راوي حديث الشيعة إبراهيم بن مهزم الأسدي وثقة النجاشي يمسك ثدي جارية تعجبه لاتحل له تقول الرواية.كنا نزولا بالمدينة وكانت جارية لصاحب المنزل تعجبني وإني أتيت الباب فاستفتحت ففتحت لي الجارية فغمزت ثديها.بحار الأنوارالجزء٤٧ص٧١وثيقة
راوي حديث الشيعة إبراهيم بن مهزم الأسدي وثقة النجاشي يمسك ثدي جارية تعجبه لاتحل له تقول الرواية.كنا نزولا بالمدينة وكانت جارية لصاحب المنزل تعجبني وإني أتيت الباب فاستفتحت ففتحت لي الجارية فغمزت ثديها.بحار الأنوارالجزء٤٧ص٧١وثيقة
١
٢٨ ـ ير : بصائر الدرجات إبراهيم بن هاشم عن أبي عبد الله البرقي عن إبراهيم بن محمد الأشعري عن أبي كهمس قال : كنت نازلا بالمدينة في دار فيها وصيفة كانت تعجبني فانصرفت ليلا ممسيا فاستفتحت الباب ففتحت لي فمددت يدي فقبضت على ثديها فلما كان من الغد دخلت على أبي عبد الله 7 فقال يا أبا كهمس تب إلى الله مما صنعت البارحة [٣]. ٢٩ ـ ير : بصائر الدرجات محمد بن عبد الجبار عن أبي القاسم عن محمد بن سهل عن إبراهيم بن أبي البلاد عن مهزم قال : كنا نزولا بالمدينة وكانت جارية لصاحب المنزل تعجبني وإني أتيت الباب فاستفتحت ففتحت لي الجارية فغمزت ثديها فلما كان من الغد دخلت على أبي عبد الله 7 فقال يا مهزم أين كان أقصى أثرك اليوم فقلت له ما برحت المسجد فقال أما تعلم أن أمرنا هذا لا ينال إلا بالورع [٤]. [١]بصائر الدرجات ج ٥ باب ١٠ ص ٦٥. [٢]بصائر الدرجات ج ٥ باب ١٠ ص ٦٥. [٣]نفس المصدر ج ٥ باب ١١ ص ٦٥. [٤]نفس المصدر ج ٥ باب ١١ ص ٦٥. |
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 47 صفحة : 71 |
٢
روى محمد بن الحسن الصفار: قال: «حدثنا محمد بن عبد الجبار، عن أبي القاسم، عن محمد بن سهل، عن إبراهيم بن أبي البلاد، عن مهزم، قال: كنا نزولا بالمدينة، و كانت جارية لصاحب المنزل تعجبني، و إني أتيت الباب فاستفتحت، ففتحت لي الجارية فغمزت ثديها، فلما كان من الغد دخلت على أبي عبد الله(ع)، فقال: يا مهزم، أين كان أقصى أثرك اليوم، و قلت له: ما برحت المسجد، فقال: أ ما تعلم أن أمرنا هذا لا ينال إلا بالورع». بصائر الدرجات: الجزء 5، باب في الأئمة أنهم يخبرون شيعتهم بأفعالهم (11)، الحديث 3.
٣
اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم الجزء : 20 صفحة : 98 |
أبي عبد الله(ع)إذ دخل عليه مهزم، فقال له: جعلت فداك، أخبرني عن هذا الأمر الذي ننتظر متى هو؟ فقال: يا مهزم، كذب الوقاتون، و هلك المستعجلون، و نجا المسلمون. و روى بإسناده، عن إبراهيم بن مهزم، عن أبيه، عن أبي عبد الله(ع). قال: ذكرنا عنده ملوك آل فلان، فقال- ع-: إنما هلك الناس من استعجالهم لهذا الأمر، إن الله لا يعجل لعجلة العباد، إن الأمر غاية ينتهي إليها، فلو قد بلغوها لم يستقدموا ساعة و لم يستأخروا. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب كراهية التوقيت 82، الحديث 2، و الحديث 7. و روى محمد بن الحسن الصفار: قال: «حدثنا محمد بن عبد الجبار، عن أبي القاسم، عن محمد بن سهل، عن إبراهيم بن أبي البلاد، عن مهزم، قال: كنا نزولا بالمدينة، و كانت جارية لصاحب المنزل تعجبني، و إني أتيت الباب فاستفتحت، ففتحت لي الجارية فغمزت ثديها، فلما كان من الغد دخلت على أبي عبد الله(ع)، فقال: يا مهزم، أين كان أقصى أثرك اليوم، و قلت له: ما برحت المسجد، فقال: أ ما تعلم أن أمرنا هذا لا ينال إلا بالورع». بصائر الدرجات: الجزء 5، باب في الأئمة أنهم يخبرون شيعتهم بأفعالهم (11)، الحديث 3. |
عدّه الشيخ رحمه الله من أصحاب الصادق (2) والكاظم (3) عليهما السلام ، وزاد في الثاني أنّه : كوفي.
و إبدال مهزم في بعض نسخ باب أصحاب الكاظم عليه السلام من رجال الشيخ بـ : محضرم ، من غلط الناسخ.
وقال النجاشي (4) رحمه الله : إبراهيم بن مهزم الأسدي من بني نصر
أيضاً يعرف بـ : ابن أبي بردة ، ثقة ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، وعمّر عمراً طويلا ، له كتاب ، رواه عنـه جمـاعة منهـم. انتهى.
وقال في القسم الأوّل من الخلاصة : إبراهيم بن مهزَم ـ بفتح الزاي ـ الأسدي ، من بني نصر ، يعرف بـ : أبي بردة (5) ، ثقة ثقة ، روى عن الصادق والكاظم عليهما السلام ، وعمّر عمراً طويلاً (6). انتهى.
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك