علامة الشيعة التبريزي يقول: وقد ثبت أنّ تأليف الكافي لجميع أحاديث الأئمّة عليهم السلام إنّما كان في الغيبة القُصْرى بالأمر المشافهي من صاحب الأمر عليه السلام بكتاب الهدايا لشيعة ائمة الهدى ج1 ص116
علامة الشيعة التبريزي يقول: وقد
ثبت أنّ تأليف الكافي لجميع أحاديث الأئمّة عليهم السلام إنّما كان في
الغيبة القُصْرى بالأمر المشافهي من صاحب الأمر عليه السلام بكتاب الهدايا لشيعة ائمة الهدى ج1 ص116
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=
يقول علامة الشيعة شرف الدين محمد مجذوب التبريزي :
وسمعت السيّد السند أمير حسن القائيني (ره) يقول:
مظنوني أيضا كما ظنّ معظم الأصحاب أنّ خطبة الكافي لمكان شأن نظامه بهذه المكانة، ونظام شأنه بهذه المتانة والرزانة من منشآت الصاحب عليه السلام وقد ثبت أنّ تأليف الكافي لجميع أحاديث الأئمّة عليهم السلام إنّما كان في الغيبة القُصْرى بالأمر المشافهي من صاحب الأمر عليه السلام.
المصدر :
الهدايا لشيعة ائمة الهدى ج1 ص116
ـــــ
يقول ايضا علامة الشيعة شرف الدين محمد مجذوب التبريزي :
وقال برهان الفضلاء مولانا خليل اللّه القزويني سلّمه اللّه تعالى:
حقّ أنّ كتاب الكافي عمدة كتب أحاديث الأئمّة عليهم السلام ألّفه ثقة الإسلام أبو جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الرازي الكليني ـ طاب ثراه ـ في الغيبة الصغرى باحتياط تامّ في عرض عشرين عاما وكانت مدّة هذه الغيبة تسعا وستّين سنة بناءً على أنّ مبدأها من مضيّ أبي محمّد عليه السلام ، وأربعا وسبعين سنة إذا كان مبدؤها من مولد الصاحب عليه السلام .
وعاشر ثقة الإسلام أكثر سفرائه عليه السلام في بغداد وغيرها أكثر الأوقات. فاُمر مشافهة ـ كما هو المشهور ـ أو بتوسّط السفراء بجمع الأحاديث المخزونة لشدّة التقيّة وتأليف الكافي. فيقرب أن يكون المراد بالعالم في هذا الكتاب في كلّ حديث كان في عنوانه (وقد قال العالم عليه السلام) أو (في حديث آخر) الصاحب عليه السلام بلا واسطة، أو بواسطة السفراء، إلّا أن تكون قرينة صارفة. والمظنون أنّ الكافي شرّف بنظره عليه السلام وكان مضي ثقة الإسلام ـ طاب ثراه ـ سنة مضي الأخير من سفرائه عليه السلام أبي الحسن علي بن محمّد السمري رضى الله عنه، وهي سنة تسع وعشرين وثلاثمائة هجريّة أو بعدها بسنة واحدة.
المصدر :
الهدايا لشيعة ائمة الهدى ج1 ص116 و 117
يقول ايضا علامة الشيعة شرف الدين محمد مجذوب التبريزي :
وقال برهان الفضلاء مولانا خليل اللّه القزويني سلّمه اللّه تعالى:
حقّ أنّ كتاب الكافي عمدة كتب أحاديث الأئمّة عليهم السلام ألّفه ثقة الإسلام أبو جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الرازي الكليني ـ طاب ثراه ـ في الغيبة الصغرى باحتياط تامّ في عرض عشرين عاما وكانت مدّة هذه الغيبة تسعا وستّين سنة بناءً على أنّ مبدأها من مضيّ أبي محمّد عليه السلام ، وأربعا وسبعين سنة إذا كان مبدؤها من مولد الصاحب عليه السلام .
وعاشر ثقة الإسلام أكثر سفرائه عليه السلام في بغداد وغيرها أكثر الأوقات. فاُمر مشافهة ـ كما هو المشهور ـ أو بتوسّط السفراء بجمع الأحاديث المخزونة لشدّة التقيّة وتأليف الكافي. فيقرب أن يكون المراد بالعالم في هذا الكتاب في كلّ حديث كان في عنوانه (وقد قال العالم عليه السلام) أو (في حديث آخر) الصاحب عليه السلام بلا واسطة، أو بواسطة السفراء، إلّا أن تكون قرينة صارفة. والمظنون أنّ الكافي شرّف بنظره عليه السلام وكان مضي ثقة الإسلام ـ طاب ثراه ـ سنة مضي الأخير من سفرائه عليه السلام أبي الحسن علي بن محمّد السمري رضى الله عنه، وهي سنة تسع وعشرين وثلاثمائة هجريّة أو بعدها بسنة واحدة.
المصدر :
الهدايا لشيعة ائمة الهدى ج1 ص116 و 117
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=185940
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=
يقول علامة الشيعة شرف الدين محمد مجذوب التبريزي :
وسمعت السيّد السند أمير حسن القائيني (ره) يقول:
مظنوني أيضا كما ظنّ معظم الأصحاب أنّ خطبة الكافي لمكان شأن نظامه بهذه المكانة، ونظام شأنه بهذه المتانة والرزانة من منشآت الصاحب عليه السلام وقد ثبت أنّ تأليف الكافي لجميع أحاديث الأئمّة عليهم السلام إنّما كان في الغيبة القُصْرى بالأمر المشافهي من صاحب الأمر عليه السلام.
المصدر :
الهدايا لشيعة ائمة الهدى ج1 ص116
ـــــ
يقول ايضا علامة الشيعة شرف الدين محمد مجذوب التبريزي :
وقال برهان الفضلاء مولانا خليل اللّه القزويني سلّمه اللّه تعالى:
حقّ أنّ كتاب الكافي عمدة كتب أحاديث الأئمّة عليهم السلام ألّفه ثقة الإسلام أبو جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الرازي الكليني ـ طاب ثراه ـ في الغيبة الصغرى باحتياط تامّ في عرض عشرين عاما وكانت مدّة هذه الغيبة تسعا وستّين سنة بناءً على أنّ مبدأها من مضيّ أبي محمّد عليه السلام ، وأربعا وسبعين سنة إذا كان مبدؤها من مولد الصاحب عليه السلام .
وعاشر ثقة الإسلام أكثر سفرائه عليه السلام في بغداد وغيرها أكثر الأوقات. فاُمر مشافهة ـ كما هو المشهور ـ أو بتوسّط السفراء بجمع الأحاديث المخزونة لشدّة التقيّة وتأليف الكافي. فيقرب أن يكون المراد بالعالم في هذا الكتاب في كلّ حديث كان في عنوانه (وقد قال العالم عليه السلام) أو (في حديث آخر) الصاحب عليه السلام بلا واسطة، أو بواسطة السفراء، إلّا أن تكون قرينة صارفة. والمظنون أنّ الكافي شرّف بنظره عليه السلام وكان مضي ثقة الإسلام ـ طاب ثراه ـ سنة مضي الأخير من سفرائه عليه السلام أبي الحسن علي بن محمّد السمري رضى الله عنه، وهي سنة تسع وعشرين وثلاثمائة هجريّة أو بعدها بسنة واحدة.
المصدر :
الهدايا لشيعة ائمة الهدى ج1 ص116 و 117
يقول ايضا علامة الشيعة شرف الدين محمد مجذوب التبريزي :
وقال برهان الفضلاء مولانا خليل اللّه القزويني سلّمه اللّه تعالى:
حقّ أنّ كتاب الكافي عمدة كتب أحاديث الأئمّة عليهم السلام ألّفه ثقة الإسلام أبو جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الرازي الكليني ـ طاب ثراه ـ في الغيبة الصغرى باحتياط تامّ في عرض عشرين عاما وكانت مدّة هذه الغيبة تسعا وستّين سنة بناءً على أنّ مبدأها من مضيّ أبي محمّد عليه السلام ، وأربعا وسبعين سنة إذا كان مبدؤها من مولد الصاحب عليه السلام .
وعاشر ثقة الإسلام أكثر سفرائه عليه السلام في بغداد وغيرها أكثر الأوقات. فاُمر مشافهة ـ كما هو المشهور ـ أو بتوسّط السفراء بجمع الأحاديث المخزونة لشدّة التقيّة وتأليف الكافي. فيقرب أن يكون المراد بالعالم في هذا الكتاب في كلّ حديث كان في عنوانه (وقد قال العالم عليه السلام) أو (في حديث آخر) الصاحب عليه السلام بلا واسطة، أو بواسطة السفراء، إلّا أن تكون قرينة صارفة. والمظنون أنّ الكافي شرّف بنظره عليه السلام وكان مضي ثقة الإسلام ـ طاب ثراه ـ سنة مضي الأخير من سفرائه عليه السلام أبي الحسن علي بن محمّد السمري رضى الله عنه، وهي سنة تسع وعشرين وثلاثمائة هجريّة أو بعدها بسنة واحدة.
المصدر :
الهدايا لشيعة ائمة الهدى ج1 ص116 و 117
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=185940
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك