علامة الشيعة البهبهاني / وتكفيره واستخدامه العنف في اضطهاد الشيعة الاخباريين كما نقل الشيعي سعد الأنصاري بكتابه الفقهاء حكام على الملوك ص41/ وثيقة
علامة الشيعة البهبهاني / وتكفيره واستخدامه العنف في اضطهاد الشيعة الاخباريين كما نقل الشيعي سعد الأنصاري بكتابه الفقهاء حكام على الملوك ص41/ وثيقة
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
سلسلة تكفير واضطهاد علماء الشيعة الاصوليين والاخباريين فيما بينهم
--------------------------------------------------------------
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :
يقول سعد الأنصاري :
ونظرا لخطورة الحركة الاخبارية شن العلامة محمد باقر بهبهاني حملة فكرية واسعة على دعاتها حرصا على سلامة المذهب الإمامي من الانحراف تشهد بذلك مؤلفاته التي حلل بها وظيفة (المجتهد) وواجباته المختلفة وأقر وظيفته الشرعية وجعلها وظيفة اساسية. كما شن حملة مماثلة ضد الحركة الصوفية التي ازدهرت ايام فتح علي شاه القاجاري (1794 ـ 1834). استخدم العلامة البهبهاني سلاح العنف والعلم والتوعية في مطاردة فلول الأخباريين ولا سيما بعد أن أفتى (بتكفيرهم) وكان يرافقه حرس خاص خلال تنقلاته من مدينة إلى اخرى لمطاردتهم وتصفيتهم إذا تطلب الأمر ذلك. وهذا ما ذكره أحد تلامذته وهو الشيخ جعفر النجفي أو الشيخ جعفر كاشف الغطاء مؤلف كتاب (كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء) في الرد على مزاعم الأخبارية وتفنيد آرائهم الذي صار من كتب الفقه المتداولة في كل من العراق وايران خلال العهد القاجاري.
إن تصدي العلامة البهبهاني للحركة الاخبارية وتصميمه على سحقها بكل ما لديه من قوة ومكانة علمية واجتماعية أسفرت عن تراجع الحركة في كل من العراق وإيران ولولاه لحققت انتصارات جديدة. (ومع أن الجدل ظل قائما في إيران حول الاخباريين والأصوليين فإن هزيمة الاخباريين في مدن العتبات المقدسة في العراق كانت نكراء وربما لا مفر منها بل حتمية كما يقول الأستاذ حميد الغار).
المصدر :
الفقهاء حكام على الملوك ص41
تنويه :
أهدي هذه الوثيقة الى منافق الشيعة المتناقض كمال الحيدري
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=181261&highlight=%E6%CB%ED%DE%C9
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
سلسلة تكفير واضطهاد علماء الشيعة الاصوليين والاخباريين فيما بينهم
--------------------------------------------------------------
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :
يقول سعد الأنصاري :
ونظرا لخطورة الحركة الاخبارية شن العلامة محمد باقر بهبهاني حملة فكرية واسعة على دعاتها حرصا على سلامة المذهب الإمامي من الانحراف تشهد بذلك مؤلفاته التي حلل بها وظيفة (المجتهد) وواجباته المختلفة وأقر وظيفته الشرعية وجعلها وظيفة اساسية. كما شن حملة مماثلة ضد الحركة الصوفية التي ازدهرت ايام فتح علي شاه القاجاري (1794 ـ 1834). استخدم العلامة البهبهاني سلاح العنف والعلم والتوعية في مطاردة فلول الأخباريين ولا سيما بعد أن أفتى (بتكفيرهم) وكان يرافقه حرس خاص خلال تنقلاته من مدينة إلى اخرى لمطاردتهم وتصفيتهم إذا تطلب الأمر ذلك. وهذا ما ذكره أحد تلامذته وهو الشيخ جعفر النجفي أو الشيخ جعفر كاشف الغطاء مؤلف كتاب (كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء) في الرد على مزاعم الأخبارية وتفنيد آرائهم الذي صار من كتب الفقه المتداولة في كل من العراق وايران خلال العهد القاجاري.
إن تصدي العلامة البهبهاني للحركة الاخبارية وتصميمه على سحقها بكل ما لديه من قوة ومكانة علمية واجتماعية أسفرت عن تراجع الحركة في كل من العراق وإيران ولولاه لحققت انتصارات جديدة. (ومع أن الجدل ظل قائما في إيران حول الاخباريين والأصوليين فإن هزيمة الاخباريين في مدن العتبات المقدسة في العراق كانت نكراء وربما لا مفر منها بل حتمية كما يقول الأستاذ حميد الغار).
المصدر :
الفقهاء حكام على الملوك ص41
تنويه :
أهدي هذه الوثيقة الى منافق الشيعة المتناقض كمال الحيدري
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=181261&highlight=%E6%CB%ED%DE%C9
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك