معصوم الشيعةيخطىء بعدد أضلاع الرجال انها أقل من أضلاع النساء بضلع عدد الجنب الأيمن(١٢)ضلعا و الجنب الأيسر [١١]ضلعا خطأ علمي فادح يجعل الشيعة العقلاء يلعنون كتبهم بسند صحيح روضة المتقين المجلسي ج11ص 365وثيقة
معصوم الشيعةيخطىء بعدد أضلاع الرجال انها أقل من أضلاع النساء بضلع عدد الجنب الأيمن(١٢)ضلعا و الجنب الأيسر [١١]ضلعا خطأ علمي فادح يجعل الشيعة العقلاء يلعنون كتبهم بسند صحيح روضة المتقين المجلسي ج11ص 365وثيقة
١
اسم الکتاب : الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة المؤلف : البحراني، الشيخ يوسف الجزء : 23 صفحة : 5
و الخبر الذي روي أن حواء خلقت من ضلع آدم الأيسر صحيح، و معناه من الطينة التي فضلت من ضلعه الأيسر، فلذلك صارت أضلاع الرجل أنقص من أضلاع النساء بضلع».
و منها ما رواه
في الفقيه في الصحيح و الشيخ في التهذيب في الضعيف عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في ميراث الخنثى، يعد الأضلاع، و الحديث طويل، قال فيه برواية الشيخ في التهذيب [1] «فقال الزوج: يا أمير المؤمنين امرأتي و ابنة عمي ألحقتها بالرجال ممن أخذت هذه القضية، قال: اني ورثتها من أبي آدم و أمي حواء خلقت من آدم، و أضلاع الرجال أقل من أضلاع النساء بضلع».
و في رواية الفقيه «فقال زوجها: يا أمير المؤمنين ابنة عمي و قد ولدت مني تلحقها بالرجال؟!! فقال: اني حكمت عليها بحكم الله، إن الله تعالى خلق حواء من ضلع آدم الأيسر الأقصى، و أضلاع الرجال تنقص، و أضلاع النساء تمام».
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي الجزء : 17 صفحة : 576
العلم الحديث
يقول
12 زوجًا من الضلوع ، أي ما مجموعه 24 ، بغض النظر عن نوع الجنس
٢
اسم الکتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) المؤلف : المجلسي، محمد تقى الجزء : 11 صفحة : 365
روى الشيخ في القوي، عن شريح قال ميسرة تقدمت إلى شريح امرأة فقالت:
إني جئتك مخاصمة فقال لها: و أين خصمك فقالت: أنت خصمي فأخلا لها المجلس و قال لها: تكلمي فقالت: إني امرأة لي إحليل، و لي فرج فقال: قد كان لأمير المؤمنين عليه السلام في هذا قضية، ورث من حيث جاء البول قالت إنه يجيء منهما جميعا فقال لها: من أين سبق البول؟ قالت ليس شيء منهما يسبق يجيئان في وقت واحد و ينقطعان في وقت واحد فقال لها: إنك تخبرين بعجب فقالت أخبرك بما هو أعجب من هذا تزوجني ابن عم لي و أخذ مني خادما فوطئتها فأولدتها، و إنما جئتك لما ولد لي لتفرق بيني و بين زوجي فقام من مجلس القضاء فدخل على علي عليه السلام فأخبره بما قالت المرأة فأمر بها فأدخلت فسألها عما قال القاضي فقالت هو الذي أخبرك قال: فأحضر زوجها ابن عمها فقال له علي أمير المؤمنين عليه السلام: هذه امرأتك و ابنة عمك؟ قال: نعم، قال: قد علمت ما كان؟ قال: نعم قد أخدمتها خادما فوطئتها فأولدتها، قال: ثمَّ وطئتها بعد ذلك؟ قال: نعم قال علي عليه السلام: لأنت أجرأ من خاصي الأسد علي بدينار الخصي[1] و كان معدلا، و بمرأتين فأتى بهم فقال لهم خذوا هذه المرأة إن كانت مرأة فأدخلوها بيتا و ألبسوها ثيابا و جردوها من ثيابها و عدوا أضلاع جنبيها ففعلوا ثمَّ خرجوا إليه فقالوا له:
عدد الجنب الأيمن اثنا عشر ضلعا و الجنب الأيسر أحد عشر ضلعا فقال علي عليه السلام: الله أكبر ايتوني بالحجام فأخذ من شعرها و أعطاه رداء و حذاء و ألحقها بالرجال فقال الزوج: يا أمير المؤمنين مرأتي و ابنة عمي ألحقتها بالرجال؟
ممن أخذت هذه القضية؟ قال: إني ورثتها من آدم، و حواء خلقت من ضلع آدم، و أضلاع الرجال أقل من أضلاع النساء بضلع و عدد أضلاعها أضلاع رجل و أمر بهم فأخرجوا[2]
[1] علم لذلك العبد و لم يرد( ع) الدينار المقابل للدرهم.
[2] التهذيب باب ميراث الخنثى خبر 5.
٤
12 زوجًا من الضلوع ، أي ما مجموعه 24 ، بغض النظر عن نوع الجنس بخلاف كتب الرافضة
سقط دين الشيعه
ردحذف