ومهجتها وبهجتها " اللمعة البيضاء - محمد علي بن أحمد التبريزي - ص234 – 235
النبي يقبل فاطمة بين ثدييها
ولك أن تتأمل ما رووا عن الباقر والصادق أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا ينام حتى يقبّل عرض وجه فاطمة ويدعو لها، وفي رواية: حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها! وفي رواية: حتى يضع وجهه بين ثدييها. (مناقب آل أبي طالب لابن شهرآشوب 3/114 بحار الأنوار للمجلسي 34/42 و55 و78 ومجمع النورين للمرندي 30 وكشف الغمة للإربلي 3/95 واللمعة البيضاء للتبريزي الأنصاري 53)
قال الأحمدي « كان صلى الله عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة عليها السلام، يقبّل نحرها ويدها ووجهها وصدرها حتى أنه صلى الله عليه وآله في كل ليلة قبل أن ينام يأتي لبيت فاطمة عليها السلام ويقبل عرض وجهها وبين ثدييها أو يضع وجهه الشريف بين ثدييها حتى اعترضت عائشة» (مكاتيب الرسول1/568 للأحمدي الميانجي1/568).
لا شك أن واضع هذه الأكذوبة فاجر يفتح شهية نساء مذهبه للمتعة بطريق غير مباشر عن طريق حكاية هذه الروايات التي يختلقها ليحقق بها مأربه.
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك