العلامة الشيعي أستاذ الحوزة السنجري يمدح(السقيفة)ويترضى عن عمر قائلاً وبالتالي أصبحت سقيفة بني ساعده هي قمة ...وقمة التعبير عن الرأي والمنافسة على أدارة الدولة من منطلق الكفوئين و الأكفاء

العلامة الشيعي أستاذ الحوزة  السنجري يمدح(السقيفة)ويترضى عن عمر قائلاً وبالتالي أصبحت سقيفة بني ساعده هي قمة ...وقمة التعبير عن الرأي والمنافسة على أدارة الدولة من منطلق الكفوئين و الأكفاء

---

الحمد لله تعالى , والصوات الطيبات الزاكيات على محمد وآله تتوالى . . وبعد :


# قامت الأخت ( أم جوري ) بإنزال التسجيل في هذا الموضوع في قسم الصوتيات , فأحببنا نقله إلى الساحات الحوارية . .

http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?p=365324



أقول :

لا يكاد يخرج القوم من طامة إلإ ويعقون في طامة ومصيبة أكبر من التي قبلها !!

بالأمس ( وكيل السيد الخوئي ) المرجع فضل الله يشكك في خرافتهم الأسطورية الكسر !

ويترضى على الصديق أبي بكر رضوان الله عليه ( ثاني إثنين إذ هما في الغار ) !

وقبله ( كاشف الغطاء ) يستبعد ضرب الزهراء عليها السلام ! والمفيد ينكر !

وهكذا أصبح القوم يموجون كما تموج السفينة في البحر !

ونحن نقولها بكل صدق وإخلاص : أدركوا أنفسكم أيها الإثني عشرية فما هي إلا نفس واحدة والأمر عقيدة جنة أو نار ! وقسوتنا أحيانا عليكم كالقسوة على الطفل حين يمتنع عن أخذ الدواء . .




والآن مع المفاجئة :



أولا :


[ صورة الفقيه العلامة الأستاذ في الحوزة سماحة الشيخ طالب السنجري ]

تابع . .


ثانيا :


[ السيرة الذاتية العلمية والمكانة العظيمة للشيخ في الأوساط الإثني عشرية ]


التحصيل العلمي :

. حائز على شهادة إجتهاد في الفقه الإسلامي من أحد مراجع الشيعة.

. حائز على شهادة الرواية للأحاديث الشريفة.

. حائز على توكيل شرعي من مرجعيات شيعية


* الوظائف التي شغلتها :


. مدرّس مادة الفقه الإسلامي 1996- 2000

حوزة المرتضى

دمشق – السيدة زينب – سورية

. مدير حوزة 1994- 1996

حوزة أهل البيت

قم – إيران

. مدير قسم الحديث 1982- 1996

مجمع البحوث الإسلامية

خراسان- إيران

. مدرّس مادّة النحو والنصوص القديمة 1983- 1984

كلية الشريعة- جامعة فردوسي

خراسان – إيران

. إمام وخطيب 1981- 1981

المركز الثقافة الإسلامية

أهواز- إيران

. مدرّس مادّة الفقه الإسلامي 1979- 1980 -

مدرسة الشهيدين

الغبيري – بيروت – لبنان


* النشاطات العامّة :

. استاذ جامعي

. استاذ حوزة

. مدير مركز إسلامي

. مدير قسم الحديث في مجمع البحوث الإسلامية

. إمام وخطيب

. مؤلّف

. محقّق كتب خطية

. مرشد عام حركة إرشاد


وهنا تجدون المؤلفات التي قام بتأليفها والبرامج التي شارك فيها بتفصيل :

 

تابع . .
تابع . . تابع . .

ثالثا :

1- تسجيل صوتي له في أجوبته على الأخ ( فراس ) قام بتفريغها الأخ ( mo3awa )

السؤال الأول:
هل الإمامة شرط من شروط الإيمان أعتقد السؤال موجه للشيعة يعني أو ممكن بشكل عام الإمامة شرط من شروط الإيمان ؟

الإجابة:
يعني والذين تكلموا في الإمامة جعلوها شرط من شروط الإيمان لذالك تجد في كتب عقائد الشيعة بشكل عام أن يقسمون أصول مذهب وأصول الإسلام وكأنما المذهب غير الإسلام فأصول المذهب يدخلون فيه الإمامة وأصول الإسلام ما فيه إمامه بالتالي هذا تعسف يعني بالأحرى أنا اسميه انه يشهر الخط الشيعي منذو بواكير أيامه باعتبار أن مسألة التأسيس لي فكرة الإمامة بهذا الشكل والمهندس لهذا التأسيس هو متأزم يعني وبذالك ابتعد عن أن أقول إن المؤسس هو الإمام الصادق عليه السلام كما يدعي بعض الشيعة أو المؤسس هو رسول الله للخط الشيعي أو المؤسس هو الإمام علي عليهم السلام وأمثال ذالك لا المؤسس للخط الشيعي في عملية تأصيل الإمامة على أنها محور عقيدي وعلى أن ركن إيماني وعلى أن المسلم إذا لم يعتقد بالإمامة فهو ليس بمؤمن ولكنه مسلم فبالتالي هذا تعسف وهذا أزمة خلقت من الخط الشيعي خط يعني نئى بها بعيدا عن الحالة الإسلامية والجسد الإسلامي وبقي محصور في زاوية لا يصلها الضوء الإمامة كما افهمها فأنها مسئلة فقهيه وليست عقائدية مسئلة فقهية يمكن الاختلاف فيها كما هي المرجعية اليوم عند الشيعة مسئلة فقهية كما هي الخلافة هي مسئلة فقهية مسئلة اجتهادية وليست مسألة عقائدية بالمعنى الذي يذهب إليه الشيعة نعم الإمامة فيها أفق كبير يعني والي إحنا يمكن أن نتعامل مع النصوص الواردة عن الرسول صل الله عليه وعلى اله في مسألة الإشارة إلى علي عليه السلام على انه الوصي وعلى انه كذا يعني الأحاديث التي وردت في علي من قبل النبي هي أحاديث يعني ممكن أن تخلي في ذهن الإنسان المسلم أن علياً عليه السلام هو الذي يقود ركب الحياة بعد النبي في دائرة الفكر وفي دائرة الثقافة فأذاً الذي أصل إليه أن الإمامة فكريه وليست الإمامة التي نذهب إليها الشيعة على أنها مسألة عقائدية وبذالك إذا أسسنا على أن الإمامة مسألة عقائدية راح نختلف مع التاريخ الإسلامي راح نختلف مع الخلافة الإسلامية وراح نجعل من كل الذين اجتهدوا على أنهم قيموا إن الإمامة مسألة فقهية ويمكن الاجتهاد في المسائل الفقهية أنهم خارجون عن الإسلام وبالتالي نصبح نحن فقط في الدائرة الإسلامية لوحدنا نعيش كمسلمين والباقي كفره كما حدث ذالك عند غلاة الشيعة غلاة الشيعة لا يرون أن أبا بكر أوعمر اوعثمان أو كذا أنهم مسلمون من هذا المنطلق . تخفيفاً عن الشيعة غير الغلاة أنهم لا يرون الخلافة يرون أن علياً مظلوم وانه نحي عن منصبه باعتباره وصي وباعتباره خليفة وباعتباره كذا هذا اتجاه . . .


تابع كلامه الخطير والأخطر ما سيأتي :

تابع ( إكمال الكلام السابق في الجواب على سؤال فراس )


قال العلامة الفقيه الأستاذ في الحوزة طالب السنجري : والاتجاه الذي نذهب إليه نحن على أنها أمامه فكرية وبالتالي تبقى الخلافة كممارسة زمنية تنتجها الأمة وهي منتج أمي منتج مجتمعي يعني ضرورة ملحه وبالتالي هذا الحراك هو الذي أنتج نتيجة وعي ألامه وحاجتها إلى خليفة أو إلى قائد يقود ركب الحياة السياسية وإدارة الدولة من بعد رسول الله صل الله عليه وعلى اله وبالتالي أصبحت سقيفة بني ساعده هي قمة الديمقراطية وقمة التعبير عن الرأي والمنافسة على أدارة الدولة من منطلق الكفوئين و الأكفاء وأمثال ذالك فانا اعتبرها خطوة إلى الأمام واعتبرها الدرس الأول الذي نجحت بهي الحالة الإسلامية بعد وفاة نبيها هي السقيفة فليست هي صدمة انحراف أو أنها صدمة باتجاه الظلال أو صدمة باتجاه رفض الخلافة كما يدعي بعض الشيعة ولا أقول الشيعة فانا اعتقد أن الإمامة فكريه وبحق أن علياً علية السلام كما قال الخليفة الثاني عمر رضي الله تعالى عنه أن لولا علي لهلك عمر وبذالك هو يشير إلى إمامة علي الفكرية . أهـ

المصدر صوتا لهذا الكلام والذي يسبقه :
تابع . . تابع . .

2- بعد أن سمعنا كلامه صوتا فلنقرأ ما دونه كتابة . . إذ قال تحت عنوان هذا نصه :

[ الإمامة هل هي قضية فقهية أم عقائدية ؟ ]

لا تعدو قضية الامامة أن تكون قضية فقهية أو عقائدية: فإن كانت ‹فقهية›، فلا يصحّ أن نلزم بها أحدا. فإمّا أن يجتهد الواحد منّا بها أو يقلّد أحدا من أهل العلم، فحالها حال أيّة مسألة من مسائل الأحكام الفقهية.
وإن كانت ‹عقائدية› فيدركها المسلم بعقله دون الرجوع الى غيره، إذ لا يصحّ التقليد بقضايا العقائد.
وقد يرتأي أحد أنّها ‹مسألة تأريخية› طواها الزمن، وبقيت في التراث الإسلامي موضوع دراسة، نتفاعل مع كلّ موقف إيجابي لإشخاصها ونتوقّف عند الموقف السلبي، ونحسن الظنّ .
فلم يكن عليا ولا عمرا بيننا حتّى يتبين لنا الخيط الأبيض من الخيط الأسود، إنّما هما في غيابت التأريخ، وليس بين أيدينا سوى قصص وروايات. وفي الأعمّ الأغلب، تتصف هذه المرويات بالتشنج والتأزم مما يوحي للدارس، دون ادنى عناء، رجوح امكانية اختلاقها. بل ان سهولة توضيف هذه المرويات سياسيا. يكاد يقطع بثبات اختلاقها في المقام الاول.
ومن يحرص على الإسلام من موقع أنّه دين الله، وأنّه منهج المسلم في الحياة، عليه أن يأخذ من عليّ ومن عمر تجربتهما في مواصلة الطريق على خطى محمّد بن عبد الله (ص)، وعليه ان يدرك ان الرجوع اليهما رجوع الى الإسلام من دون أدنى شكّ.ولا أعتقد أنّ الجهد الذي بذله جمع من أبناء الأمّة وعلمائها في أحقية الخلافة، أو فيما يدور في فلك الإمامة من موضوعات، يدعم الإسلام اليوم. فهذا الدين الذي تفرد بالريادة عبر التاريخ يحتاج منّا جهدا إستثنائيا حتى لا نخسر قدرتنا على اعادة توظيفه ليكون البديل الحضاري المزاحم لأنظمة الأرض التي لحقها الفشل لإفتقادها المنهج الأخلاقي والروحي.

المصدر :
 


وللمقال تكلمة مهمة جدا راجعها ذكر فيها كلام الخوئي ورد تلميذه عليه وان هناك روايات مختلقة في الخلاف و . . الخ



اللهم إهدي بهذا الكلام الشيعة الإثني عشرية وردهم إليك ردا جميلا يا أرحم الراحمين . .
http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=51018