عند الشيعه الشياطين المرده اعداء بني ادم يحفظونهم عندما ينامون .بدلاً من حفظ الله او من سخرهم من الملائكة. بالكافي وبحار الانوار
عند الشيعه الشياطين المرده اعداء بني ادم يحفظونهم عندما ينامون .بدلاً من حفظ الله او من سخرهم من الملائكة بالكافي وبحار الانوار
وبحار الأنوار / جزء 84 / صفحة [180]
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=25137
...............................................
عند اهل السنة
.....................................................
وقد بين ترجمان القرآن ابن عباس أن المعقبات مِن الله هم الملائكة جعلهم الله ليحفظوا الإنسان من أمامه ومن ورائه ، فإذا جاء قدر الله - الذي قدّر عليه أن يقع به من حادث ومصاب ونحوه - تخلوا عنه .
وقال مجاهد : ما من عبد إلا له ملَك موكل بحفظه في نومه ويقظته من الجن والإنس والهوام ، فما منها شيء يأتيه إلا قال له الملك : وراءك ، إلا شيء أذن الله فيه فيصيبه .
وقال رجل لعلي بن أبي طالب : إن نفرا من مراد يريدون قتلك ، فقال - أي : علي - : إن مع كل رجل ملكين يحفظانه مما لم يُقدَّر ، فإذا جاء القدر خليا بينه وبينه ، إن الأجل جُنَّة حصينة .
والمعقبات المذكورة في آية الرعد هي المرادة بالآية الأخرى : وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون .
فالحفظة الذي يرسلهم الله يحفظون العبد حتى يأتي أجله المقدر له .
...
قال ابن كثير رحمه الله :
وقوله : له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله أي : للعبد ملائكة يتعاقبون عليه حرس بالليل وحرس بالنهار ، يحفظونه من الأسواء والحادثات ، كما يتعاقب ملائكة آخرون لحفظ الأعمال من خير أو شر ملائكة بالليل وملائكة بالنهار .
فاثنان عن اليمين والشمال يكتبان الأعمال صاحب اليمين يكتب الحسنات وصاحب الشمال يكتب السيئات .
وملكان آخران يحفظانه ويحرسانه ، واحد من ورائه وآخر من قدامه .
فهو بين أربعة أملاك بالنهار وأربعة آخرين بالليل . " تفسير ابن كثير " ( 2 / 504 ) .
والله أعلم
https://islamqa.info/ar/answers/6523/%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%89%D9%83%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D9%83%D9%84-%D8%B4%D8%AE%D8%B5
عدة
من أصحابنا، عن سهل بن زياد ; وأحمد بن محمد، جميعا، عن جعفر بن محمد
الاشعري، عن ابن القداح، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان رسول الله
صلى الله عليه وآله إذا أوى إلى فراشه قال: " اللهم باسمك أحيا وباسمك أموت
" فإذا قام من نومه قال: " الحمدلله الذي أحياني بعد ما أماتني وإليه
النشور " وقال: قال أبوعبدالله عليه السلام: من قرأ عند منامه آية الكرسي ثلاث مرات والآية التى في آل عمران: " شهدالله أنه لاإله إلا هو والملائكة " وآية السخرة وآية السجدة وكل به شيطانان يحفظانه من مردة الشياطين، شاؤوا
أو أبوا ومعهما من الله ثلاثون ملكا يحمدون الله عزوجل ويسبحونه ويهللونه
ويكبرونه ويستغفرون له إلى أن ينتبه ذلك العبد من نومه وثواب ذلك له.
الكافي : الجزء الثاني :
كتاب الدعاء
باب الدعاء عند النوم والانتباه :
الحديث رقم 16 ص[536] ص[540]
كتاب الدعاء
باب الدعاء عند النوم والانتباه :
الحديث رقم 16 ص[536] ص[540]
وبحار الأنوار / جزء 84 / صفحة [180]
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=25137
...............................................
عند اهل السنة
.....................................................
حفظ الله لعباده في ضوء القرآن الكريم
https://ar.islamway.net/book/4453/%D8%AD%D9%81%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%B6%D9%88%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85
...
وهنا الملائكة باذن الله
حراستهم لابن آدم .
قال تعالى : سوآءٌ منكم مَن أسرَّ القول ومَن جهر به ومَن هو مستخف بالليل وسارب بالنهار . له معقِّبات مِن بين يديه ومِن خلفه يحفظونه من أمر الله [ الرعد/10-11] .وقد بين ترجمان القرآن ابن عباس أن المعقبات مِن الله هم الملائكة جعلهم الله ليحفظوا الإنسان من أمامه ومن ورائه ، فإذا جاء قدر الله - الذي قدّر عليه أن يقع به من حادث ومصاب ونحوه - تخلوا عنه .
وقال مجاهد : ما من عبد إلا له ملَك موكل بحفظه في نومه ويقظته من الجن والإنس والهوام ، فما منها شيء يأتيه إلا قال له الملك : وراءك ، إلا شيء أذن الله فيه فيصيبه .
وقال رجل لعلي بن أبي طالب : إن نفرا من مراد يريدون قتلك ، فقال - أي : علي - : إن مع كل رجل ملكين يحفظانه مما لم يُقدَّر ، فإذا جاء القدر خليا بينه وبينه ، إن الأجل جُنَّة حصينة .
والمعقبات المذكورة في آية الرعد هي المرادة بالآية الأخرى : وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون .
فالحفظة الذي يرسلهم الله يحفظون العبد حتى يأتي أجله المقدر له .
...
قال ابن كثير رحمه الله :
وقوله : له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله أي : للعبد ملائكة يتعاقبون عليه حرس بالليل وحرس بالنهار ، يحفظونه من الأسواء والحادثات ، كما يتعاقب ملائكة آخرون لحفظ الأعمال من خير أو شر ملائكة بالليل وملائكة بالنهار .
فاثنان عن اليمين والشمال يكتبان الأعمال صاحب اليمين يكتب الحسنات وصاحب الشمال يكتب السيئات .
وملكان آخران يحفظانه ويحرسانه ، واحد من ورائه وآخر من قدامه .
فهو بين أربعة أملاك بالنهار وأربعة آخرين بالليل . " تفسير ابن كثير " ( 2 / 504 ) .
والله أعلم
https://islamqa.info/ar/answers/6523/%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%89%D9%83%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D9%83%D9%84-%D8%B4%D8%AE%D8%B5
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك