عثمان بن عفان الذي يسبه الشيعة يساعد علي بزواجة من فاطمة تقول الرواية.فأقبل رسول الله فقال يا أبا الحسن انطلق الان فبع درعك وائتني بثمنه حتى اهيئ لك ولا بنتي فاطمة ما يصلحكما.قال علي فانطلقت فبعته بأربعمائة درهم سود هجرية من عثمان بن عفان فلما قبضت الدراهم منه وقبض الدرع مني قال...فان الدرع هدية مني إليك فأخذت الدرع والدراهم وأقبلت إلى رسول الله فطرحت الدرع والدراهم بين يديه وأخبرته بماكان من أمر عثمان فدعاله بخير.بحار الأنوارج43 ص129+130
عثمان بن عفان الذي يسبه الشيعة يساعد علي بزواجة من فاطمة تقول الرواية.فأقبل رسول الله فقال يا أبا الحسن انطلق الان فبع درعك وائتني بثمنه حتى اهيئ لك ولا بنتي فاطمة ما يصلحكما.قال علي فانطلقت فبعته بأربعمائة درهم سود هجرية من عثمان بن عفان فلما قبضت الدراهم منه وقبض الدرع مني قال...فان الدرع هدية مني إليك فأخذت الدرع والدراهم وأقبلت إلى رسول الله فطرحت الدرع والدراهم بين يديه وأخبرته بماكان من أمر عثمان فدعاله بخير.بحار الأنوارج43 ص129+130
...............
فأقبل رسول الله 9 فقال : يا أبا الحسن انطلق الان فبع درعك وائتني بثمنه حتى اهيئ لك ولا بنتي فاطمة ما يصلحكما.قال علي : فانطلقت فبعته بأربعمائة درهم سود هجرية ، من عثمان بن عفان فلما قبضت الدراهم منه وقبض الدرع مني قال : يا أبا الحسن لست أولى بالدرع منك وأنت أولى بالدراهم مني ، فقلت : بلى ، قال : فان الدرع هدية مني إليك فأخذت الدرع والدراهم ، وأقبلت إلى رسول الله 9 فطرحت الدرع والدراهم بين يديه وأخبرته بماكان من أمر عثمان ، فدعاله بخير. وقبض رسول الله 9 قبضة من الدراهم ، ودعا بأبي بكر فدفعها إليه ، وقال : يا أبابكر اشتر بهذه الدراهم لابتني ما يصلح لها في بيتها ، وبعث معه سلمان وبلالا ليعيناه على حمل مايشتريه. قال أبوبكر : وكانت الدراهم التي أعطانيها ثلاثة وستين درهما فانطلقت واشتريت فراشا من خيش مصر محشوا بالصوف ، ونطعا من أدم ، ووسادة من أدم حشوها من ليف النخل ، وعباءة خيبرية ، وقربة للماء وكيزانا ، وجرارا ، ومطهرة للماء ، وستر صوف رقيقا ، وحلمناه جميعا حتى وضعناه بين يدي رسول الله 9 فلما نظر إليه بكى وجرت دموعه ، ثم رفع رأسه إلى السماء وقال : اللهم بارك لقوم جل آنيتهم الخزف. |
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 43 صفحه : 129+130 |
نام کتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) نویسنده : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل جلد : 3 صفحه : 210 | ||
|
فهو الذي ساعد عليًا في زواجه، وأعطاه جميع النفقات كما يقر بذلك علي بن أبي طالب رضي الله عنه بنفسه ...
فماذا يعني ذلك ؟!
وهل من كان له هذا الجميل والفضل على علي رضي الله عنه يستحق منكم اللعن بدعوى حب آل البيت
بل يصل بكم الأمر الى ان تنسبوا له كل قبيح وتطعنونه بما يخجل الإنسان عن ذكره !!!
أهكذا يكون جزاء من أعان عليا رضي الله عنه في زواجه من فاطمة رضي الله عنها وتكفل بنفقاته
يكون جزاءه اللعن والسب والتكفير بدعوى حب علي و فاطمة رضي الله عنهم اجمعين
أتعتقدون بأن علي رضي الله عنه يرضى بذلك ... يرضى منكم ان تلعنوا من كان له هذا الفضل والجميل عليه !!
أيكون علي رضي الله عنه جاحدا !!
لا والله ... ما كان علي رضي الله عنه الصحابي الجليل أبا الحسن ليرضى بذلك ابدا
اسلامية.......
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك