الطبطبائي بتفسيره ابن مسعود لم ينكر نزول المعوذتين ولم ينكر إعجازهما في البلاغة [ وثيقة ]

الطبطبائي بتفسيره ابن مسعود لم ينكر نزول المعوذتين ولم ينكر إعجازهما في البلاغة [ وثيقة ]




بسم الله الرحمن الرحيم ,.


- حاول كثيرا من النصارى وجمع من الشيعة الإمامية حشر الصحابي الجليل " عبد الله بن مسعود " رضي الله عنه - وبالقوة - في عداد القائلين القائلين بالتحريف , ليقولوا لنا : كلنا في الهوى سوى ^_^ ,


- وجعلوا من قضية " المعوذتين " مبررا لإتهامهم , وقد أجيب عن هذا الإشكال ( إضغط هنا ) مع إضافات وملاحظات ستدون حينها , فليس حديثي هنا عن ثبوت إنكاره من عدمه,.


السؤال هنا : هل نقول أن إنكار ابن مسعود - ع فرض الثبوت وبعد الثبوت ع فرض عدم الرجوع - هو كإنكار الآخرين ؟!


# وثيقة :





 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
# النص :

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 20 - ص 394
وقد استشكل بعض المنكرين لاعجاز القرآن أنه لو كان معجزا في بلاغته لم يختلف في كون السورتين من القرآن مثل ابن مسعود ، وأجيب بأن التواتر القطعي كاف في ذلك على أنه لم ينقل عنه أحد انه قال بعدم نزولهما على النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو قال بعدم كونهما معجزتين في بلاغتهما بل قال بعدم كونهما جزء من القرآن وهو محجوج بالتواتر . أ.هـ



# الوثيقة الثانية للعاملي :




 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
# النص :

الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي - ج 1 - ص 45
7 - أنكر ابن مسعود مع جلالته كون المعوذتين والفاتحة منه ، قلنا : لا يقدح مقالته في تواتره لوحدته ، ولأنه لم ينكر نزولها ، بل أنكر كونهما متلوتين .أ.هـ






( وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى )

( وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ )



تنبيه :
شهر رمضان شهر القرآن فلنستغل أوقاتنا بتلاوته والتدبر في معانيه ,.






...

١١١

قال ابن كثير

اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﻛﺎﻥ ﻻ ﻳﻜﺘﺐ اﻟﻤﻌﻮﺫﺗﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﺼﺤﻔﻪ، ﻓﻠﻌﻠﻪ ﻟﻢ ﻳﺴﻤﻌﻬﻤﺎ ﻣﻦ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻮاﺗﺮ ﻋﻨﺪﻩ، ﺛﻢ ﻟﻌﻠﻪ ﻗﺪ ﺭﺟﻊ ﻋﻦ ﻗﻮﻟﻪ ﺫﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﻗﻮﻝ اﻟﺠﻤﺎﻋﺔ، ﻓﺈﻥ اﻟﺼﺤﺎﺑﺔ، ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ، ﻛﺘﺒﻮﻫﻤﺎ (4) ﻓﻲ اﻟﻤﺼﺎﺣﻒ اﻷﺋﻤﺔ، ﻭﻧﻔﺬﻭﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺳﺎﺋﺮ اﻵﻓﺎﻕ ﻛﺬﻟﻚ، ﻭﻟﻠﻪ اﻟﺤﻤﺪ ﻭالمنه.ج ٨ص٥٣١



٢٢

ﺭﺟﻮﻉ اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﻮاﻓﻘﺔ اﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ اﻷﻣﺮ هذا أن صح عنه

ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻭاﺋﻞ ﺷﻘﻴﻖ ﺑﻦ ﺳﻠﻤﺔ ﻋﻦ اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﻗﺎﻝ: ﺇﻧﻲ ﻗﺪ ﺳﻤﻌﺖ اﻟﻘﺮاءﺓ، ﻓﻮﺟﺪﺗﻬﻢ ﻣﺘﻘﺎﺭﺑﻴﻦ، ﻓﺎﻗﺮﺃﻭا ﻛﻤﺎ ﻋﻠﻤﺘﻢ، ﻭﺇﻳﺎﻛﻢ ﻭاﻻﺧﺘﻼﻑ ﻭاﻟﺘﻨﻄﻊ، ﻓﺈﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﻛﻘﻮﻝ ﺃﺣﺪﻛﻢ: ﻫﻠﻢ، ﻭﺗﻌﺎﻝ.

ﺭﻭاﻩ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ منصور (34) 

وحديث اخر

ما روي عن الطبراني في المعجم الكبير قال: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ، ثنا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، ثنا الْمَسْعُودِيُّ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، أَنَّهُ: رَأَى فِي عُنُقِ امْرَأَةٍ مِنْ أَهْلِهِ سَيْرًا فِيهِ تمائمُ فَمَدَّهُ مَدًّا شَدِيدًا حَتَّى قَطَعَ السَّيْرَ، وَقَالَ: إِنَّ آلَ عَبْدِ اللهِ لَأَغْنِيَاءُ عَنِ الشِّرْكِ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ التُّوَلَةَ، وَالتَّمَائِمَ، وَالرُّقَى لَشِرْكٌ، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ: إِنَّ أَحَدَنَا لَيَشْتَكِي رَأْسُهَا فَيَسْتَرْقِي فَإِذَا اسْتَرْقَتْ ظُنَّ أَنَّ ذَلِكَ قَدْ نَفَعَهَا، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ: إِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْتِي أَحَدَكُمْ فَيَخُشُّ فِي رَأْسِهَا فَإِذَا اسْتَرْقَتْ خَنَسَ فَإِذَا لَمْ تَسْتَرْقِ نَخَسَ، فَلَوْ أَنَّ إِحْدَاكُنَّ تَدْعُو بِمَاءٍ فَتَنْضَحُهُ فِي رَأْسِهَا وَوَجْهِهَا، ثُمَّ تَقُولُ: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، ثُمَّ تَقْرَأُ: (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) [الصمد:1]، و(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ) [الفلق:1]، و(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) [الناس:1]، نَفَعَهَا ذَلِكَ إِنْ شَاءَ اللهُ”([8]).

وهذا الحديث صريح جدًّا في اعتبار قرآنيتهما، فهو رضي الله عنه سبقهما بالبسملة ثم جمعهما مع سورة الإخلاص، وقال: (تَقْرَأُ) وهذه تستعمل للقرآن، ولو أراد أنهما دعاء لقال: تدعو؛ فلو كان الأمر في اعتقاد ابن مسعود رضي الله عنه أن المعوذتين زيادة على القرآن لما سكت، بل للهج بالتنبيه مرات ومرات، وهو لم ينبِّه هنا، بل أجمل بما يفهم منه اعتباره قرآنيتهما.

وعلى ذلك فلا سبيل للقدح في الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، ولعل هذا الجواب هو الذي تستريح إليه النفس؛ لأن قراءة عاصم عن ابن مسعود ثبت فيها المعوذتان والفاتحة، وهي صحيحة ونقلها عن ابن مسعود صحيح

٣٣

ﻃﻠﺒﺔ اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻭﺑﺎﻷﺧﺺ اﻷﺳﻮﺩ ﺑﻦ ﻳﺰﻳﺪ اﻟﻨﺨﻌﻲ ﻟﻢ ﻳﻮاﻓﻘﻮا اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﻳﻪ ﻫﺬا.ﻋﻦ ﺇﺑﺮاﻫﻴﻢ اﻟﻨﺨﻌﻲ ﻗﺎﻝ: ﻗﻠﺖ ﻟﻷﺳﻮﺩ: ﻣﻦ اﻟﻘﺮﺁﻥ ﻫﻤﺎ؟ ﻗﺎﻝ: ﻧﻌﻢ، ﻳﻌﻨﻲ اﻟﻤﻌﻮﺫﺗﻴﻦ.

ﺭﻭاﻩ اﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﺷﻴﺒﺔ (30197) ﺑﺴﻨﺪ ﺻﺤﻴﺢ.

٤٤


ﺛﺒﺖ ﻋﻦ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻧﻬﻤﺎ ﻣﻦ اﻟﻘﺮﺁﻥ.

ﻋﻦ ﻋﻘﺒﺔ ﺑﻦ ﻋﺎﻣﺮ ﻗﺎﻝ: ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: ﺃﻧﺰﻝ ﺃﻭ ﺃﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻲ ﺁﻳﺎﺕ ﻟﻢ ﻳﺮ ﻣﺜﻠﻬﻦ ﻗﻂ " اﻟﻤﻌﻮﺫﺗﻴﻦ ".

ﺭﻭاﻩ ﻣﺴﻠﻢ (814).


٥٥

اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﺠﺤﺪ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻧﺎ ﻣﻤﺎ ﺃﻧﺰﻟﻪ اﻟﻠﻪ، ﺑﻞ ﺣﺴﺐ ﺃﻧﻬﻤﺎ ﺩﻋﺎء ﺃﻭﺣﻲ ﺇﻟﻰ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ.

٦٦٦

ﺃﻥ ﻣﻦ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﺃﺟﻴﺐ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﺃﻥ اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﻟﻢ ﻳﻨﻜﺮ ﻛﻮﻧﻬﻤﺎ ﻣﻦ اﻟﻘﺮﺁﻥ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺃﻧﻜﺮ ﺇﺛﺒﺎﺗﻬﻤﺎ ﻓﻲ اﻟﻤﺼﺤﻒ، ﻓﺈﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﻯ ﺃﻥ ﻻ ﻳﻜﺘﺐ ﻓﻲ اﻟﻤﺼﺤﻒ ﺷﻴﺌﺎ ﺇﻻ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ اﻟﻨﺒﻲ ? ﺃﺫﻥ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﺘﻪ ﻓﻴﻪ، ﻭﻛﺄﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺒﻠﻐﻪ اﻹﺫﻥ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ وهذا من شدة ورعه

٧٧

ﺃﻥ ﻫﺬا ﻛﺎﻥ ﻣنه ﻓﻲ ﻓﺘﺮﺓ ﻭﺟﻴﺰﺓ ﺑﻴﻦ ﻣﻮﺕ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﻢ ﺟﻤﻊ اﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻘﺮﺁﻥ ﺑﺎﻹﺟﻤﺎﻉ. ﻓﺄﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﻫﺬا ﻓﻠﻢ ﻳﺤﻚ ﻋﻨﻪ ﺷﻲء ﻣﻦ اﻹﺻﺮاﺭ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ. ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺪﺭﺱ اﻟﻘﺮﺁﻥ ﻭﻳﻔﺴﺮﻩ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺎﺱ ﻃﻴﻠﺔ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺑﻌﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﻮﻓﺎﻩ اﻟﻠﻪ. ﻭﻟﻢ ﻳﺤﻚ ﻋﻨﻪ ﺑﻌﺪ اﻟﺠﻤﻊ ﺃﻱ ﺇﺻﺮاﺭ ﺃﻭ اﺳﺘﻨﻜﺎﺭ. ﻭﻟﻮ ﺃﻧﻪ ﺑﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻗﻔﻪ ﻟﺒﻠﻐﻨﺎ ﺫﻟﻚ ﻛﻤﺎ ﺑﻠﻐﻨﺎ ﺇﺻﺮاﺭ ﺑﻌﺾ اﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﻛﺎﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ اﻟﺬﻱ ﺑﻘﻲ ﺣﺘﻰ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻭﻫﻮ ﻳﻈﻦ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺮﺩ ﻣﻦ اﻟﻨﺒﻲ ﻛﻼﻡ ﺣﻮﻝ ﺗﺤﺮﻳﻢ ﻣﺘﻌﺔ اﻟﻨﺴﺎء

٨٨

قد يقال ان صح بان ابن مسعود كان يظن انها نزلت وظن انها نسخت كونه لم يسمع النبي يقرأ بها بصلاته مع ثبوت قراته لها عند غيره او انها رقية فقط أو دعاء 

٩٩

مايضر ابن مسعود أن صح عنه فرضا فهو متاول ومجتهد وهو مبشر بالجنة بنص من القرآن ولسان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌ وسلم وأما الشيعة وائمتهم فلا يوجد نص ينجيهم

والله اعلم


تعليقات

المشاركات الشائعة

احاديث واثار تنسف عقيدة الجهمية والمفوضة والمئولين والأشاعرة والشيعة وغيرهم من معطلة صفات الله النبي يشير على الصفة ويحققها واثبات السلف لمعنى الصفات

فهرس موثق بالكتب والصور والمصدر من بطون كتب الشيعه الاثنى عشرية اقيمت الحجة عليكم ياشيعة

جهل المعصومين قد يغيب حكم بعدم علم فاطمة بان معاشر الانبياء لانورث ماتركناه صدقة نفس علي بانه خفي عليه حكم قيام الليل كله وكذا غياب الحكم على الحسن من تمر الصدقة وغياب الحكم على علي بان اخت حمزه اخت للنبي من الرضاعه ونصح بخطبتها له من كتب الشيعة موثق

عشرات الروايات النبي والائمة عند الشيعة سبابين شتامين وحاشاهم بكتب القوم وين العصمة وانك لعلى خلق عظيم ياشيعة تقول احد الروايات إِذَا رَمَاهَا الْكَافِرُ قَالَ الشَّيْطَانُ بِاسْتِكَ مَا رَمَيْتَ.رواه الكليني في الحسن كالصحيح کتاب روضة المتقين المجلسي‌ ج 4 ص69

روايات تحريف القران الصحيحة من كتب الشيعة بقلم المحاور المدافع عن القران ابو داحم

عدالة الصحابة من كتب الرافضة ال١٢وثايق

السيستاني المجسم المشرك يقول بان الأئمة لهم صفات الله يقول.وخلاصة القول: إنّهم (عليهم السلام) لشدّة قربهم إليه تعالى ظهرت لديهم صفاته تعالى، بحيث تلاشت عندها الحدود الخلقية.موقع مركز الأبحاث العقائدية للسيستاني

ادلة خلافة ابو بكر رضي الله عنه من كتب السنة بالسند الصحيح

فهرس عدالة الصحابة بكتب الشيعة

علماء الشيعة الفاني والأصفهاني والكاشاني والموسوي والميلاني والروحاني والخوئي والمجلسي والعاملي والبحراني وميرزا الخوئي وابو الفضل محمدي ونعمة الله الجزائري والطهراني وفتح المحمدي ومحمد هادي وابن أبي جمهور والخرساني والصدوق ومحمد القزويني البرغاني يقرون ويعترفون بان علماء الشيعة يقولون بتحريف القران وثائق