بول الأئمة عند الشيعة وغائطهم ونجوه كالمسك بالكافي بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة بكتاب الكافي وأنوار الولاية للكلبايكاني
بول الأئمة عند الشيعة وغائطهم ونجوه كالمسك بل من شرب بولهم وغائطهم
ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة بكتاب الكافي وأنوار الولاية للكلبايكاني
قال احد علمائهم
ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة)
المصدر
(أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).
.................
2
قال احد علمائهم
ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة)
المصدر
(أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).
.................
2
قال أبو جعفر للإمام عشر علامات: يولد مطهرا مختونا وإذا وقع على الأرض وقع على راحته رافعا صوته بالشهادتين ولا يجنب، وتنام عينه ولا ينام قلبه، ولا يتثاءب ولا يتمطى ويرى من خلفه كما يرى من أمامه، ونجوه (فساؤه وضراطه وغائطه) كريح المسك. المصادر (الكافي 1/319 كتاب الحجة - باب مواليد الأئمة). ............................ http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=171743 ...................... معاجم اللغة النَّجْوُ : ما يخرُج من البطن من ريح وغائط .
المعجم: المعجم الوسيط
النجو
المعجم: معجم الاصوات
ـ اسْتَنْجَى منه حاجَتَهُ : تَخَلَّصَها ، كانْتَجَى .
ـ نَجَا الحَدَثُ : خَرَجَ . ـ اسْتَنْجَى منه حاجَتَهُ : تَخَلَّصَها ، كانْتَجَى .
المعجم: القاموس المحيط
٢٢٢٢ قال مركز اسم الکتاب : موسوعة الأسـئلة العقائدية المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية الجزء : 2 صفحة : 443و٤٤٤ وفي شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج ٦ - الصفحة ٣٩٢ قوله (ونجوه كرائحة المسك) هذه علامة سابعة، وفيه حذف أي رائحة نجوه، والنجو ما يخرج من ريح أو غائط وذلك لأن باطنه كظاهره طاهر مطهر مما يوجب التأذي والتنفر منه. قوله (والأرض موكلة بستره وابتلاعه) هذه علامة ثامنة، وذلك إما لتشرفها به كما شرب الحجام دمه (صلى الله عليه وآله) للتشرف والتبرك أو لأنه وإن لم يكن له رائحة إلا أن صورته كصورة نجو غيره ومشاهدة ذلك يوجب التنفر عنه في الجملة فامرت الأرض بابتلاعه إكراما له (عليه السلام). ٣٣٣ في الكافي بهذا المعنى في بيان أنّ للإمام علامات عشر ، عن زرارة ، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : " للإمام عشر علامات : يولد مطهّراً ، مختوناً ، وإذا وقع على الأرض وقع على راحته رافعاً صوته بالشهادتين، ولا يجنب ، وتنام عيناه ولا ينام قلبه ، ولا يتثاءب ، ولا يتمطّى ، ويرى من خلفه كما يرى من أمامه ، ونجوه كرائحة المسك ، والأرض
... المجلسي
|
|||
![]() |
![]() |
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك