علامة الشيعة البرغاني اهل السنة والزيدية اسلامهم ظاهري وكفار مخلدين في النار بكتاب غنيمة المعاد في شرح الارشاد ج2 ص243 | وثيقة
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير
وصل اللهم على نبينا محمد
وعلى
ازواجـــــــــــــــــــــه
والـــــــــــــــــــــــــــــــــه
واصـــــــــحــــــابـــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
يقول علامة الشيعة محمد صالح البرغاني :
أقول : وعليه فاذا رأينا من اهل الخلاف من يظهر العداوة للشيعة من انهم يحبون اهل البيت عليهم السلام فعلينا ان نحكم بكفرهم ونجاستهم واذا لم نعلم ذلك منهم فنحكم باسلامهم بحسب الظاهر وان كانوا مخلدين في النار كساير الكفار واما من علمنا منه العداوة لأهل البيت عليهم السلام من غير ان يظهر العداوة فالحكم بنجاستهم مشكل بل الأظهر العدم وذلك اما لعدم شمول اخبار الناصب له حقيقة او لأن المتبادر منها غيره او لما تعلم من حال النبي صلى الله عليه واله مع فلان وفلان وفلان وفلانة واغتساله معها في اناء واحد نعم الظاهر الحكم بنجاستهم في زمان اظهروا العداوة لأهل البيت عليهم السلام عملا بما يستفاد من اخبار الناصب من غير ظهور معارض يعتد به.
وكذا الكلام فيمن خرج عن الفرقة الاثنى عشرية من ساير افراد الشيعة كالزيدية والواقفية والفطحية ونحوها فانهم ايضا كأهل السنة ما لم يظهروا العداوة لأهل البيت عليهم السلام عملا بالأصل وبما مر اليه الاشارة المعتضدة بالشهرة وان كانوا هم الكلاب الممطورة كما عن القدماء انهم سموهم بذلك.
المصدر :
غنيمة المعاد في شرح الارشاد ج2 ص243
ـ
يقول ايضا علامة الشيعة محمد صالح البرغاني :
وروى الصدوق ابن بابويه عن عبدالله بن سنان عن الصادق عليه السلام قال : ليس الناصب من نصب لنا اهل البيت لأنك لا تجد احدا يقول أنا أبغض محمد وآل محمد ولكن الناصب لكم وهو يعلم انكم تتولونا وانكم من شيعتنا. الى ان قال :
وفي بعض الاخبار ان كل من قدم الجبت والطاغوت فهو ناصب واختاره بعض الاصحاب اذ لا عداوة اعظم ممن قد المنحط عن مراتب الكمال وفضل المنخرط في سلك الاغبياء الجهال على من تسنم اوج الاجلال حتى شك انه الله المتعال.
المصدر :
غنيمة المعاد في شرح الارشاد ج2 ص242
وعن الكشي في كتاب الرجال عن ابراهيم بن عقبة قال : كتبت الى العسكري عليه السلام : (جعلت فداك قد عرفت هؤلاء الممطورة فاقنت عليهم في الصلاة. قال : نعم اقنت عليهم).
المراد بالممطورة الواقفية كما قال شيخنا البهائي في مقدمات مشرق الشمسين من تسمية الواقفة بذلك يعني الكلاب التي اصابها المطر مبالغة في نجاستهم قاله بعض الاجلاء.
المصدر :
غنيمة المعاد في شرح الارشاد ج8 ص358
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=189592
{ لا يجوز اعطاء الزيدية الصدقة ولا اسقائهم الماء }
قال المجلسي : "روى الكشي أيضا عن حمدويه، عن ابن يزيد، عن محمد بن عمر، عن ابن عذافر، عن عمر بن يزيد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الصدقة على الناصب وعلى الزيدية قال: لا تصدق عليهم بشيء، ولا تسقهم من الماء إن استطعت، وقال لي: الزيدية هم النصاب" اهـ .
٨٩٣ - بحار الأنوار- المجلسي - ج ٣٧ ص ٣٤ .
.
وأليك ايها القاريء الكريم بعض تراجم الزيدية عند الامامية :
قال النجاشي : "عبادة بن زياد الأسدي كوفي ، ثقة ، زيدي ، له كتاب أخبرنا الحسين قال : حدثنا أحمد بن جعفر بن سفيان قال : حدثنا حميد بن زياد قال : حدثنا إبراهيم بن سليمان النهمي عنه بكتابه" اهـ .
٨٩٤ - رجال النجاشي - النجاشي - ص ٣٠٤ .
وقال النجاشي : "يحيى بن سالم الفراء كوفي ، زيدي ، ثقةله كتاب رواه أبو عبد الله محمد بن أحمد بن إبراهيم بن محمد بن القاسم العلوي الحسني ( الحسيني ) قال : حدثنا أبو جعفر أحمد بن محمد بن القاسم الهروي بالكوفة قال : حدثنا محمد بن الحسين الخثعمي" اهـ .
٨٩٥ - رجال النجاشي - النجاشي - ص ٤٤٤ - ٤٤٥ .
وقال النجاشي : " [ ٧٩٥ ] عامر بن كثير السراج زيدي ، كوفي ، ثقة ،له كتاب ، أخبرنا ابن شاذان عن ابن حاتم قال : حدثنا الحميري ، عن أبيه ، عن محمد بن الحسين ، عن عامر به" اهـ .
٨٩٦ - رجال النجاشي - النجاشي - ص ٢٩٤ .
وقال الحر العاملي : "أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة أبو العباس : جليل القدر ، عظيم المنزلة كان زيديا ، جاروديا وعلى ذلك مات وإنما ذكرناه من جملة أصحابنا لكثرة روايته عنهم وخلطته بهم وتصنيفه لهم . وكان حفظة ، حكى عنه أنه قال : ( أحفظ مائة وعشرين ألف حديث بأسانيدها ، وأذاكر بثلاثمائة ألف حديث ) قاله العلامة ونحوه الشيخ ، وزاد : أمره - في الثقة والجلالة والحفظ - أشهر من أن يذكر ، ونحوه النجاشي . ووثقه النعماني في ( الغيبة ) وأثنى عليه ، ووثقه ابن شهرآشوب - أيضا" اهـ .
٨٩٧ - وسائل الشيعة - الحر العاملي - ج ٣٠ ص ٣١٠ - ٣١١
الجواهر البغدادية بتصرف
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك